الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
Re: اين الجيش (Re: Abdelrahim Mohmed Salih)
|
يا سادة وكما سرق السودان بكل مكونات الدوله من قبل اصحاب المشروع والفطريات التى اكتنزت وثقلت من فتاته ومخلفاته كما نرى فى إعلام ضحل متهافت لايعرف شرف القلم والكلمه و أَنَّى له ذلك وهم يقسمون البشر بديلا عن رب البشر إلى اخيار واشرار وجرزان ليستبيحوا اموالهم وارواحهم ولو تحول البصر إلى دواخلهم لفقأت العيون بظلام لايقارن بغيره فكذلك الحال مع الجيش المسروق والمهان ب مليشيات طوقت خاصرته واضعفت قدرته بتعمد مقصود من ولى الامر صاحب(انا الدوله ) والرجل فى ظرف تاريخى وتأمرى قبض مفاصل الحكم وهو لايملك اى مكر سوى اختلاف اصحاب المصالح حوله فكان واجهه وتحول إلى سلطان جموح جمع حوله ارازل البشر ساقطى الهمه ومنهم من يبصق فى قدح طعام اهله وعشيرته كما يفعل المرتزقه من أبناء الاقليم المنكوب وبلغ الارتزاق ببعضهم ان ربط مصيره الشخصى ب الجنرال الفاسد مثل (مولاهم )احمد هارون صاحب اكسح امسح ومن حوله الغوغاء يهللون فى نشوه جماعيه مستبيحين القتل ..... لو تمالأ عليه اهل صنعاءلقتلتهم جميعا....واين لهم من تقوى اللسان وقد ولغت الجوارح فى دماء واعراض طمست البصيره ودورب الهدايه ولعل فى هذآ تفسير لمن يتسألون ب حيره وحزن ....كيف استمر حكم الجنرال الخائن لشرف العسكريه طوال 30 عاما بالرغم من هوانه وضعف مقدراته.....ويعد ذاك من سخريه الاقدار وعبثها ومما لانعلم سببه.... ما العمل يا اهل الميدان ونواصل......
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
اين الجيش | Abdelrahim Mohmed Salih | 04-07-19, 01:55 PM |
Re: اين الجيش | Abdelrahim Mohmed Salih | 04-07-19, 04:51 PM |
Re: اين الجيش | Abdelrahim Mohmed Salih | 04-07-19, 04:58 PM |
Re: اين الجيش | Abdelrahim Mohmed Salih | 04-07-19, 06:29 PM |
Re: اين الجيش | Abdelrahim Mohmed Salih | 04-08-19, 04:45 PM |
Re: اين الجيش | Abdelrahim Mohmed Salih | 04-08-19, 08:27 PM |
Re: اين الجيش | Abdelrahim Mohmed Salih | 04-09-19, 08:28 PM |
Re: اين الجيش | Abdelrahim Mohmed Salih | 04-10-19, 09:20 PM |
Re: اين الجيش | Abdelrahim Mohmed Salih | 04-11-19, 06:27 PM |
Re: اين الجيش | Abdelrahim Mohmed Salih | 04-12-19, 08:12 PM |
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|