رسالة للمتعجلين ....لا نجاح لهذه الثورة خارج خطها السلمي والمفتوح للجميع

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-13-2024, 07:27 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-23-2019, 07:17 AM

هاشم الحسن
<aهاشم الحسن
تاريخ التسجيل: 04-07-2004
مجموع المشاركات: 1428

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: رسالة للمتعجلين ....لا نجاح لهذه الثورة خار (Re: Sinnary)

    تحياتي سناري
    وحمدا لله على السلامة.
    بوركت إذ تتطوع مضطلعا بهذا الملف الهام عن الأهمية القصوى للإلتزام
    بالمقاومة السلمية، وفي شرح جدواها واثبات نتائجها والتمثيل لتكتيكاتها.
    لا مزيد عندي على متونك الضافية، إلا التأمين والتأكيد على مضمونها،
    وإن كنت سأحاول إضافة ما يناسب من مواد متعلقة، حتى وإن كنت
    أجزم أنها ولابد من المعلوم ضرورة عند طليعة شباب الثورة،
    فلكن أيضا لأبقي بها على هذا البوست (الهام جدا) عاليا،
    وقيد النظر العمومي والعناية الحوارية وكدعوة للإضافة.
    =====

    في أبريل ٢٠١٦ كتب دكتور أبو الحسن فرح، الدراسة/المقال التالي، وهو يتعلق
    ومباشرة بالوضع السياسي/الثوري الراهن في السودان، وبعموم استراتيجية المقاومة السلمية وضرورة الوحدة.
    وجدته حديثا منشورا في سودانايل/ يناير ٢٠١٩.. ورأيت حسنا أن يلحق بهذا البوست للاستفادة والتوثيق والنقاش.
    Quote: الطريق الى إسقاط النظام

    إن الأنظمة الديكتاتورية هي أعظم خطر يهدد البشرية وأكبر مصدر لشقاء الإنسان وتعاسته في هذا العالم وأضخم عائق يحول دون رقي الإنسان وسعادته حيث يُترك المجال في هذه الأنظمة لأسوأ الناس في المجتمع لكي يقوموا بقتل وسجن ونفي وإسكات ونهب أفضل الناس فيه
    ومع ذلك فإن هذه الأنظمة تحمل بذور فنائها في داخلها وكلها بلا استثناء ستنتهي تحت أقدام شعوبها وأنصار الحرية هم الذين ينتصرون في نهاية المطاف لأن انتصارهم هو انتصار لكرامة الإنسان الذي وعد الله بتكريمه ونظام الانقاذ ليس استثناءا.
    إن إسقاط الأنظمة الديكتاتورية لا يتم بالشكوى والأنين من ظلم هذه الأنظمة وبطشها، ولا باتهام الشعوب بالجبن والتخاذل، إسقاط هذه الأنظمة يحتاج إلى رؤية ملهمة واستراتيجية واضحة واستعداد للموت في سبيل الحرية!
    إن المقاومة السلمية هي معركة حقيقية تشبه المعركة العسكرية بما تحتاج إليه من تخطيط وكر وفر وشجاعة وبطولة وبما يسقط فيها من شهداء وجرحى وأسرى، المقاومة السلمية هي المعركة المصيرية التي لا بد أن يخوضها أي شعب اختار الحياة بدلاً من الموت، والكرامة بدلاً من الذل، والحرية بدلاً من العبودية.!

    هل يمكن للنضال السلمى إسقاط نظام قمعي ديكتاتوري؟
    نعم... فقد استخدم ضد ديكتاتوريات مثل نظام الشاه في إيران، وميلوسوفيتش في صربيا، وضد ديكتاتوريات عسكرية مثل بينوتشيه في تشيلي وفى دول الربيع العربى

    متى ينتصر العمل السلمي؟
    ينظر العمل السلمي للقوة السياسية نظرة خاصة، حيث يحلل أسباب بقاء الديكتاتور، ما الذي يمده بالقوة ويبقيه.. فالنظام ليس قوياً لذاته، وإنما يعتمد:-
    -على شرعية مزعومة ومقابله نزع الشرعية.
    -على الكذب الادعاء بالرضا الشعبي ويقابله كشف زيف الكذب والادعاء وإعلان الرفض والعصيان وهذا ما ندعو اليه من كشف زيف ادعائه حول الحوار المزعوم
    - على المؤسسات التي تسير العمل اليومي ويقابلها العصيان المؤقت أو الكامل أو التباطؤ أو توفير معلومات خطأ .. الخ
    - على القمع (أداة التخويف) والمقابل تحويلها إلى أداة غير قادرة على تحقيق أهدافه
    - على الدعم الدولي السياسي والاقتصادي او بعض الدول ذات المصلحة مع النظام والمقابل العمل على رفع او وقف ذلك الدعم
    وهكذا يتم تحليل النظام .. ودارسة مصادر القوة التي يقوم عليها، وتحديد الاستراتيجية المناسبة لكل مصدر... حينها تمتلك ترسانة العمل السلمي الكثير من الوسائل الفعالة...

    هل يمكن ان تكون هناك خسائر من المواجهة السلمية؟
    كل نضال يتطلب تضحيات، وحتى لو أعلنت الكفاح المسلح، سيموت كثيرون، الكفاح اللاعنيف مؤلم مثل الكفاح المسلح، يقدم جرحى وشهداء.
    أغلب الأنظمة القمعية تتمنى من خصومها اللجوء للعنف حيث الملعب المفضل لها والذي تتفوق فيه، هي دائماً
    تحاول تصويرهم بأنهم مجموعات مخربة وعنيفة، وعليهم ألا يساعدوها في ذلك، وقد ترتكب النظم أعمال تخريب وتنسبها للمقاومة وهو أمر شائع في lالديكتاتوريات،
    وغالبا يكون الهدف منه الاحتفاظ بالدعم الدولي وخداع عموم الناس، وتبرير العنف ضد المقاومة

    هل من خيارات للتصدي للقمع؟
    الخيارات كثيرة منها:
    مقابلة العنف بسلمية تامة وتحمل الضربات وهو ما يحقق الأهداف السابق ذكرها، وهذا يتطلب شجاعة كبيرة.
    السلمية التامة مع ابتكار أدوات الحماية، مثل أنواع الدروع الفردية والجماعية التي تستخدم لصد المقذوفات وتجنب أثر الغازات
    التمييز بين مرتكبي العنف وتحديد طريقة التعامل مع كل طرف، فقوات الجيش تختلف عن قوات الشرطة تختلف عن ماليشيات النظام والمأجورين،
    السلاح الأساسي في اللاعنف هو عموم الناس، وبالتالي يتم التعامل مع مرتكب أعمال العنف بالطريقة التي يرضاها عموم الناس وتزيد تعاطفهم مع حركة المقاومة.
    وليس من الحكمة أن تلقي سلاحك الأساسي (الجماهير) لترد على القمع، ربما كان خصمك يجرك لذلك،
    لذلك فإن تحديد البوصلة في حدود الرد وكيفيته يكون بإجابة سؤال: ما الذي يزيد من تمسكك بسلاحك الأساسي (التعاطف الشعبي)؟..
    فإعلان السلمية التام أمام قوات الجيش قد يكون هو المقبول شعبياً، مثلما أن مواجهة الميليشيا والمأجورين يكون مقبول شعبياً احيانا، كما حدث فى مواجهةً طلاب الموتمر الوطنى فى الجامعات.
    يختلف ذلك من بلد إلى آخر بحسب ثقافته ووعيه بمفهوم "العنف"، ونظرته لهذه الأطراف.
    تجنب الدخول في مواجهات مباشرة من خلال استخدام وسائل اللاعنف التي لا تعتمد التدخل المباشر، مثل؛
    الإضرابات، أو/ والاعتصامات،
    الإرهاق الإداري للخدمات (الإلحاح على طلب خدمة معينة او دعم طالبيها )،
    المقاطعة الاجتماعية للعاملين في النظام مثل الوزراء والجنود،
    وعمل أنشطة قادرة على خلق حوار واسع مع هذه الشرائح (هم وعائلاتهم)،
    وسحب الودائع المصرفية، والمقاطعة الاقتصادية لبعض المؤسسات .
    وهناك الكثير من وسائل الفعل غير المباشر التي يمكن اللجوء إليها.
    ويكون التفكير عموما ليس فقط في كيفية التصدي للقمع، بل في كيفية رفع تكلفته على الخصم.
    ويجب التفكير جيداً كيف لا تصب الخطوة التي ستقوم بها في صالح الخصم.

    تقوم فكرة الانتفاضة الشعبية على:-
    إن سلطة النظام الديكتاتوري تأتي من خضوع الناس والمؤسسات له، فإذا أزلنا هذا الخضوع نكون قد سحبنا السلطة منه”

    تعميق نقاط ضعف النظام وتفعيل نقاط قوة المعارضة :-
    إن المقاومة السلمية قادرة على تعميق نقاط الضعف في الأنظمة الديكتاتورية وتفعيل نقاط القوة في المجتمعات
    بحيث تنتصر رغبة الشعب في الحياة الحرة الكريمة في نهاية المطاف على النظام الديكتاتوري.

    بعض نقاط ضعف نظام الانقاذ(و ليس حصريا) :-
    ١- سقوط كل الشعارات التى اعلنها النظام من قبيل
    " البرنامج الحضارى " نأكل مما نزرع ونلبس مما نصنع الخ
    ٢- انهيار الخدمات الصحة التعليم النقل أزمة المياه الكهرباء
    ٣- انخفاض سعر الجنيه امام العملات الأجنبية وزيادة التضخم وارتفاع أسعار السلع الاساسية
    ٤-استمرار الحرب الأهلية واستمرار القتل والتهجير والتشريد للمدنيين فى مناطق الحرب
    ٥- الإصرار على اقامة السدود ضد رغبة اهل المناطق المتضررة ومصادرة أراضى الاهالى دون مصوغ قانونى
    ٦- دفع وإجبار الجنوب على الانفصال وفقدان ثلث الارض
    والأبعاد القصرى لثلث السكان وفقدان كل الثروة تقريبا
    لاهداف حزبية
    ٧- انتشار الفساد بكل مفاصل النظام بشكل لم يسبق له مثيل واصبح مكشوفا بكل ابعاده ومرتكبيه لكل الشعب بل وفى تقارير منظمة الشفافية العالمية بل ان إنكار النظام
    وقوانين التحلل اضافت سقوطا اخلاقيا مدويا للنظام
    ٨- تأكد الجماهير من الصرف البذخى على اجهزة الأمن
    وقوات التدخل السريع وبقية القوات النظامية وماليشيات
    الحزب. الحاكم لقمع الناس وحماية النظام
    ٨- كشف مقاطعة الانتخابات الاخيرة امام العالم وامام النظام عن عدم شرعيتها وكشفت عن سقوط اخلاقى اخر بادعاء النظام عكس ذلك
    ٩ - مواجه النظام لقرارات محكمة الجنيات الدولية تجاه رييس النظام وعدد من مساعديه وأثر ذلك على النظام
    محليا واقليميا ودوليا
    ١٠- انكشاف خداع النظام للمجتمع الدولى وجماهير الشعب السودانى وعدم مصداقيته فى دعوة الحوار
    مع معارضيه
    ١١-اعتداء منسوبيه فى الجامعات على تجمعات الطلاب
    المعارضين بدعم من النظام وتحت شعارات عنصرية
    والاعتداء على طلاب وطالبات دارفور وطردهم من الداخليات
    ١٢- تخزين ذاكرة الجماهير احداث اعتداء وتعذيب وقتل السلطة للمعارضين واصحاب الراى المخالف فى بيوت الاشباح وكجبار وامرى وبورسودان ونيالا وجامعتي الجزيرة والخرطوم الخ
    ١٣ الخلافات بين أنصار النظام التى اشتدت اما حول أنصبتهم فى السلطة او الثروة او الخوف من تقديم بعضهم
    ككبش فداء عند التورط وقليل منهم ادرك الخطر القادم
    فدخل فى صراع محاولة إنقاذ الذات
    ١٤- الحكومة الاخيرة هى اضعف. حكومة شكلت فى تاريخ الانقاذ بعد الانتخابات الهزيلة الى قاطعها الشعب وقدم حلفاء النظام عناصر
    لا تأهيل لها لانفضاض المؤهلين عن هذه الأحزاب اضافة الى الخلل والخلافات والصراع بين اهل النظام واتهامات الفساد بين المسؤولين
    افرز اختيارات ضعيفة من الحزب الحاكم نفسه.
    إذن مسؤولية الادارة للبلاد بالكامل فى المرحلة القادمة ستكون بايدى الأجهزة الأمنية وليس لحكومة رشيدة ومقتدرة
    ١٥- النظام يعانى من كثير من عدم الثقة من كثير من دول الجوار العربى والافريقي والمجتمع الدولى مما يصعب مهمته فى حل كثير من مشاكله.
    ١٦- وأخيرا الازمة الاقتصادية الخانقة وعبىء الديون الخارجية مع ارتفاع قيمة فواتير السلع الاستراتيجية واستمرار ارتفاع سعر الدولار وارتفاع الأسعار وتوسع
    دائرة التضخم وعدم القدرة على السيطرة على الفساد مع تزايد فى معدلات الجوع والفقر والمرض.

    اذا كانت هذه نقاط ضعف النظام، فما المطلوب اذن لنجاح المقاومة السلمية للنظام :-
    ١- الايمان بان المقاومة السلمية لا تعني السلبية والاستسلام. وان المقاومة السلمية هي مقاومة فعالة تحتاج إلى رجال ونساء شيب وشباب
    في قمة الذكاء والشجاعة، وإلى الكثير من التصميم والجهد والتخطيط، وقد نجحت مثل هذه المقاومة في الإطاحة بالكثير من الأنظمة الديكتاتورية في العالم، على الرغم من وحشية تلك الأنظمة ودمويتها.
    ٢-الشارع فى حاجة ماسة الى قيادة قدوة على استعداد للتضحية بالنفس تصبح رمزا لمقاومتها ولن يتأتى ذلك الا اذا تقدمت القيادات فى كل المواقع نضال الشارع مهما كانت التكلفة.
    ٢-المطلوب اذن ان يتم العمل بشفافية بين احزاب ومكونات قوى الاجماع الوطنى لبناء الثقة بينها.
    ٥-لابد من تنظيم الجهود الفردية لبعض الأحزاب لتصب كلها فى آلية قومية مثل لجنة التعبئة المشتركة لتكون الجهود موحدة والنتايج مقاسة وتصعيدية.
    ٦- لابد من استمرار الحوار مع الجبهة الثورية وهذه المرة فى ملف الانتفاضة وكيفية تطوير دور الجبهة الثورية فى العمل السلمى المقاوم وكيفية ربط كل العمل الجماهيرى فى الداخل بين كل الفئات.
    ٧- لابد من دعم وتطوير دور منظمات المجتمع المدنى عن طريق دعمها، والمساعدة فى اعادة بناء النقابات العمالية والمهنية الموازية والتى بدأت بالأطباء.
    بمعنى اخر تطوير العمل بموجب ورقة طريق الانتفاضة المتفق عليها بين فصايل نداء السودان والمعتمدة من مجلس روساء أحزاب قوى الاجماع الوطنى لخلق أوسع جبهة معارضة ضد النظام لتفعيل طريق الانتفاضة.
    ٨ - الحراك الجماهيرى المطلبى الذى انتشر تلقائيا ضد ظلم النظام وفساده فى كثير من أنحاء الوطن، يجب رصده وتاييده بخطة محكمة لتصعيد وتيرته فى اتجاه الانتفاضة.

    كيف ومن أين نبدأ ؟
    البداية يجب ان تتجمع كل قيادات العمل المعارض من روساء الفصائل والكوادر الناشطة القادرة الشجاعة للاتفاق على مجموعة قيادة للمقاومة الشعبية
    تكون على دراية واضحة لحجم التضحيات التى يمكن ان يقدموها فى مواجهة قمع النظام ومقسمين أنفسهم ثلاث مجموعات على الاقل منفصلة عن بعضها حتى لا يحدث فراغ فى حالة
    اعتقال احدى المجموعات. على تكون المجموعة الاولى من روساء الفصائل لانها تعطى دفعة للعمل حتى فى حاك اعتقالها
    الخطوة الثانية هى وضع خطة استراتيجية متفق عليها للمقاومة السلمية. وتكون الخطة الاستراتيجية معلنة للعالم كله لتثبيت سلميتها. والاستراتيجية المعلنة ستربك النظام
    وتحمى الحراك السلمى نسبيا من خداع النظام وتهمه وكذبه.
    إعلان الاستراتيجية لا يعني بالطبع كشف التكتيكات المرتبطة بطبيعة التحركات التي ستلجأ إليها المقاومة وزمانها ومكانها فهذه الأمور تظل طي الكتمان من أجل مفاجأة النظام الديكتاتوري
    وإرباكه واستنزافه. إن سير الصراع قد يفرض تعديلات على الاستراتيجية إذ قد يبدي النظام مقاومة أكثر مما هو متوقع أو قد ينهار سريعاً مما يقتضي مراجعة الاستراتيجية وتعديلها باستمرار.
    إذن المطلوب ان توضع خطة سرية تاكتيكية تفصيلية محكمة بمرونة ومتغيرة حسب الواقع وظروف المقاومة




















                  

العنوان الكاتب Date
رسالة للمتعجلين ....لا نجاح لهذه الثورة خارج خطها السلمي والمفتوح للجميع Sinnary01-21-19, 01:11 AM
  Re: رسالة للمتعجلين ....لا نجاح لهذه الثورة خار Mohamed Doudi01-21-19, 01:59 AM
    Re: رسالة للمتعجلين ....لا نجاح لهذه الثورة خار Sinnary01-21-19, 02:16 AM
      Re: رسالة للمتعجلين ....لا نجاح لهذه الثورة خار Sinnary01-21-19, 03:21 AM
  Re: رسالة للمتعجلين ....لا نجاح لهذه الثورة خار Sinnary01-21-19, 08:04 PM
  Re: رسالة للمتعجلين ....لا نجاح لهذه الثورة خار Sinnary01-23-19, 04:18 AM
    Re: رسالة للمتعجلين ....لا نجاح لهذه الثورة خار هاشم الحسن01-23-19, 07:17 AM
      Re: رسالة للمتعجلين ....لا نجاح لهذه الثورة خار محمد حمزة الحسين01-23-19, 12:48 PM
        Re: رسالة للمتعجلين ....لا نجاح لهذه الثورة خار Yousuf Taha01-23-19, 01:04 PM
          Re: رسالة للمتعجلين ....لا نجاح لهذه الثورة خار Sinnary01-24-19, 06:47 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de