الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آدم ومحمد جلال هاشم والعفيف)!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 10:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-26-2018, 10:00 PM

Sinnary
<aSinnary
تاريخ التسجيل: 03-12-2004
مجموع المشاركات: 2770

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ (Re: Sinnary)

    أنا بحديثي عن أداتية الثقافة أهدف لفك الإرتباط بين الأخلاقي والسياسي هادفاً إلى حياد الدولة الآيديولوجي بين عناصر الطيف المكون لقوس الأمة، وحصر دورالدولة في تأمين سبل التعايش السلمي بينها، وتأمين حقها في الإختلاف، في إطار الدستور، الذي لا يميز بين المواطنين. مشكلتنا هي دخول الثقافة ببعدها لا الأداتي ولكن الآيديولوجي في الخط، وتحديد نمط قيمها وأخلاقها على أنه نمط القيم المفترض أن يعكسه كل فرد، وأصلاً المشكلة هنا في فلسفة الحكومة لأنها هي أداة سياسية تعاقدية وليست أداة آيديولوجية مهمتها صياغة وعي الأمة على أسس آيديولوجية جديدة. عندما نكرس لذلك دستورياً يا هاشم، ثم نسعي لتعميقه بأقوى الوسائل نكون قد أفرغنا الدولة من محتواها. كأنت أهم الوسائل النافذه لتحقيق هذا الغرض هي وسيلة الإدارة، وعندما تستعمل الإدارة لهذا الغرض تكون الدولة قد خطت خطوات بالغة في ممارسة العنف الهيكلي ضد كل اللغات الأخرى والمكونات الإجتماعية الأخرى، لأن المحصلة النهائية لهذا المسار هو أن تضعف اللغات الأخرى حتى الموت. كانت الإدارة وسيلة خطرة وماضية لإنجاز مهمة كبيرة وهي مهمة إلحاق آخرين بهذا المركز الجديد كهوامش، وكانت من وراء الستار المصالح المصرية تدفع بكل قوة في هذا الإتجاه وفي تجذير هذه الحالة. أن تجعل اللغة العربية هي لغة الإدارة في كل المعاملات العامة والتي يحتاجها أي مواطن، تكلم تلك اللغة أو لم يتكلمها، يعني أن تجبر الجميع على تعلمها، وعندما تكون هي لغة التعليم الوحيدة ولغة الإعلام الوحيدة فغصباً عنك أن ترتبط بموسيقى معينة وفنون معينة ودين معين وووو. والمكيدة هنا تظهر عندما تكون هنالك فئة في المجتمع تتحدث تلك اللغة بطلاقة فتنال تلقائياً إمتياز هذه الحالة التي يتم تكريسها. حتى قبل أن نتحدث عن القيم أو المحتوى ووسائل صياغة المجتمع على هذه القوالب نجد أنفسنا قد حددنا ضحايا لهذه الحالة وحددنا طريق المقابر كخيار أساس أمام اللغات الأخرى وقيم شعوبها، فاللغة ليست مجرد أصوات وحروف إنما أداة آيدلوجية بإمتياز. من الطبيعي أن تصبح مع هذا الواقع الجديد الذي بدأ مع السلطنة الزرقاء المعادلات الإجتماعية السابقة له لاغية وتصبح تلك الفئات التي تتحدث العربية كلغة أم، فئات مميزة وصاحبة حظوة في الوظائف العامة والسلطة معاً، أما من لا يتحدثون العربية أو يتحدثون عربي مكسّر، فيتحولون تلقائياً لخسائر مقايضة جديدة وضعت عقبة من عقبات اللامساواة في طريقهم في وطن لا يستحقون فيه أدنى من العدالة باديء ذي بدء. هذا إذا تقاضينا عن الخطط الممولة مركزياً لتعريب المجموعات والقبائل التي لا تتحدث العربية وتهميشها خاصة في الهوامش مثل جنوب السودان. وقد كتب عن ذلك دكتور عبدالله على إبراهيم، س أرسل لك الربط إن اردته. ثم كما هو متوقع أن تكون لغة الإدارة هي لغة التعليم والإعلام (وعلى ذكر التعليم أود أن أعقب بسرعة على حكاية مناوي والتي تم تناول جانب واحد من الصعوبات التي ذكرها، وهو قلة المدارس وبعد المسافة، بينما العقبة الأكبر الذي كان يعنيها مناوي هي مسألة اللغة، فهم كانوا لا يعرفون العربي. تخيل المعاناة وانت ترى السوط يهدد جلدك وانت طفل غرير لا يتجاوز عمرك السبعة أو ثمانية سنوات ممنوع عليك أن تتحدث باللغة التي تعرفها، وأن تمتلك ناصية لغة جديدة وصعبة، وإجادتها أصعب، والدليل أنه وبرغم كل هذه السنوات فلا زالت بلسان مناوي مثل عشرات النخب السياسية من مناطق اللغة العربية ليست هي اللغة الأم فيها بعض لكنة، لكنهم مجبرين كسياسيين أن يتحدثوا لوسائل الإعلام بلغة لا يجيدونها مع أثر ذلك على نفسياتهم وعلى التأثير على قيمة ما يقولونه). لا أعتقد أن هنالك إختلاف في أن إجادة اللغة العربية هي التي مكنت فئات معينة في السودان تكاد تنحصر في الشريط النيلي والمدن الكبيرة من الظفر بالإمتيازات، وعلى كل المستويات في السودان ولا أعتقد أن هنالك إنكار عن أن هذه الفئات مارست ليس فقط الإستعلاء على باقي الأعراقن بل وصل الأمر ببعضهم كالزبير باشا طمعاً في رضاء الخديوي أن سافر بجيش عرمرم لدارفور التي استعصت على التركية السابقة ففتحها ليسلمها بأرضها وناسها هدية للخديوي، لتتبع لورثة الخديوي، فيرضى عنه ويغمض عينه عن تجارته في الرق، لقد سافر الزبير لمصر ومعه من معه من رجال رقيق كهدية لحاكم مصر ليدعم بهم جيشه. هل يمكن أن ينظر مثل هؤلاء الذين تعرضوا لأشكال مختلفة من هذه الممارسات المهينة لإنسانيتهم، أن ينظروا لمن ينعتونهم بالجلابة كأخوة في وطن هم لهم كالجسد الواحد إذا إشتكى منه عضو تداعي له باقي الجسد بالسهر والحمى. كمانت السلطنة الزرقاء أول من أدخل العربية بإعتبارها اللغة الرسمية للدولة في مطلع القرن السادس عشر، ومنذ ذلك الوقت خصصت كل الوظائف والمصالح في الدولة لهذه الفئة النيلية المحظوظة، والتي بدأت ومنذ ذلك الحين في تعليم أبنائها القراءة والكتابة وبعثت ببعضهم إلى مصر (رواق السنارية) لمزيد من المعرفة والتميز (تم بعث بعض الطلبة من دارفور للأزهر أيضاً لخدمة الغرض نفسه) ثم تيسرت لهذه المجموعات النيلية الحيازة على الأراضي والثروات وإستجلاب مجموعات من الأطراف إما كرقيق أو خدام بأجر زهيد تخدمهم ضمن علاقات إنتاج ظالمة. دعني أقارن هنا بين موقف الإمام محمد أحمد المهدي من أهله في غرب السودان و من عروض الإنجليز وموقف حفيده السيد عبدالرحمن المهدي منهما. كان الإمام المهدي أول شمالي يوحد الغرب تحت قيادته قلباً وقالباُ فينتصر بهم على الأتراك والإنجليز. عندما قرر المهدي أن يتصدى للإدارة التركية المتسلطة لم يجد مناصرة تذكر في الشمال والوسط، فسافر إلى تقلي، حيث إستقبلوه بكل الحفاوة، به وبخطابه المختلف عما تعودوا عليه من الشماليين، وكوّن بهم ومعهم حركة مقاومة وطنية مقاتلة هزت الإمبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس، حتى بعثوا غردون في مهمة خاصة مفادها إما أن ترضيه أو تخرج الحاميات البريطانية التي في البلاد بسلام، فعرض عليه غردون مُلك غرب السودان وأغدق عليه من الهدايا، فماذا فعل المهدي؟ رفض كل ذلك وقال له بأنه لن يرضى بغير الخرطوم فكان نعم المثال لموحد كل السودانيين في جسد أو وطن واحد. دعنا الآن نقارن موقف حفيده، ففي الوقت الذي كان الإنجليز الذين هزموا الأنصار في كرري في مجزرة غاية في البشاعة بدأوا يبحثون عن وسيلة يروضوا بها هذا الأسد الجريح، وكان جل السودانيين برغم الضغائن التي نشأت أيام الخليفة مستعدين للإنضمام لقيادة جديدة بعد موت التعايشي تقاوم الغزاة، وكان عبدالرحمن المهدي أنسب من يقوم بذلك إذ أن المهدي غرس فيهم عقيدة مقاومة الغزاة. والسيد عبدالرحمن كان شاهد على كل ذلك التراث النضالي، لكن عندما إستدعت الإدارة الإنجليزية السيد عبدالرحمن المهدي من جزيرة الفيل وعرضوا عليه الإنجليز الدنيا على طبق من ذهب، إنكسر لهم وحول الأنصار من مقاتلين في سبيل الله، ينتظرون ما يشير به عليهم، إلى عمال زراعيين في إقطاعيته (دائرة المهدي) ضمن شروط إنتاج غاية في الإجحاف. لقد ساعد المصريون في تركيز اللغة العربية كاللغة الرسمية لكل السودان لظروف ربما نتعرض لشرحها في المداخلات اللاحقة، لذا ترسخت العربية أكثر بعد الغزو التركي للسودان والذي كان أهم أهدافه تجميع الرقيق في المدن لإرسالهم لمصر ليحقق بهم الخديوي حلمه في فتح الحجاز وغيره، حيث حارب بهم في بحر القِرَم والمكسيك وكانوا يتوافدون بإستمرار حتى وصل عددهم إلى 30% من تعداد جيش الخديوي. لقد كان كبار جامعي وتجار الرقيق للأسف سودانيون، وعندما فاحت رائحة تجارتهم حتى غطت سمعتها القبيحة الآفاق، أرسلت بريطانيا صمويل بيكر بحامية لجنوب السودان ليوقف الزبير باشا لكنه لم يستطع لقوة جيش الزبير وتزلفه للمصريين. المهم إستمرت الدولة في التطور في السودان وفئات الوسط تستأثر بجل المغانم، أما الأطراف فحدث ولا حرج، أما في الجنوب والغرب فقد كانت القبائل تعاني كل أشكال التعدي والإستبعاد، وإمتلأت الثقافة العربية بالقيم التي والتي تكرس لهذا الواقع غير الصحي والذي أثر على العلاقات الإثنية صانعاً حواجز نفسية كبيرة بين أبناء الوطن الواحد وكيف لا إذ لم تفعل كل الحكومات حتى اليوم ما يمكن أن يستعدل هذا الحال المايل (سأحاول الحصول على كلمات أغنية غرار العبوس كاملة لتعكس القيم المبطنة لأسوأ أشكال إستحقار الآخر المهمش في الوطن). لم تفعل الحكومات المختلفة بعد الإستقلال غير رفع شعارات المساواة والعدالة وحقوق الإنسان ولكن هذه الشعارات يجب أن لا تطلق للإستهلاك الإعلامي بل هنالك مسئوليات تترتب عليها بإعتبارها شروطاً قِبلية تضع الحاكم أمام خيارين إما الوفاء أو خيانة شعاراته وناسه. ليس المهم أن ترفع شعارات العدل والديمقراطية والمساواة بين مكونات شعبك إذ أهم من ذلك هل هنالك ترجمة حقيقية لهذه الشعارات في واقع الناس بحيث لا تستم عملية تحويل شرائح من المجتمع لشرائح مهمشة، بينما تستمرأخرى مميزة، شرائح مستبعدة وأخرى مقربة، شرائح تحس بالوطن وأخرى لا تحس به. الوطن هو من الكلمات شبه المقدسة، وانسان بلا وطن لا إنسان، الوطن هو جغرافيا وتاريخ فيه إحساس قوي بالهوية الواحدة فيه، الوجهة المشتركة، والإصول المشتركة وإلا فهذا ليس وطن. يقول أحدهم ممن لم يعرف في الوطن إلا الشقاء ربما كان وطناً بالنسبة لك يا فلان ولكني لا أحس بهويتي فيه رغم أنه وطننا معاً وفي اسمه عنوان هويتنا معاً، بل يقولون أن لكل شعب أهداف عليا مشتركة وأصول راسخة ومشتركة لكن أين هي. في وطن كهذا فإن الإنفصال عند من يحس بالقهر أفضل من البقاء فيما هو ليس فيه أو منه. أليس الوطن هو التماسك؟ كمثل الجسد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى. فما معنى أن يتعرض جزء من الوطن للضعف والهزال الموت بسبب الفقر والحرب وتبقى مجموعات كبيرة منه مهجرة أو في معسكرات اللجوء ولا تحس به الأطراف الأخرى بل تتألم لمصائب ألمت بشعوب خارجية وبعيدة وتجمع لهم التبرعات ولا تتذكر هؤلاء. هكذا تتفتت الأوطان لأن أهم إستحقاقات المواطنة أن يحس باقي المواطنين بإلتزامات وطنية دعك من إنسانية تجاه أي شريحة تتعرض لنوائب الزمن وإلا فمن الطبيعي أن يحس هؤلاء بأنهم ليسوا جزءاً من أولئك. ماذا نعني بالوجهه المشتركة؟ نعنى أن الأولويات التي تطرحها الحكومة هي بالفعل الأولويات عند كل مواطن بحيث أنه عندما يتحدث الرئيس عن قضايا كبرى مثل إرسال الجنود السودانيين لليمن لا يجد مثل هذا الفعل غير التأمين من كل مواطن. تكون هنالك وجهة عليا مشتركة وأصول مشتركة عندما يتم الحديث لا عن الوجهة العليا لهذه الجماعة أو تلك بل الوجهة المشتركة لعموم المواطنين. هنا يكون التجلي للهوية السياسية للبلد، أي في الفعل الذي يجمع عليه جميع المواطنين بأنه الأرضية التي تجمعهم جميعا. العدالة والهوية المشتركة ليست تلك المكتوبة في الشعارات والبنود الجامدة في الدساتير. الشعارات البراقة ليست هي ما يحقق المواطنة، ولكن السؤال الحقيقي كم في المائة منها منفذ فعلاً. عندما يحس المواطن أن مجتمعه يخون إستحقاقات الحس المشترك يشعر بالعار من صلته بهم، لأن تعريف الهوية المشتركة نفسه قد يتحول إلى معوق لبعض مكونات المجتمع. هذا ما أدى إلى تفتت كثير من دول شرق أوروبا التي كانت تعيش فيها بعض المجموعات مقهورة كفئات من الطبقة الثانية أو أدنى من ذلك في المجتمع بعد أكثر من نصف قرن من الحديث الزائف عن هوية مشتركة زائفة وعدالة زائفة لأن الحقيقة البلد فيها مستبعدون ومشمولون. أواصل

    (عدل بواسطة Sinnary on 08-26-2018, 10:34 PM)
    (عدل بواسطة Sinnary on 08-26-2018, 11:43 PM)





















                  

العنوان الكاتب Date
الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آدم ومحمد جلال هاشم والعفيف)! محمد جمال الدين07-24-18, 09:20 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز (لمسة في عظم الأزم محمد جمال الدين07-24-18, 09:21 PM
    Re: الهوية والهامش والمركز (لمسة في عظم الأزم محمد جمال الدين07-25-18, 02:57 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز! محمد حيدر المشرف07-27-18, 11:22 AM
    Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين07-27-18, 05:43 PM
      Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين07-27-18, 09:39 PM
        Re: الهوية والهامش والمركز! هاشم الحسن07-27-18, 10:21 PM
      Re: الهوية والهامش والمركز! محمد حيدر المشرف07-28-18, 12:21 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز! محمد حيدر المشرف07-28-18, 12:41 PM
    Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين07-28-18, 08:41 PM
      Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين07-28-18, 09:02 PM
      Re: الهوية والهامش والمركز! محمد حيدر المشرف07-28-18, 09:14 PM
        Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين07-29-18, 00:49 AM
          Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين07-30-18, 06:54 PM
            Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين08-01-18, 02:30 AM
              Re: الهوية والهامش والمركز! محمد حيدر المشرف08-01-18, 06:23 AM
                Re: الهوية والهامش والمركز! عبدالحفيظ ابوسن08-01-18, 07:39 AM
                  Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين08-01-18, 06:38 PM
                    Re: الهوية والهامش والمركز! Sinnary08-01-18, 10:54 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Ahmed Mahmoud08-02-18, 02:03 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-03-18, 03:00 AM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-03-18, 05:22 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد حيدر المشرف08-03-18, 07:36 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد حيدر المشرف08-03-18, 07:58 AM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kabar08-04-18, 07:50 AM
      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-05-18, 11:51 AM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-05-18, 12:54 PM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-06-18, 01:10 PM
            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-08-18, 05:38 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد حيدر المشرف08-08-18, 09:50 PM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-08-18, 11:47 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-09-18, 08:20 AM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-09-18, 11:17 AM
      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-09-18, 11:57 AM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-09-18, 12:24 PM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-09-18, 07:37 PM
            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-09-18, 08:13 PM
              Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-09-18, 08:39 PM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد أبوالعزائم أبوالريش08-09-18, 09:47 PM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-09-18, 09:53 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر محمد حيدر المشرف08-09-18, 09:59 PM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر محمد جمال الدين08-09-18, 10:28 PM
      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر Sinnary08-10-18, 01:29 AM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر محمد جمال الدين08-10-18, 01:50 AM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر Sinnary08-10-18, 03:25 AM
            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر Kabar08-10-18, 06:28 AM
              Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر Kabar08-10-18, 07:01 AM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر Kabar08-10-18, 07:03 AM
                  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر Kabar08-10-18, 07:18 AM
                    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر محمد جمال الدين08-10-18, 07:37 AM
                      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر محمد جمال الدين08-10-18, 08:05 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد حيدر المشرف08-10-18, 08:16 AM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Deng08-10-18, 09:18 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-10-18, 09:20 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-10-18, 09:27 AM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد حيدر المشرف08-10-18, 11:44 AM
      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-10-18, 04:23 PM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-10-18, 06:36 PM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-10-18, 07:00 PM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-11-18, 00:26 AM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kabar08-11-18, 05:19 AM
            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kabar08-11-18, 05:23 AM
              Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-11-18, 05:47 AM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-11-18, 05:51 AM
                  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-11-18, 05:55 AM
                    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-11-18, 06:07 AM
                      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-11-18, 06:27 AM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-11-18, 07:23 AM
                  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kabar08-11-18, 08:47 AM
                    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-11-18, 09:10 AM
                    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-11-18, 10:12 AM
                      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Abdullah Idrees08-11-18, 02:12 PM
                        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Frankly08-11-18, 03:13 PM
                          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-11-18, 04:44 PM
                            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-11-18, 04:59 PM
                              Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-11-18, 05:33 PM
                                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-11-18, 07:05 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد حيدر المشرف08-11-18, 08:42 PM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-12-18, 00:16 AM
      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-12-18, 00:19 AM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-12-18, 04:21 PM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-14-18, 04:48 PM
            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-15-18, 09:01 PM
              Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-17-18, 00:15 AM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-17-18, 04:47 AM
                  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-17-18, 05:30 AM
                    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-19-18, 10:19 PM
                      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-25-18, 01:12 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-25-18, 11:26 PM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-26-18, 00:23 AM
      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-26-18, 02:24 AM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-26-18, 09:58 PM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-26-18, 10:00 PM
            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-26-18, 11:45 PM
              Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-27-18, 00:01 AM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-27-18, 00:40 AM
                  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-27-18, 00:53 AM
                    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-27-18, 01:06 AM
                      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-27-18, 01:23 AM
                        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-27-18, 01:27 AM
                          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-27-18, 02:10 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de