حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي ..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2024, 03:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-05-2006, 07:08 PM

محمدين محمد اسحق
<aمحمدين محمد اسحق
تاريخ التسجيل: 04-12-2005
مجموع المشاركات: 9813

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. (Re: محمدين محمد اسحق)


    تقرير لجنة التحقيق الدولية (27)
    نواصل فيما يلي نشر ترجمة النص الكامل لتقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ، الذي تم تسليمه للأمين العام للأمم المتحدة كوفي عنان ومجلس الامن مؤخرا .
    510- وحسبما لوحظ أعلاه، زادت في السنوات الأخيرة حدة تصور الاختلافات واتسعت لتشمل عناصر للتمييز لم تكن من قبل تمثل الأساس الغالب للهوية. وانتقلت الانشقاقات بين القبائل ومعها الاستقطاب السياسي القائم حول مواقف المتمردين إزاء السلطات المركزية إلى قضايا الهوية. فالقبائل الموجودة في دارفور التي تؤيد المتمردين، باتت تٌصنِّف بشكل متزايد باعتبارها "أفريقية"، بينما تصنف القبائل التي تدعم الحكومة بأنها "عربية". ومن الواضح مع ذلك أن القبائل "الأفريقية" لا تدعم كلها المتمردين، كما أن القبائل "العربية" لا تؤيد كلها الحكومة. وبعض ما يسمى بالقبائل العربية يبدو إما محايدا أو حتى مؤيدا للمتمردين. وعلى سبيل المثال، فإن قبيلة الجيمر، وهي قبيلة أفريقية مناصرة للحكومة تعتبر في منظور القبائل الأفريقية الأخرى المعارضة للحكومة قبيلة مٌعرّبة. وثمة تدابير أخرى تسهم في وجود هذا الاستقطاب لدى الجماعتين منها الصراع في عامي 1987-1989 على الوصول إلى الأراضي الرعوية ومصادر المياه، بين البدو ذوي الأصول العربية وقبيلة الفور المستقرة. ويزداد الانقسام العربي - الأفريقي حدة أيضا بالإصرار المتزايد في بعض الدوائر، وفي وسائل الإعلام على وجود مثل هذا الانقسام. وقد أسهم ذلك كله في تكريس التناقض وهيأ تدريجيا استقطابا ملحوظا في تصور وجود جماعة، وتصور ذاتي للفرد بالانتماء إلى جماعة لدى أفراد الجماعتين المعنيتين. وقد ذهب، على الأقل، الأشخاص الأشد تضررا بالأحوال الموضحة أعلاه، بمن فيهم الأشخاص الذين أضيروا مباشرة بالصراع، إلى تصور أنفسهم باعتبارهم إما أفارقة أو عربا. 511- وثمة عناصر أخرى تفضي إلى إظهار تصور ذاتي لجماعتين متميزتين. ففي حالات كثيرة، يميل المحاربون الذين يهاجمون القرى "الأفريقية" إلى استخدام نعوت مُحِِطة مثل "عبيد" أو "سود" أو نوبيين أو زورغا، قد توحي بتصور للضحايا باعتبارهم أفرادا في جماعة متميزة. إلا أنه جرى في إطار حالات عديدة أخرى استخدام لغة مُحِطّة لا صلة لها بالإثنية أو بالعرق(176). ويشير الضحايا عادة إلى المعتدين عليهم باسم الجنجويد، وهو وصف مزر يقصد به عادة "رجل (من الجان) يحمل بندقية ويمتطي صهوة جواد"، غير أن لفظة الجنجويد في هذه القضية تشير بوضوح إلى "المليشيات من القبائل العربية الذين يمتطون ظهور الجياد أو الجمال". وبعبارة أخرى، ينظر الضحايا إلى مهاجميهم باعتبارهم أشخاصا ينتمون إلى جماعة أخرى معادية.
    512- ولهذه الأسباب، يمكن اعتبار أن القبائل التي وقعت ضحية للهجمات وعمليات القتل تشكل معنويا جماعة مشمولة بالحماية.
    513- هل توافر قصد الإبادة الجماعية؟ يمكن لبعض الأركان النابعة من الوقائع، بما فيها نطاق الفظائع المرتكبة والطابع المنهجي للهجمات والقتل والتشريد والاغتصاب، إضافة إلى العبارات المبنية على دوافع عنصرية التي صدرت عن مقترفي الجرائم واستهدفت أفراد القبائل الأفريقية وحدهم، أن تكون مؤشرات على قصد الإبادة الجماعية. ومع ذلك، فثمة أيضا عناصر أكثر دلالية تنم عن عدم وجود هذا القصد. وأحد هذه العناصر المهمة يتمثل في أن الهجمات التي ارتكبت في عدد من القرى التي هاجمتها وحرقتها المليشيات، تجنبت إفناء مجمل السكان الذين لم يلوذوا بالفرار، وقامت بدلا من ذلك بقتل مجموعات من الشباب انتقائيا. وثمة مثال بَيّن على ذلك هو الهجوم الذي ارتكب في 22 كانون الثاني/يناير 2004 في وادي صالح، وهي مجموعة من القرى عددها 25 قرية ويقطنها 000 11 من قبيلة الفور. وحسب إفادات موثقة لشهود عيان استجوبتهم اللجنة، فإن مفوض الحكومة وقائد المليشيات العربية التي شاركت في الاعتداء والحرق، قاما بعد احتلال القرية بجمع كل الناجين أو الأشخاص الذين لم يتمكنوا من الفرار في منطقة واسعة. وباستخدام مكبر للصوت اختاروا 15 شخصا (تُليت أسماؤهم من قائمة مكتوبة) فضلا عن سبعة من العمد وقاما باعدامهم في الموقع. وفيما بعد أرسلا عددا كبيرا من الرجال، بمن فيهم جميع كبار السن، وجميع الأطفال، وجميع النساء إلى قرية مجاورة وقاما باحتجازهم فيها لفترة من الوقت، حيث قاما بإعدام 205 من صغار القرويين مؤكدين أنهم ينتمون إلى المتمردين (تورا بورا). ووفقا لإفادات بعض الذكور الناجين ممن استجوبتهم اللجنة، لم يُقتل زهاء 800 شخص (معظمهم من الشباب الذين استثناهم المهاجمون وأبقوهم لفترة من الوقت في سجن موكجار).
    514- وتوضح هذه الحالة بجلاء أن قصد المهاجمين لم يكن إهلاك الجماعة الإثنية بصفتها هذه، أو جزءا من هذه الجماعة. إنما كان القصد هو قتل جميع الرجال الذين اعتبروهم من المتمردين، فضلا عن طرد مجمل السكان قسرا من أجل إخلاء القرى وحرمان المتمردين من الاختفاء بين السكان المحليين أو تلقي الدعم منهم.
    515 - ويمكن الوقوف على عنصر آخر يفضي إلى إظهار عدم توافر قصد الإبادة الجماعية لدى الحكومة السودانية وهو أن الأشخاص الذين انتزعوا من قراهم قسرا جرى تجميعهم في مخيمات خاصة بالمشردين داخليا. وبعبارة أخرى، فإنه لم يجر على التَّو قتل السكان الناجين من الهجمات على القرى سعيا إلى استئصال الجماعة؛ إنما أجبروا على ترك بيوتهم والعيش معا في مناطق اختارتها الحكومة. وفي حين يمكن اعتبار أن هذا الموقف من جانب حكومة السودان يشكل خرقا للمعايير القانونية الدولية لحقوق الإنسان وقواعد القانون الجنائي الدولي، إلا أنه لا يعد مؤشرا على أي قصد لإفناء الجماعة. ويصدُق هذا القول أكثر بسبب أن الأحوال المعيشية في هذه المجتمعات، رغم تعرضها لانتقادات قوية انطلاقا من أسباب مختلفة، لا يبدو أنها كانت مدبرة لكي تؤدي إلى إفناء الجماعة الإثنية التي ينتمي إليها المشردون داخليا. ويكفي ملاحظة أن حكومة السودان سمحت، على وجه العموم، للمنظمات الإنسانية بمساعدة السكان في المخيمات، بتزويدهم بالطعام والمياه النظيفة والدواء والمساعدة اللوجستية (بناء المستشفيات ومرافق الطبخ والمراحيض ... وما إلى ذلك).
    516 - وثمة عنصر آخر يفضي إلى إظهار انتفاء قصد الإبادة الجماعية وهو أنه، خلافا لحالات أخرى ورد وصفها أعلاه، لم يجر في عدة حالات الهجوم على عدد من القرى التي تضم خليطا من القبائل (أفريقية وعربية). ويصح ذلك، على سبيل المثال بالنسبة لقرية آباتا (شمال شرق زالينجي، في غرب دارفور)، التي تتألف من قبيلة الزغاوة وأفراد من قبائل عربية.
    517 - وعلاوة على ذلك، أفاد مصدر موثوق به أن أحد سكان قرية جابر (تقع على بعد 150 كيلومترا من مخيم أبو شوك) كان ضمن ضحايا الهجوم الذي شنه الجنجويد على القرية في 16 آذار/مارس 2004. وقد ذكر هذا الشخص أنه لم يقاوم المهاجمين عندما استولوا على 200 من جماله، رغم أنهم ضربوه بكعوب بنادقهم. ومع ذلك فإنهم ، وقبل أن ينالوه بالضرب ، صرعوا أخيه بالرصاص رغم أنه كان يملك جملا واحدا لكنه قاومهم عندما حاولوا انتزاعه منه. ومن الواضح في هذه الحالة انتفاء القصد الضروري لقتل فرد في الجماعة من أجل إهلاك الجماعة بصفتها هذه، فدافع القتل هو فقط الرغبة في الاستيلاء على ممتلكات تعود لسكان القرية. وبصرف النظر عن الدافع، فإنه لو كان قصد المهاجمين إفناء الجماعة ما كانوا استثنوا أحد الأخوين.
    518 - استنتاج . تستنتج اللجنة، على أساس الملاحظات المذكورة أعلاه، أن حكومة السودان لم تنتهج سياسة للإبادة الجماعية. ويمكن جدلا استنباط اثنين من أركان الإبادة الجماعية من الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان التي ارتكبتها قوات الحكومة والميليشيات الخاضعة لسيطرتها. وهذان الركنان هما: أولا، الفعل الجرمي المتمثل في القتل وإحداث أضرار جسدية وعقلية والقيام عمدا بفرض أحوال معيشية يمكن أن تؤدي إلى هلاك مادي، وثانيا، وعلى أساس المعيار المعنوي، وجود جماعة مشمولة بالحماية يستهدفها مرتكبو التصرف الاجرامي. وتفضي التطورات الحاصلة في الآونة الأخيرة إلى تصور وجود الجماعة والتصور الذاتي لدى أفراد القبائل الأفريقية وأفراد القبائل العربية بأنهما يشكلان جماعتين عرقيتين متميزتين. غير أن ثمة عنصرا حاسما يبدو غائبا، على الأقل عندما يتعلق الأمر بسلطات الحكومة المركزية وهو: قصد الإبادة الجماعية. وعلى وجه الإجمال، لا تَنُم سياسة الاعتداء والقتل والتشويه القسري لأفراد بعض القبائل عن وجود قصد محدد للإفناء الكلي أو الجزئي لجماعة محددة على أساس عرقي أو إثني أو قومي أو ديني. والظاهر أن قصد هؤلاء الذين خططوا ونظموا للهجمات على القرى كان بالأحرى هو السعي إلى إخراج الضحايا من بيوتهم لأغراض تتعلق بالدرجة الاولى بحرب مكافحة المتمردين.
                  

العنوان الكاتب Date
حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 05:36 PM
  Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 05:39 PM
    Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 05:43 PM
      Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 05:45 PM
  Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. عاصم ابوبكر حامد03-05-06, 05:41 PM
    Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:02 PM
      Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:06 PM
        Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:09 PM
          Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:13 PM
            Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:16 PM
              Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:21 PM
                Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:22 PM
          Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. Mohamed Suleiman03-05-06, 06:21 PM
            Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:31 PM
  Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. AMNA MUKHTAR03-05-06, 06:31 PM
    Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:33 PM
      Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:37 PM
        Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:39 PM
          Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:41 PM
            Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:44 PM
              Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:46 PM
                Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:48 PM
                  Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:52 PM
                    Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:54 PM
                      Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:57 PM
                        Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 06:58 PM
                          Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 07:01 PM
                            Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 07:02 PM
                              Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 07:04 PM
                                Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 07:06 PM
                                  Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 07:08 PM
                                    Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 07:10 PM
                                      Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 07:15 PM
                                        Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-05-06, 07:35 PM
                                          Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. Mohamed Suleiman03-05-06, 08:58 PM
                                            Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. Mohamed Suleiman03-05-06, 09:10 PM
                                              Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. محمدين محمد اسحق03-06-06, 02:53 AM
                                                Re: حتي لا ننسي ..تقرير لجنة التحقيق الدولية حول أحداث دارفور ..أو الطريق الي لاهاي .. مدثر محمد ادم03-12-06, 03:51 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de