|
Re: test (Re: محمد حمزة الحسين)
|
الاخ محمد حمزة قال العلي القدير: (وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا (86)) وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته والحمدلله الذي جعلك شاهدا واعلم اخي الكريم انني لست بحريص بالطلب برفع مداخلاتي وحتى بقائي بالمنبر إن لم يكن صاحب الحوش كما تمسونه يقدر الاعضاء حسب عطائهم فلا يضيرني أن تكون لي من المداخلات مثنى وثلاث ورباع فقد كانت بالميئات عند دخولى هذا المنبر والان اصابنا الجدب ولعلها فرصة أن اضيف الأتي:
اكرر حديثي وللمرة العاشرة أو زد عليه قليلاً، فليعلم من يتداخل معي او يقرأ لي أنني ابتعدتُ من منبر سودانيزاونلاين وكففتُ قلمي عن طرح أي موضوع جديد، أو التداخل في أي موضوع مطروح من قبل أعضاء المنبر، وذلك لموقف الادارة مني، فأمرها عجباً. وحتى الآن لم افهم لماذا حجبت الادارة طرحي عن محمود محمد طه ولماذا أعادته الإدارة ثم حجبت مواصلة الحوار فيه وللمرة الثانية. لهذا استمراري في المنبر سيدوم طالما هناك من يتخذني هزواً. وطرحي سيستمر حصرياً طالما أن الرسول الكذب محمود محمد طه صاحب الرسالة الثانية مطروحة للناس ليتبنوها ديناً ومذهباً فكرياً. في هذا الطرح لا يستطيع أحد يمشي على الأرض أن يفرض علي وجهة نظره لأسير على خطاها ، فأنا صاحب الطرح أتناوله حسب رؤيتي بدون وصاية من أحد. أما النقطة الثانية: فهناك مقولة تقول: العقول الكبيرة تناقش الأفكار، وهذا ما يفعله الكنزي فهو يريد أن يجعل من فعلة محمود المتكررة وقت الناس قيام لصلاة المغرب مدخلاً لمناقشة فكره الهلامي المضلل. أما العقول المتوسطة تناقش الاحداث، وهذا ما نجده في المنبر على سبيل المثال اغتيال الكاتب والصحفي جمال خاششجي. وتأتي أخيراً تلكم العقول الصغيرة ، فهي تنزوي عن الطرح الفكري لتناقش الأشخاص وتخلق عداءً معها. فما قدمه الكنزي عن محمود هي طرح قابل للنقاش، فبدلاً من أن يناقش طرحي فإذا بأهوجين (مثنى أهوج) ولهما رهط غير قليل، فالأهوجان عارف ناشد والمجهول الهوية النكرة فرانكلي بدلاً من أن يناقشا طرحي وينتقدانه بأدب الحوار، فإذا بهما ينجرفان وينحرفان ويذهبان للإساءة الشخصية التي تكشف ما في نفسيهما من حقد وكراهية لا تتوفر إلا في من يظن أن سقوط الآخر هو غاية مبتغاه رغم جهلهما التام، ولا يعرفان عني قليل شئ. فهما ومن سعى سعيهما وضعوا فكرة نقاشي دُبُر َاً، لينتحوا جانباً بشخصي، وينعتونني من السَبِ ما يُحُط من قدر قائله قبل أن يلحق بمن قيل فيه. فكل إناء بما فيه ينضحُ. ومن المضحك أن النكرة مجهول الهوية فرانكلي لا يعرف أن يبدع في سوء لسانه ويهذبه إلا بتكرار ما قيل له. فهو شخصية اسفيرية لا تحسن اختيار كلماتها التي تحط من قدر من يحاوره إلا بالتقليد والاقتباس، أو الهبوط في بئر السابتنتانك ليخرج منها ما يناسب قدره وقلمه. وآخر ما اقول للمتداخلين: رجاءً أتركوا الوصاية علي. كما أني لستُ وصياً على احد بينكم
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
test | Ali Alkanzi | 10-20-18, 07:42 AM |
Re: test | Ali Alkanzi | 10-20-18, 07:43 AM |
Re: test | محمد حمزة الحسين | 10-23-18, 12:23 PM |
Re: test | Ali Alkanzi | 10-23-18, 01:09 PM |
Re: test | Frankly | 10-23-18, 01:46 PM |
Re: test | معاوية الزبير | 10-23-18, 02:14 PM |
Re: test | سفيان بشير نابرى | 10-23-18, 04:12 PM |
Re: test | Ali Alkanzi | 10-24-18, 02:51 PM |
Re: test | Ali Alkanzi | 10-24-18, 03:05 PM |
Re: test | Ali Alkanzi | 10-25-18, 09:52 AM |
Re: test | Ali Alkanzi | 10-28-18, 01:41 PM |
|
|
|