|
Re: هل من ضامن للصادق المهدي ؟ (Re: كمال عباس)
|
Quote: لا ياعزيزي يحي قباني لاضامن ولاضمان ! لاضمان ولا صمام أمان سوي الطريق الذي إختطه شعبنا وقواه الثورية منذ الشهر الماضي - إختطهبالدم والعرق والإعتقال والهتاف. - نطور ماهو موجود وننوع الوسائل والأدوات ونواصل التصعيد - الصادق - ؟ فلينضم بلاشروط - وبلا "توضيحاتها" ! * لامجال لكيان جديد - خلاص وطني وخلافه ولاوثيقة أو ميثاق وبرنامج - إنفرادي وتنظير soloواجب التنفيذ ! لا تصفية الثورة - لا للإلتفاف علي ما أنجز ! من المؤسف أن البعض يستهوي كما - ضحية متلازمة إستوكهولم أن يلدغ من ذات الجحر عشرات المرات! - تكرار رتيب "وسيزيفي" لنفس المأساة - ونفس الدور - ! أنا أرخميذس - وجدتها وجدتها أنا أملك الحلول السحرية - أنا مهدي الثورة المنتظر وفارسهاالمنقذ ! البعض لايستقرأ التاريخ ولا يستفيد من التجارب ولايحلل الواقع - ربطا للحاضر بالماضي وربطا للنتائج بالمقدمات - بل يخدع وينخدع ويظن أن كل مايلمع ذهبا ! معقولة ؟ من التشكيك في الثورة وصك توصيفات أوضة النوم في حقها !من مقعد المتفرج لكابينة القيادة ومن كرسي المهاجم والمشكك لمنصة الإستاذية والتنظير - ! |
كيف ينضم الصادق المهدي للثورة و يمشي على خطاها ...
وهو المولود و في فمه ملعقة الذهب القيادية ...
ولد و تعلم و لم يعمل سوى رئيسا للوزراء ...
فكيف لمثله ان ينضم لمحمد احمد رجل الشارع ؟
الرجل في خلال شهور عسله مع الإنقاذ كانوا ينادونه ( بالأمير ) ... و كان ( يستحسنها ) جداً ...
الرجل تم تعديل الدستور و تقييفه له في الستينات ... فهل سيقبل بدور غير القيادة ... و على طريقته ؟؟؟
هناك خطورة كبيرة ...
الوضع يمكن ان يستمر و المزيد من الدماء ... و سيسقط الطاغية ...
و لكن .... القيادات اين هي ؟ هناك أجيال مسحت الإنقاذ وجودها و شككتها في كل شيء و ارهبتها من كل شيء ...
الأجيال التي صدقت ان ما يحدث في الغرب مجرد حروب قبيليه من اجل الماء و الكلأ ... و لم تفهم انها حرب إبادة عرقية ...
هل ننتظر ان يظهر منها قائد ؟ ...
الامل في قائد من الشباب ... او نستسلم لمن هم على قيد الحياه أمثال الصادق المهدي ...
|
|
|
|
|
|
|
|
|