|
سيظل مكان رمانه شاغرا حتي ترجع
|
لم تكن رمانه تخط حروفا لتقراء فقط بل كانت للكثيرين بعدا اخويا روحيا امتدت علاقتهم بها عبر الاثير لدرجة التاخي الصادق الكامل هذا السودانيه التي تحمل كل الاصاله بمعناها الصادق القديم النبيل الذي عرف عن اهل بلادنا اصلا كانت واحة يلتقي عندها كل من اثقل كاهله وعثاء السفر والترحال ويخط تحت عنوانين كتاباها مبدعين هذا البورد في تجلي ورونق رمانه كانت تواصل اجيال علم وادب رقة وكذا جمال فهلا تعشمنا برجوعها رشيقة انيسة مبدعة تقية نقيه امل ذلك وادعو الله به
|
|
|
|
|
|
|
|
|