|
|
 Re: فـاطـمة احمـد ابراهـيم واللقـاء معكم.. (2) (Re: Muna Khugali)
|
Q.8 عبدالعظيم محمد أحمد
الاستاذة فاطمة كيف ترى واقع الحركة النسائية بالسودان حالياً.. وماهى اطروحتها
لمستقبل تنظيم الاتحاد النسائى ؟
A. للأسـتاذ عبـد العظـيم محمـد احمـد مـع تحـياتي ..
مـن الصـعب اصـدارحكـم عـن الحـركـة النسـائية بالسودان حـاليـا- لأنهـا كـانت معطـلة مـنـذ الإنقلاب العسـكري - وسـيطـرة الجبهـة الأسـلامية علي الحكـم. الإتحـاد النسـائي بـد الآن فيالظـهـور علي السـاحـة ولكـن بالطـبع يحتاج الي جـهـد مكـثف لاعـادة بنائه ابتـداءا مـن فـروع الأحـيـاء والمـدن والقـري - وتنظـيم دورات تـدريبيـة للقيادات الشـابة
وبنـاء فـروع الأقـاليم - وهنـا تبرز أهميـة اعـادة اصـدار مجـلة صـوت المـرأة-
وتنظـيم برامج المـاضـرات في المـدن والقـري والأقـاليم بلغـة بسـيطة -
وهنـا لا بـد ان انبه الي ضـرورة شـرح الفرق بين الحـركـة النسـائية السـودانية, وحـركـة الفيمينـزم, أي الأنثـوية المنتشـرة في بـلدان الغرب..
- الحـركـة النسـائية السـودانية ممثلة في الإتحـاد النسـائي تـدعـو الي تحـرير المـرأة مـن الإضطـهـاد المـذدوج, في المـنـزل وعلي نطـاق المجـتمـع, وحـركـة الفيمينزم "الأنثـويـة" تركـز علي السـفـور بـدلا مـن التحـرر مـن الإضطـهـاد وعـدم المسـاواة - وتركـز علي الإسـترجـال والتشـبه بالرجـال في العادات الضـارة - في التـدخـين وشـرب الخمـر, بـدلا مـن المسـاواة في الحـقـوق وفـي مـواقـع اتخـاذ القـرار - وهـذا ما انعكـس في وضـع المـرأة في أمـريكـا وبريطـانيا وبلـدان الغـرب, اذ لم يحققـن المسـاواة مـع الرجـل حـتي الآن حـسـب إحصـائيات الأمـم المتحـدة, بالرغم مـن أنها نشـأت مـنـذ قـرون.
Q.9. عبدالماجد فرح يوسف
في مقابلة صحفية مع الأستاذ نقد تساءل إن كانت "حق" لازالت موجودة. هل تتفقون مع الأستاذ نقد في ما ذهب إليه؟ وهل تعتقدين أن تساؤله هذا يدعم القول إن الحزب الشيوعي يتجاهل صوت الخارجين عنه (وإن كان فيهم من هم بقامةالراحلين الخاتم عدلان وخالد الكد) وهو في الحقيقة قول له وجه آخر يتعلق بالإنتقادات التي توجه للحزب الشيوعي كتنظيم تنقصه الديمقراطية والحوار والعمل المؤسساتي وهو ماقد ينتج عنه مزيد من التفكك والانفصال, ماهو رأيك؟؟
ولك عميق الحب
A.الإبن العـزيـز عبـد المـاجـد فـرح يوسـف - لك تحـيـاتي
أنـا هنـا لا أود أن أرد نيـابة عـن الأسـتاذ نقـد, لكني أود أن آؤكـد لك ان عـددا كـبيرا مـن أعضـاء الحـزب كـانت علاقـاتهم متـواصـلة مـع الخـاتم وغـيره مـن غـادروا الحـزب - مـن نـاحـيتي وعـدد مـن الرفيقـات ذهـبنـا لزيارة الخـاتم في المسـتشـفي - وبعـد وفـاته قمنـا بعـزاء زوجـتـه.
|
|
 
|
|
|
|
Muna Khugali
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست