الأخ محمد سليمان سلام وتحية لي بوست قبل عام أو عامين لا أذكر التاريخ بالتحديد، تحدثت فيه عن الحركة الشعبية والثالوث الجهنمي، وتنبأت فيه بان الحركة إذا ما وقعت إتفاقية السلام وإن لم يكن قادتها أقوياء فإن المؤتمر الوطني سيبتلعهم. أنظر لحالة دكتور لام أكول.. رغم تميز الرجل الأكاديمي والسياسي إلا أن ماكينة الكيزان طغت على كل شيئ.. في أحايين كثيرة أصل لقناعة تامة بأن علي كرتي أو السماني الوسيلة هما من يدير وزارة الخارجية.. أيضاً يجب ألا ننسى أن مصطفى عثمان إسماعيل لا يزال يستخدم ماكينة وزير خارجية.. إذن لا أثر للدكتور لام أكول ويمكن القياس كذلك على وزراء آخرين..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة