من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-09-2024, 08:43 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الأول للعام 2006م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-31-2005, 05:06 PM

عمار عبدالله عبدالرحمن
<aعمار عبدالله عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 02-26-2005
مجموع المشاركات: 9162

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين

    اصدرت السيدة ام محمد كتاب من القطع المتوصل تنقل فيه تجربتها في اختيار المذهب الامامي الاثني عشري انقل لكم منه مقتطفات
    Quote: المقدمة

    من أعظم المخاطر التي واجهت الأمة الإسلامية بعد انتقال الرسول (ص) إلى الرفيق الأعلى، محنة الحكم والخلافة باعتبار أنها تمثل الامتداد العملي للإسلام، ومن هنا قيل (ما سل سيف في الإسلام كما سل في الخلافة) فكل الدماء التي سفكت بعد موت رسول الله (ص) وكل الحروب التي دارت من موقعة الجمل وصفين والنهروان وغيرها من الحروب المتفرقة والثورات المحلية كانت بسبب الحكم والخلافة، وما زال ذلك الواقع التاريخي يخيم بظلاله على واقعنا بصور خلافات مذهبية ونزاعات طائفية، وقد حاولت مئات الكتب معالجة جذور أزمة الحكم والخلافة في المنظور الإسلامي، وخاصة بين الطرح الشيعي والسني الذي برزت بينهما اختلافات جوهرية ما زالت مسيطرة على واقع الجدل المذهبي بين الطرفين.
    وأعتقد أن الطرح الفكري المجرد ليس كافياً لحسم الشرخ الذي عملت الأيام على توسيعه، وإنما يحتاج إلى مقدمات ثقافية ونفسية تستوعب دواعي الخلاف ببصيرة قرآنية، فليس المهم أن تَحكم الأمة بإسم الإسلام، وإنما المهم أن تُحَكِّم الأمة فيها الإسلام، وهنا يكمن البون الشاسع بين سياسة القيم، وقيم السياسة، ففي الأولي يتجلى حكم الإسلام بمنظومته القيمية، وفي الثانية تتحكم باسم الإسلام قيم الجاهلية، فبين اتخاذ الحق وسيلة وهدفاً، وبين الغاية تبرر الوسيلة، يتجلى الفرق بين ما يريده الإسلام وما نريده نحن، والفرق بين الإرادتين هو جذر الإشكالات التي واجهت الأمة الإسلامية في الإطار المعرفي والعملي، وقد نتج عن ذلك في البعد المعرفي الخلاف المذهبي الذي شتت الأمة إلى مدارس متباينة ومتعددة، فتدخلت إرادات الناس لرسم صور معرفية تم نسبتها إلى الإسلام، من معتزلة و أشاعرة و مرجئة وقدرية وحنبلية وغيرها، فكلها محاولات لفهم الإسلام ولكنها محدودة تتحكم فيها إرادة الإنسان وتوجهاته وظروفه النفسية والموضوعية، في حين إن إرادة الله تجلت في طريق واحد وفهم محدد لا يحتمل هذه التعددية المعرفية (إن الدين عند الله هو الإسلام) أما في البعد العملي والتطبيق الخارجي فهناك مثال واضح للمفارقة بين إرادة الله وإرادة البشر وهو اجتهاد الأمة في تعيين خلفاء لرسول الله صلِّ الله عليه وآله وسلم بعيداً عن مراد الله واختياره لأهل البيت عليهم السلام ليكونوا قيادات لهذه الأمة، فتجاوز الأمة للنصوص الدالة على إمامة أهل البيت هو في حقيقته تجاوز لإرادة الله وأمره، فتصادم الإرادات يمثل الحد الفاصل بين إسلام الله وإسلام البشر (فإذا قضى الله ورسوله أمراً...) ولا يرتكز هذا الطرح على مصادرة إرادة الإنسان وإنما تحديد إطارها الذي تنسجم فيه مع إرادة الله، فحقيقة الإسلام التسليم وهو يعني أن تكون إرادة الإنسان في طول الإرادة الإلهية، وحينها تنحصر حرية الإرادة بين الكفر والإيمان، وبعد الإيمان تنصهر الإرادة الفردية والجماعية في الإرادة الإلهية.
    فإن كان هناك خطاب لتوحيد الأمة والعمل على تأسيس قواعد علمية يرتكز عليها وعينا الديني، لا بد أن تعيش الأمة أفق الإرادة الإلهية بعيداً عن الإرادة الشخصية الضيقة، بأن تتحمل الأمة مسؤوليتها (لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) ولكي نقتحم تلك العقبة من محورية الإنسان على نفسه وأنانيته النرجسية، لا بد أن ننتفض من قيم النفس لنحلق بقيم الله.. ومن الهوى إلى الحق.. ومن الدنيا إلى الآخرة.. ومن الاستسلام للعادات المو######## للتسليم لله، فليس كافيا أن يدعي الإنسان الإسلام، ليذوب الإسلام فيه، وإنما المهم أن يذوب هو في الإسلام، ولتبديل ضمير الأمة لا بد أن تتوالى الصيحات حتى تتغير آليات الفهم التقليدية ونتخطى كل حدود الفكر المصطنعة.
    هذه البصيرة لا بد أن تكون حاضرة في معالجة كثير من القضايا الخلافية، فإذا تجرد الإنسان في بحثه عن مراد الله وأمره تنكشف أمامه كثير من الحجب التي يمكن أن تكون حائلاً بينه وبين معرفة الحقيقة. فكان هذا الكتاب.. يحكي عن مولود بمخاض عسير، من بين ظلام الظلم وضلال الجهل، التي عاشها التشيع وهو يجسد التضحية والصبر في محبة أهل البيت، تحسست معه تلك الآلام وأنا أتصفح صحائف التاريخ الأسود، حتى وجدت النور واكتشفت الحقيقة وعرفت أن هناك معنى للهداية، وتذوقت حلاوة العيش في رحاب التشيع عندما جاورت مقام عقيلة الهاشميين السيدة زينب بنت الإمام علي بطلة كربلاء ونصيرة الحسين (ع) بصبرها وحكمتها وصلابتها، عندها أحسست بنشوة الهداية أكثر فأكثر وفي كل يوم بجوارها أستمد من نورها شيئاً جديداً، وأنا أنهل من علومهم ومعارفهم في معاهدهم الدينية.
    الفصل الاول
    المرأة.. بين حرية البحث والتقليد
    تعالت نداءات المرأة مطالبة بحقوقها في شتى ضروب الحياة، بعد أن عاشت عقوداً من الأزمان ترى نفسها مهضومة تعيش على هامش الحياة في طريق سعادة الرجل، فطالبت بحقها في العمل، والمشاركة السياسية، وبحقها في إدارة عجلة الاقتصاد، وتسيير المجتمعات.
    فرأت في نفسها أن تتبرج وتعيش مع الرجل حياته خطوة
    بخطوة، حتى أنها لم تتنازل عن الأعمال التي قد لا تتناسب مع تكويناتها الجسدية كالأعمال التي تتطلب العنف، ظانة أنها قد تصل إلى حقوقها بهذه الطريقة.
    فأصبحت هذه النداءات واقعاً نعيشه يوماً بعد يوم في بلادنا الإسلامية، وبعيداً عن مناقشة هذه الحقوق ومدى سلبياتها وإيجابياتها، فقد أصبح هذا الأمر واقعاً مفروضا علينا شئنا أم أبينا، ولكن بنسب متفاوتة من بلد إلى آخر وذلك على حسب موقعها بين أصالتها الإسلامية ومدى تأثرها بالثقافة الغربية.
    وهنا سؤال يفرض نفسه في هذا المقام، فمن بين كل تلك الدعاوي التي تعطي المرأة كل الحق في ما تشاء لم نسمع للمرأة نداء يطالب بحقها في اختيار دينها ومذهبها؟!
    فبإطلالة سريعة على تاريخ المرأة الحضاري والفكري لا نجد تجارب ملموسة تؤكد كفاح المرأة في اختيار دينها بعيداً عن تأثيرات مجتمعها وأسرتها، وإن كانت هنالك نماذج فهي محدودة لا تشكل حالة عامة حتى تصبح معياراً نرجع إليه، فالمقولة الحاكمة في هذا الميدان (أن المرأة على دين زوجها) وهذا في الواقع صورة مقلوبة تجسد مأساة المرأة التي طالبت بكل شي ولم تطالب بأي شي. فحق المرأة في التفكير والبحث العقائدي في الوسط الإسلامي يبدأ منه كل شي وينتهي عنده كل شي، فالمرأة لا تتساوى مع الرجل إذا شاركته في لبسه وعمله وكل ضروب حياته لأنها ستنهزم أمامه عندما تقلد معتقده من غير سؤال أو اعتراض، هذا بالإضافة إلى إن هذا الحق أمر فطري وضرورة عقلية، بل فيه مساءلة شرعية، فالخطاب القرآني متساوي بين الرجل والمرأة وآيات البحث والتفكير تخص المرأة كما تخص الرجل، قال تعالى:{إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات والصابرين والصابرات والخاشعين والخاشعات والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيراً والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجراً عظيماً}، فالمفاضلة يوم القيامة لا تكون إلا بالأعمال الصالحة قال تعالى:{من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون} سورة النحل آية 97.
    وتجاهل المرأة لهذا الحق يمثل حالة من السذاجة والقشرية التي تعيشها المرأة المسلمة اليوم.
    .. هل المرأة على دين زوجها؟
    هنالك مساحة كبيرة جداً بين الأمر الذاتي في الشيء الذي لا يقبل التحول، وبين الأمر الغالب الذي درجت عليه العادة والتقليد، وهذه نقطة حاسمة لفهم كثير من الأحكام الشرعية التي راعت الحالة العرفية، فحكم الإسلام الذي يفرق بين الرجل والمرأة في حكم الزواج من الكتابي حيث يجوز للرجل المسلم دون المرأة المسلمة، وذلك لأن الإسلام يتعامل مع واقع المرأة التي عادةً تقلد زوجها في معتقده ودينه.
    ولكن.. هل هذا واقع محتوم على المرأة بحيث لا يمكن أن تشق طريقها وتثبت جدارتها في الحقل العقائدي؟
    الإجابة على هذا السؤال قطعاً لا، فالدين الإسلامي يحاسب المرأة كإنسان ليس له تبعية، ولها الحرية التامة التي كفلها لها الإسلام في اختيار المعتقد الذي تريده.وقد وضح لنا القرآن الكريم نماذج في التاريخ لانتصارات منقطعة النظير في هذا المجال، (كآسية بنت مزاحم_رضي الله عنها)، وهي زوجة أكبر طاغية في التاريخ، بلغ به الطغيان والكفر حداً جعله ينصب نفسه إلـهاً {أنا ربكم الأعلى}، فتحدت هذا الواقع الكافر وقامت بالتمرد على زوجها الطاغية وعاشت مؤمنة، ولاقت ما لاقت في هذا الطريق حتى تكون سراج هداية في دروب النساء المطالبات للحق، يقول تعالى:{وضرب الله مثلاً للذين آمنوا امرأت فرعون إذ قالت رب ابنِ لي عندك بيتاً في الجنة ونجني من فرعون وعمله ونجني من القوم الظالمين} سورة التحريم. فضرب لنا هذا النموذج القرآني أروع مثل لإمرأة مؤمنة لم يتزحزح أيمانها بسبب طغيان زوجها فأثابها الله تعالى بأن جعلها من أفضل نساء أهل الجنة.
    وكذلك المثال بالعكس فإن كان زوج المرأة مؤمناً لا يكون عاصماً لها من النار إذا لم تكن تستحق الجنة، وإيمان زوجها أو أبيها لا يكون شافعاً لها حتى لو كان زوجها نبياً من الأنبياء، مع كون الأنبياء شفعاء لأممهم قال تعالى:{ضرب الله مثلاً للذين كفروا امرأت نوحٍ وامرأت لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئاً وقيل ادخلا النار مع الداخلين} سورة التحريم. فبالبحث وإحترام العقل به تنال المرأة حقها الحقيقي، فالمعيار الحاكم في هذا الإطار ليس الأنوثة والذكورة وإنما الإنسانية بمعناها العام
                  

العنوان الكاتب Date
من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن12-31-05, 05:06 PM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن12-31-05, 06:42 PM
    Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين نهال كرار01-03-06, 02:05 PM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين bushramk01-01-06, 01:15 AM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين JAD01-01-06, 02:38 AM
    Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-01-06, 04:08 PM
      Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين محمد ميرغني عبد الحميد01-01-06, 06:02 PM
      Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-02-06, 04:04 PM
      Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-02-06, 04:09 PM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين bushramk01-02-06, 01:53 AM
    Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين Biraima M Adam01-02-06, 06:22 PM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين Sabri Elshareef01-02-06, 08:11 PM
    Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عبدالرحمن الحلاوي01-03-06, 00:09 AM
    Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين Sabri Elshareef05-07-06, 05:26 PM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين حمزاوي01-03-06, 01:17 AM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين مريم بنت الحسين01-03-06, 09:57 AM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين محمد الامين احمد01-03-06, 10:26 AM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين نهال كرار01-03-06, 02:07 PM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين wadda7a01-03-06, 04:12 PM
    Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين Biraima M Adam01-03-06, 08:30 PM
      Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عبدالرحمن الحلاوي01-04-06, 01:17 AM
  من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين wadda7a01-04-06, 03:59 AM
    Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-04-06, 06:00 PM
      Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين هاشم نوريت01-04-06, 06:18 PM
        Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-05-06, 04:47 PM
          Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-06-06, 04:28 PM
            Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-13-06, 04:08 PM
              Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-13-06, 04:16 PM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين حمزاوي01-14-06, 05:02 AM
    Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين Biraima M Adam01-14-06, 07:06 AM
      Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-14-06, 05:56 PM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين ابوالقاسم ابراهيم الحاج01-14-06, 06:21 PM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين حمزاوي01-15-06, 04:23 AM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين نهال كرار01-15-06, 04:53 AM
    Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-15-06, 03:24 PM
      Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-16-06, 05:21 PM
        Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين نهال كرار01-17-06, 08:37 AM
          Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-18-06, 05:12 PM
            Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين هاشم نوريت01-18-06, 05:49 PM
              Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-19-06, 08:08 PM
                Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين نهال كرار01-20-06, 04:24 AM
                  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-20-06, 04:38 PM
                    Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-21-06, 06:01 PM
                      Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-21-06, 07:12 PM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين حمزاوي01-22-06, 07:15 AM
    Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن01-23-06, 05:08 PM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين قرشـــو04-08-06, 08:56 AM
  Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين قرشـــو04-09-06, 06:28 AM
    Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين SAdo704-09-06, 07:04 AM
      Re: من حقي ان اكون شيعية .. اخر اصدار للشيعة السودانين عمار عبدالله عبدالرحمن04-10-06, 03:48 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de