العادة في الشعوب المسيحية ان الراحل ، مهما علا شأنه ، امرأة كانت او رجل ، ان التابوت (الكفن) يكون مفتوحا لتلقي الناس تحيات الوداع على الراحل او الراحلة.. يعني حينما توفت الليجند مارثا فرانكلين.. بكتها الشعوب الأمريكية ، وكان تابوتها فاتح وملامحها ظاهرة..لغاية حذائها..!
فهل رأي دينق او النذير حجازي (الذي قال ان كبر اغبى من وطأ الثرى) هل رأوا وجه السناتور مكين او حتى حذائه..ام رأوا صندوق مقفول والإعلام قال ليهم ياها دي جثة جون مكين؟..لماذا تخفى جثة مكين؟ هل هو مسلم مثلا وحرام على الناس رؤية وجهه وهو ميت او حذائه؟.. هل مجرد وجود صندوق (تابوت) مغطى بعلم امريكي يعني ان ذلك هو جثة مكين؟..
أين جون مكين يا بيت الأشباح دينق اخوان؟..
خليكم من الجنن زينب..أين جثة جون مكين؟ هل رأها احدكم مثلما كلنا رأينا جثة الليجند مارثا فرانكيلين؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة