|
Re: الى ايوب مصطفى تماضر شيخ الدين واشراقة مصطفى ورجاء مصطفى اخر كلمات الع (Re: ABUKHALID)
|
يا لله من هذا الوجع البكاء يغسلنى ويعيدنى طفلة تحبو على رمل التواصل واكتشاف مداخل تتوق نفسى لها لقد كانت الوالده ست البنات اما لى وليست نسيبه بينى وبينها احلام كثيره واحزان لا تحصى كانت امى وكنت بنتها، لم اغضبها ولم تغضبنى، وكنت الجأ لها حين يحزننى ايوب ابنها، كانت تنحاز لصفى وتعاتبه بحنان كانت عظيمه وفقدها عظيم وعسى ان يكون الصبر اعظم
النص ينسرب حفيفا فى الروح لروحك السموق يا صديقنا
اشراقه
|
|
![URL](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif) ![Edit](https://sudaneseonline.com/db/blank.gif)
|
|
|
|