الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آدم ومحمد جلال هاشم والعفيف)!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 05:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-09-2018, 11:57 AM

هاشم الحسن
<aهاشم الحسن
تاريخ التسجيل: 04-07-2004
مجموع المشاركات: 1428

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ (Re: هاشم الحسن)

    ولتحرير قضايا الحوار، أيضا:-

    كتب كبر:
    (ابكر ادم اسماعيل لم يسعى قط لمبادلة مركزية الإسلاموعروبية بمركزية افريقية.. أي مركزية مضادة عنصرية ..وانما الرجل دعا لمساومة تاريخية ، نقطة يتفق فيها الفرقاء (عروبية ضد افريقانية ) الى نقطة تعادل ومساواة سواء، يقدم فيها الجميع تنازلات من اجل اقامة دولة تحترم الجميع..!)


    أعتقد أن كلام كبر عن أطروحة أبكر هو صحيح في إجماله ولكن ليس في كل تفاصيله وخاصة في حدث له من بعد وجراء تبني هذه الأطروحة في الأطر الحزبية سياسيا والأطر الثورية سياسيا وتثوريا، فبذلك خضعت مقولاته عن المساومة التاريخية، في نفسها، إلى أشكال متسلسلة من القهر بواسطة “الخطاب السلطوى للثورة ومن سلطة الخطاب الثوري” وكأنما أرادت المفارقات أن تؤكد صحة ما تبناه من أطروحتي “بيير بورديو” عن سلطة الخطاب و”شارلز تايلور” عن الهويات الثقافية.. مفارقة ليست مرحة .. شرحه: كما حدث مع مفهوم “السودان الجديد” حين تم الدفع به في البروباقندا والتعبئة، إلى أقصى حدود الزخك الأقصائي للآخر الهويوي المفترض عدوا، فكذا ما حدث مع مقولات أبكر آدم اسمعيل وم.ج.أ هاشم.. ولا يزال أغلبية من معتقدي (منهج التحليل الثقافي)، وهو المسمى المعروف لأطروحتي السيدين، لا يزالون مستغرقين في مثل هذا الجهد التعبوي المتطرف الساعي في إلغاء أي هويات أخرى في البلد أو إنكارها، ولدرجة أنستهم أي ذكر لفكرة ومعنى مفهوم “المساومة التاريخية” المنبعث أصلا من أفكار الأستاذ تشارلز تايلور الكويبكي الكندي.. في هذا التطرف سيندرج أيضا الكثير من أقوال وكتابات أبكر آدم اسمعيل التي تأثرت بانغماسه المباشر في الفعل السياسي والثوري لدرجة صار هو ذاته أحد قامعي خطابه الثقافي بالخطاب التعبوي.. ومن قراءة حديثة لـ م.ج.أ هاشم فقد لاحظت لجهده الكبير في استعادة مفهومهما نفسه، من براثن الخطاب الثورـ هويوي المتطرف.. أنظر مثلا هذه الفقرة الافتتاحية من مقال له باسم (ما بين منهج التحليل الثقافي والأيديولوجيا وتحرير النفوس) كتب فيه الآتي: ("توجد هناك ثقافات عربية وثقافات إسلامية عدة في اماكن عديدة في العالم، منها مناطق عديدة أيضا في السودان. هذه الثقافات لديها ما تلتقي فيه، وما تختلف فيه، ومع هذا تبقى في حالها كثقافات عربية وإسلامية. الثقافات تنتقد. ولكن لا تدان، دع عنك أن تحارب. وكذلك الشعوب تنتقد، ولكن لا تدان. فمن أدان شعبه، فقد أهلية الانتماء لهذا الشعب. وعليه لا يجوز الوقوع في الالتباس والنظر إلى ما نقوله على أنه معاداة لأي من الثقافتين العربية أو الإسلامية، هذا بينما نعيش جميعا تحت ظلال هاتين الثقافتين، مستصحبين في ذلك ثقافاتنا الأفريقية ومعتقداتنا الاخرى.") وهذا الطويل المذدوح كالعادة، فهو الرابط لمقال (ما بين منهج التحليل الثقافي والأيديولوجيا وتحرير النفوس) في مدونة (سرسود) الإسفيرية..
    http://sarsud.jogspace.net/2017/09/15/%d9%85%d8%a7-%d8%a8%d9%8a%d9%86-%d9%85%d9%86%d9%87%d8%ac-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%ad%d9%84%d9%8a%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%ab%d9%82%d8%a7%d9%81%d9%8a-%d9%88%d8%a7%d9%84%d8%a3%d9%8a%d8%af%d9%8a%d9%88%d9%84/http://sarsud.jogspace.net/2017/09/15/%d9%85%d8%a7-%d8%a8%d9%8a%d9%86-%d9%85%d9%86%d9%87%d8%ac-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%ad%d9%84%d9%8a%d9%84-%d...f%d9%8a%d9%88%d9%84/

    وأما للتأكد مما أشرت له عن الاصطراع السلطوي على مؤدى الخطاب نفسه، وهو الصراع الذي لم يسلم من المعاناة أو الاستسلام تحت وطأته، حتى أصل المفاهيم، وبل منظري الخطاب انفسهم، فأنظر لما في هذا الرابط.. http://nubatimes.com/articles-1491.html

    وما سبق من تعليق على تعليق كبر، فهو أيضا محاولة مني لفهم وفض الالتباسات التي اتصلت بما يصلنا من هذا الخطاب، وعن التطلعات الفكرية والتبديات السياسوية لمنهج التحليل الثقافي.. وهي الالتباسات التي أظنها تسببت فيما يبدو واضحا من قلق وشكوك وتساؤلات في الكلام التالي للمشرف؛ وقد قسمته في ثلاث جمل لونتها بألوان مختلفة لأن فيها ثلاث مقولات..



    وكتب المشرف:
    (١) ادوات الهيمنة عند ابكر هي ادوات ثقافية تكتسب فعالية اكبر بالبعد السلطوي فتعيد انتاج نفسها وتكتسب طغيانا ذاتيا. هذا الكلام مهم عند ابكر آدم اسماعيل اذ يكشف العلاقة بين السلطة والثقافة وبحيث لا يمكن الفصل بينهما,
    (٢) وبالتالي لا يمكن، وعلى سبيل المثال، وانت ابن الثقافة العربية ان تكون خصما على السلطة (لا تهم، مثلا، مرات اعتقالك وتعذيبك وربما قتلك وانت في خضم صراعك مع السلطة) .. لكي تتحرر من حبال الشر هذه (والكلام من عندي) فيجب عليك محاربة الثقافة العربية ,, لا يوجد طريق آخر .. وحتى ذلك لن يكون شفيعا لك وانت ابن هذه الثقافة و (وين حنهرب من مصيرنا)
    (٣) مثل هذه الادانات المتعسفة لا تفتح آفاقا (لدولة المساومة التأريخية) .. فجذر الصراع ثقافي، وهناك في حلبة الصراع ثقافة مهيمنة ومرتبطة الى حد كبير بالمقدس، بل هي عين وجوهر المقدس باعتبار ان الثقافة العربية هزمت الاسلام وبحيث لم يتبق من الاسلام شيء الا بعض العبادات والطقوس .. فكيف يتم التعامل مع هذه الثقافة في دولة مساومة تاريخية؟!!


    فالكلام بالأزرق، حول أدوات الهيمنة كما يحللها أبكر آدم اسمعيل ومن سبقه، فمتفق على صحتة نسبته وعلى صحته في أصله ما قبل التسييس.. والكلام بالبني، فهذا هو أثر المصادرة والتأويل القامع للخطاب الأصل من قبل السياسي التعبوي! وأما الكلام بالأحمر، فنتيجة منطقية للذهاب بهذا المخطاب المختطف إلى أقصى احتمالاته الاقصائية النافية للآخر، والسؤال بآخر الكلام، عن معنى المساومة وكيف سيكون التعامل مع الآخر في ظل هذا الخطاب الإقصائي، يبدوا سؤالا منطقيا جدا..


    وكتب عبدالطيف متسائلا:
    (هل هذا كلام ابكر ادم اسماعيل ؟ لا اظن ذلك ! الكلام دا ، فيهو ريحة ميشيل فوكو وبيير بورديو ..)

    ولأنها سهلة، وفيها وعد من عبداللطيف بالتوسع،
    فنعم هذا كلام أبكر آدم اسمعيل يا عبداللطيف ومعه في ذلك م. ج. أ. هاشم،
    وفعلا، فأصوله ولابد فمن عند بيير بورديو عن ميشيل فوكو بتعديل،
    ومن عند شارلز تايلور أيضا الملخصة أفكاره في المقال المقتبس أعلاه..

    وهنا عن سلطة الخطاب/خطاب السلطة/ بيير بورديو...
    Quote: ان القاعدة النظرية التي ستشكل منهج تحليل الخطاب عند بوردية :هي انه ( لا تحكم لغة السلطة وتأمر ـ كما يقول ـ إلا بمساعدة من تحكمهم، أي بفضل مساهمة الآليات الاجتماعية القادرة على تحقيق ذلك التواطؤ الذي يقوم على الجهالة، والذي هو مصدر كل سلطة)40. لذا يدعو إلى ما يسميه "تداولية اجتماعية une pragmatique sociologique" ومضمونها انه مادامت اللغة لا تتضمن في ذاتها سلطة، وان كانت تتضمن في ذاتها وفي منطقها الداخلي ما يؤدي إلى تجاوزات السلطة الذي هو البرهان الخاطئ أو القياس الخاطئ le paralogisme، أي القدرة على التضليل وهو ما ينسب إلى السفسطائيين كما ذهب إلى ذلك أفلاطون، السوفسطائيون الذين استفادوا من إمكانية أن اللغة قادرة على أن لا تقول شيئا وان تقول اللامعنى أو أن توجد في الكلمات وبواسطة الكلمات ما لا يوجد في الواقع. نعم للغة هذه الإمكانية ولكن، وباستثناء هذه الإمكانية، فان للغة وجودا اجتماعيا، وسلطتها مستمدة من ذلك الوجود، وحتى اللغة السوفسطائية مستمدة من قوة السوفسطائيين ،كما بين ذلك مرة أخرى أفلاطون.
    https://journals.openedition.org/insaniyat/8643https://journals.openedition.org/insaniyat/8643

    وعن التباسات الخطاب والسلطة:
    Quote: فان دايك: التباسات الخطاب والسلطة
    https://www.alaraby.co.uk/supplements/2015/2/8/%D9%81%D8%A7%D9%86-%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A9https://www.alaraby.co.uk/supplements/2015/2/8/%D9%81%D8%A7%D9%86-%D8%AF%D8%A7%D9%8A%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D8%AA-...B3%D9%84%D8%B7%D8%A9
    عيسى عودة برهومة
    (أكاديمي وكاتب أردني)
    8 فبراير 2015

    برزت دراسات الخطاب discourse في المقاربات اللسانية في النصف الأول من القرن المنصرم، ومعها لمعت اسماء بيسونس، وزيليج هاريس، وبول ريكور، وأصحاب الاتجاه النقدي الثقافي وخطاب ما بعد الكولونيالية؛ كمشيل فوكو، وإدوارد سعيد، وهومي بابا، وآنيا لومبا. ثم ما لبث مفهوم "الخطاب" ان اكتسى حمولة معقَّدة من المعارف والرؤى حتى غدا مفهوماً مركباً، مخاتلاً، يتفلَّت على مألوف التحديد والتعيين، كما هي اللغة مرواغة، مخاتلة، تختزن قدرة على التمويه، والتزيين، وتغيير آراء المتلقين؛ فتمتلك المعنى وتحتكر سلطة الخطاب طوعاً أو كرهاً. على ذلك تتبدى العلاقة بين اللغة والخطاب علاقة التأثر والتأثر المتبادلَين، وتتراصف الحدود بين تجاذبات السلطة والهيمنة بين أقنومَي الخطاب اللغة، فيسعى كل منهما إلى صناعة وعي بديل، وممارسة إمكانياته الجوانيّة في التوجيه وتعديل القناعات.

    وفي سياق هذا الانشغال يقيم توين فان دايك، احد اشهر باحثي دراسات الخطاب ومفكريه في عالم اليوم، مقارباته البحثية حول الخطاب والسلطة، ناقدا إساءة استعمال السلطة كما تتجلى في الخطاب، ومدركا أن المعرفة التي لا تحركها غايات نبيلة هي معرفة ناقصة، فنلحظه في مقالاته العشر التي أثّثت كتابه هذا يصدر عن وعي بأن الخطاب يتعالق مع السلطة، ولا مندوحة من نقاش المفهومين بمنأى عن الهيمنة والسيطرة، لأن الخطاب طريقة نظر إلى العالم، تنظيماً أو تمثيلاً للتجربة - الأيديولوجيا في المعنى الطبيعي. فمن يملك الخطاب ويوجهه يخلق المعنى ويبتدع الحقيقة ولو كانت ملتبسة غير شفافة، وفان دايك يشاكل فوكو في مفهومه للخطاب بأنه ينطوي على منطق داخلي وارتباطات مؤسسية، فالخطاب ليس ناتجاً بالضرورة من ذات فردية يعبر عنها أو يحمل معناها أو يميل إليها، بل قد يكون خطاب مؤسسة أو فترة زمنية أو فرع معرفي ما. والخطاب أيضاً عملية عقلية منظمة مُتَّسِقة منطقياً، أو عملية مركبة من سلسلة العمليات العقلية الجزئية أو تعبير عن الفكر بواسطة سلسلة من الألفاظ والقضايا التي يرتبط بعضها ببعض، ولم يعد الخطاب طريقة للتعبير أو حديثاً متساوقاً، أو مجموعة عمليات فكرية مترابطة، أو تحليلاً لذات واعية تتأمل وتعرف وتعبِّر فحسب، وإنما أصبح إمكاناً وشرط وجود ونظاماً، وأصبح حقلاً تتمفصل فيه الذوات، ومجموعة علاقات تجد فيها مرتكزاً له.

    عمل فان دايك على تفكيك الخطاب في مقالاته العشر من خلال الاستراتيجيات التي اتكأت عليها هذه الخطابات، وإن تنوَّعت هذه الاستراتيجيات فقد تكوكبت حول بؤرة مركزية هي أن الخطاب لا يُحلَّل بوصفه لفظاً مستقلاً بذاته فحسب، بل بوصفه تفاعلاً موقفياً وممارسة اجتماعية أيضاً، وأن السيطرة على الخطاب العام هي سيطرة على العقل العام. فمقالاته: الخطاب والهيمنة، وبنى الخطاب وبنى السلطة، وتحليل الخطاب النقدي، والخطاب والعنصرية، والخطاب وإنكار العنصرية، والخطاب السياسي والإدراك السياسي، والبلاغة الحربية للحليف الصغير، والخطاب والتلاعب، والسياق في الخطاب البرلماني، هذه المقالات مجتمعة ينظها خيط شفيف هو أن العلاقة بين الخطاب والسلطة علاقة بنيويّة، فينتمي توظيف اللغة والخطاب والتفاعل اللفظي والتواصل إلى المستوى الجزئي للنظام الاجتماعي في حين تنتنمي السلطة والهيمنة وعدم المساواة بين الفئات أو المجموعات الاجتماعية إلى المستوى الكلي للتحليل. ولا يقف فان دايك من القضايا التي عرضها موقف المحايد، بل ينخرط ويدافع عن مصالح الفئات المهمّشة والأقليات في المجتمع؛ فالحياد خيانة لقيم العلم ولدور المثقف الطليعي في الحياة. ولعل ما يميِّز كتاب الخطاب والسلطة أيضاً أنه ينحاز إلى عِلميّة منهجيّة صارمة، فيفيد من مناهج كثيرة مستندة إلى الملاحظة والتحليل والاستراتيجيات المتنوعة، ويوسع من مدارات بياناته ودراستها وتقويمها، ويختبر فرضياته؛ ليصل إلى نظرية معرفيّة شاملة في فهم الخطاب النقدي.

    ولا يتوانى فان دايك عن أن يجهر بالقول في قضايا تكتنفها الحساسيّة في البيئة الغربية، فتراه يُعمِل مبضعه في نقد المركزية الغربية، ويسمها بأنها تُقدِّم النفس إيجاباً وتقدم الآخرين سلباً، فالخطابات المختارة في كتاب الخطاب والسلطة تفيض بهذه الاستراتيجيات المركزية في تجميل الذات وتحقير الآخر، لأنها تصدر عن عقلية تبريرية تتلاعب في الخطاب للوصول إلى مآربها في الهيمنة على عقول المتلقين والفئات المستهدفة من الخطاب، فيلجأ أصحاب الخطاب إلى خُدع وتكتيكات استراتيجية عبر بلاغة وحبْك لخطاب جدلي يتلاعب في الألفاظ ويجترح استدلالات مموَّهة، وغيرها من الآليات والإمكانات التي تختزلها هذه الخطابات؛ وصولاً إلى توجيه الحقيقة نحو مسرب محدد يتطلع إليه مُنتِج الخطاب.

    وتكمن أهمية دراسات الخطاب في البيئة العلمية في أنها تعمل على إيجاد معرفة لا تنحاز إلى فئة دون أخرى، بل تعمل على تظهير العلاقات التي تنظم قوى المجتمع، فتنهض على ترسيم ميثاق يبسط العدالة والمساواة بين الأمم والشعوب، معرفة لا تقوم على أساس السيطرة والهيمنة بل قاعدتها التساكن الثقافي، والمساواة والعدالة، والأخذ بيد الأقليات والمضطهَدين والمهمَّشين؛ لأن هؤلاء بشر يستحقون الرعاية والرَّخاء.




















                  

العنوان الكاتب Date
الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آدم ومحمد جلال هاشم والعفيف)! محمد جمال الدين07-24-18, 09:20 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز (لمسة في عظم الأزم محمد جمال الدين07-24-18, 09:21 PM
    Re: الهوية والهامش والمركز (لمسة في عظم الأزم محمد جمال الدين07-25-18, 02:57 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز! محمد حيدر المشرف07-27-18, 11:22 AM
    Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين07-27-18, 05:43 PM
      Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين07-27-18, 09:39 PM
        Re: الهوية والهامش والمركز! هاشم الحسن07-27-18, 10:21 PM
      Re: الهوية والهامش والمركز! محمد حيدر المشرف07-28-18, 12:21 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز! محمد حيدر المشرف07-28-18, 12:41 PM
    Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين07-28-18, 08:41 PM
      Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين07-28-18, 09:02 PM
      Re: الهوية والهامش والمركز! محمد حيدر المشرف07-28-18, 09:14 PM
        Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين07-29-18, 00:49 AM
          Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين07-30-18, 06:54 PM
            Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين08-01-18, 02:30 AM
              Re: الهوية والهامش والمركز! محمد حيدر المشرف08-01-18, 06:23 AM
                Re: الهوية والهامش والمركز! عبدالحفيظ ابوسن08-01-18, 07:39 AM
                  Re: الهوية والهامش والمركز! محمد جمال الدين08-01-18, 06:38 PM
                    Re: الهوية والهامش والمركز! Sinnary08-01-18, 10:54 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Ahmed Mahmoud08-02-18, 02:03 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-03-18, 03:00 AM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-03-18, 05:22 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد حيدر المشرف08-03-18, 07:36 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد حيدر المشرف08-03-18, 07:58 AM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kabar08-04-18, 07:50 AM
      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-05-18, 11:51 AM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-05-18, 12:54 PM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-06-18, 01:10 PM
            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-08-18, 05:38 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد حيدر المشرف08-08-18, 09:50 PM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-08-18, 11:47 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-09-18, 08:20 AM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-09-18, 11:17 AM
      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-09-18, 11:57 AM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-09-18, 12:24 PM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-09-18, 07:37 PM
            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-09-18, 08:13 PM
              Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-09-18, 08:39 PM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد أبوالعزائم أبوالريش08-09-18, 09:47 PM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-09-18, 09:53 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر محمد حيدر المشرف08-09-18, 09:59 PM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر محمد جمال الدين08-09-18, 10:28 PM
      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر Sinnary08-10-18, 01:29 AM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر محمد جمال الدين08-10-18, 01:50 AM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر Sinnary08-10-18, 03:25 AM
            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر Kabar08-10-18, 06:28 AM
              Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر Kabar08-10-18, 07:01 AM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر Kabar08-10-18, 07:03 AM
                  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر Kabar08-10-18, 07:18 AM
                    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر محمد جمال الدين08-10-18, 07:37 AM
                      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر محمد جمال الدين08-10-18, 08:05 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد حيدر المشرف08-10-18, 08:16 AM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Deng08-10-18, 09:18 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-10-18, 09:20 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-10-18, 09:27 AM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد حيدر المشرف08-10-18, 11:44 AM
      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-10-18, 04:23 PM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-10-18, 06:36 PM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-10-18, 07:00 PM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-11-18, 00:26 AM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kabar08-11-18, 05:19 AM
            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kabar08-11-18, 05:23 AM
              Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-11-18, 05:47 AM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-11-18, 05:51 AM
                  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-11-18, 05:55 AM
                    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-11-18, 06:07 AM
                      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-11-18, 06:27 AM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-11-18, 07:23 AM
                  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kabar08-11-18, 08:47 AM
                    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-11-18, 09:10 AM
                    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-11-18, 10:12 AM
                      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Abdullah Idrees08-11-18, 02:12 PM
                        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Frankly08-11-18, 03:13 PM
                          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-11-18, 04:44 PM
                            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-11-18, 04:59 PM
                              Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-11-18, 05:33 PM
                                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-11-18, 07:05 PM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد حيدر المشرف08-11-18, 08:42 PM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-12-18, 00:16 AM
      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Kostawi08-12-18, 00:19 AM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-12-18, 04:21 PM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-14-18, 04:48 PM
            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-15-18, 09:01 PM
              Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-17-18, 00:15 AM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-17-18, 04:47 AM
                  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-17-18, 05:30 AM
                    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-19-18, 10:19 PM
                      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ محمد جمال الدين08-25-18, 01:12 AM
  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-25-18, 11:26 PM
    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-26-18, 00:23 AM
      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-26-18, 02:24 AM
        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-26-18, 09:58 PM
          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-26-18, 10:00 PM
            Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-26-18, 11:45 PM
              Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-27-18, 00:01 AM
                Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-27-18, 00:40 AM
                  Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-27-18, 00:53 AM
                    Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ عبداللطيف حسن علي08-27-18, 01:06 AM
                      Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-27-18, 01:23 AM
                        Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ Sinnary08-27-18, 01:27 AM
                          Re: الهوية والهامش والمركز (نظرة في رؤى أبكر آ هاشم الحسن08-27-18, 02:10 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de