فى بداية السبعينات عندما اعترض الانصار البخارة التى كان بها نميرى فى زيارة الى كوستى فى غرب الكوة استنجد نميرى بشيخ الكريدة فتراجع الانصار استجابة لنداء شيخ الكريدة فغيرت البخارة خط سيرها الى قرية الكريدة فاحترم شيخ الكريدة نميرى ورفاقه الى تمت عودته بسلام الى الخرطوم . وهاهو البشير يكرر نفس التجربة علها تفرج كربته ولكن اسلوب البشير يختلف حيث يستغل لقاء سنوى كان يقوم به المرحوم شيخ عبدالرحيم فى الكريدة ومعه مريدوه احتراما للشيخ المرحوم عمر راجل الكريدة الذى اخذ الطريقة على يديه والد البرعة يعنى زيارة محبة ويتم عبرها زيجة عدد كبير من الشباب متبرعا بنفقتها شيخ البرعى رحمه ومعنى الكلام دا البشير قرر ان يصل الكريدة فى نفس يوم الاحتفال السنوى لكى يبرهن للعالم الخارجى انه ما زال يتمتع بحب اهل السودان وهذا كذب ونفاق لان العدد الهايل من البشر الذى سوف يظهر على وسايل الاعلام لم ياتى محبة فى البشير بل محبة فى شيخ الكريدة لكن انشاء الله زيارة البشير للكريدة يوم الاحد سوف تكون نهايته باذن الله يسقط بس الكوز المندس رجل العنف رجل الدهس يسقط بس
العنوان
الكاتب
Date
البشير يحتمى بالكريدة يوم الاحد كما فعل سلفه نميرى
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة