سنين وانا اقراء روائع الدوش واتامل فيها لم استمتع بالحان وردي لقصائده ولكن لم اسمع باداء الكابلي لقصيدة سعاد الا في الشهر الماضي في البداء تخوفت من الاستماع اليها خوفا من ان تترسب لدي نتائج شبيهة بتلك لوردي الاسبوع الماضي قامت احدى اخواتي بادارة شريط للكابلي سرت بي في الغرفة احاسيس بابداعات للحن وتوزيع حديث سرحت مع المقدمة وغصت لعالم غريب انتابتني فيه نشوة فرح ممزوجة بهمسة حزن لم افق الا مع النهاية لاغنية سعاد ازداد اعجابي للدوش فانا لم اكن يوما من معجبي الكابلي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة