|
Re: مجموعة الـ (52) تتجاوز الرئاسة وتشرع في الت� (Re: علي عبدالوهاب عثمان)
|
تاااني!! لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين .. اي عمل يتصدره دكتور الجزولي دفع الله رئيس وزراء الانتفاضة انا شخصيا لا اطمئن له.. لقد خدعنا في حياده عقب الانتفاضة عندما قبلنا ان نفسح له المجال لرئاسة الوزراء في اجتماع دار اساتذة جامعة الخرطوم بين التجمع ومندوب المجلس العسكري الانتقالي .. على حساب المرشح المنافس المرحوم الاستاذ ميرغني النصري نقيب المحامين انذاك.. أي فترة انتقالية لا يكون من ضمن مهامها الواضحة والرئيسة تفكيك دولة الكيزان العميقة ومؤسساتها العسكرية .. تصبح حرثا في البحر.. شباب الثورة الآن أكثرا وعيا بحقيقة هذا الاخطبوط من حالنا زمان .
|
|
|
|
|
|