ان شاء الله تطرشقو..حسين خوجلي أفضل مقدم برنامج تلفزيوني..غصبا عنكم’’سحرتني يا حسين خوجلي‘‘

Quote: الأستاذ حسين..يطل علي الشاشة البلورية بوجه حسن،ندي(ومليان غنا)..وخدود أسيلة.ربما...بفعل(الكندشة)..أو كما يدعي، أعداؤه بفضل الكريمات(وعدة التجميل)..هنا في نعمته هذه..يحسدنه بنات حواء..فليس للكريمات عليهن أثرا ،مثل ما تفعله في وجه وخدود الحسين..يتهامسن سرا وجهرا(للنساء همس جهري)..(الكريم البستعملو دا شنو يا بنات أمي)..مسكين أستاذنا..ربما كان الرجل الوحيد ..الذي لا معجبات به..بل حاسدات علي نعمة ونعومة ..لم يطلنها رغم الاجتهاد الدائب..هذا ما يكون من أمر صويحبات يوسف(النساء)..فماذا من أمر الرجال..بالرغم أن لهم ما عليهن..إلا أن لهم درجة..فهؤلاء لهم من الأسهم الدابرة ما لا يغلبون في انتياش الأستاذ حسين بها..فهو خخخ…لللل..بعضهم حسدا..وآخر فيض من رجولة وإفراط من ذكورة قيمية لا تري في الرجل إلا كائنا خشنا أشعثا اغبرا..وثالث(اللي ما يطول العنب حامض عنه يقول).. الأستاذ حسين..حين يجلس علي كرسي مقدم البرامج..يطل علي المشاهد بوجه وصفه علي نحو ما تفضلنا عاليه..ومع الوجه..يبرز من بين تلافيف الجلباب والعباءة، ساعدا (وصفه احد الخبثاء ..زي كيس لبن بطانة)..يبدو الساعد ..حينما يعمد الأستاذ حسين إلي إظهاره..وعليه الساعة (الما خمج)..وفي الكف منه ،علي البنصر،الخاتم(بوبار).. كل هذا العرض الجمالي يبين ،حين يريح( الأستاذ) خده الأيسر علي راحة كفه اليسري ..تلك البضة..عامدا بسبابته (طبشيرةunti dust)..إلي صحن خده ..ذاك الأسيل..يفتر الثغر عن أسنان ..بياضها ناصع..وتنداح من حول الفم..(حاجة ما عارفة شنو)..هذه (الحاجة)..تتجمع (باقتدار) في (نونة) تتوسط صحن ذلك الخد (بالضبط)..وقد علاه تورد ..هكذا يطل الأستاذ حسين علي مشاهديه..يتكئ بعضه علي بعضه..اتكاء يحكي لدانة القوام السمهري ،ودعة العيش..فالخد يتكئ علي السبابة..والسبابة علي الكف.. والكف علي الساعد ..والساعد علي جزء من الصدر وطرف من