نسخة جريدة الصحافه نزلت هذه القصيده علي وزن الشعر الحلمنتيشي وإحتفظت بنسخه منها حتي الآن ولكني خارج السودان
سبب كتابتي انه المدعو / عمر ود الباوقه كتب بعد ظهر اليوم الجمعه رافعا التمام لسيده هو الرئيس ومبشرا بانه سعر الرغيفه ثبت عند ال ١ جنيه
نسي انه ال ١ جنيه تساوي بسعر دولار اليوم أكثر من ٧٠٠ الف جنيه
عند تغيير العمله من جنيه الي دينار سنة ١٩٩١ م تم سحب الصفر الاول
وفي ٢٠٠٥ م تم تغيير العمله من دينار الي جنيه مره اخري وسحبت ٣ أصفار كامله
هذا ليس موضوعي موضوعي انه الشاعر كاتب القصيده التي سأنزل منها ما أحفظه منذ ١٩٨٥ م كتبها عندما جاء عمر محمد الطيب مخاطبا حزب الاتحاد الاشتراكي وكلاب الامن وبعض منسوبي الحكومه في جمعه مضاده لمظاهرات مارس ٢٦ وابريل ومبشرا لهم عن تراجع الحكومه لزيادة أسعار الرغيف
قال له وانا اقول لود الباوقه ومن شايعه لان أيقونة الرد معطله في البوست بتاع رفع التمام لسيده الرئيس ولا ادري أهي من الريس بكري أم من الذباب الإلكتروني
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة