شنو الفكرة من الخيط؟..هل حدها نمارس اسقاطات الحنين ونكتفي ام نفكر في فكرة مغايرة؟..
حينما كتبت خيط (شكرا اهلي اليهود) كنت احتفى باغنية تخصني انتبه اليها الأخر الحضاري والثقافي ورددها ، فكنت فرحا للغاية..!
في اغنية (قلبي مالو اليوم) كنت ابحث عن المفارق فيها ، ولكني وجدت انغلاق يا يحي..!!..والله صحي.. انغلاق..!
طيب.. وين الإنفتاح؟
عاينو الشغل ده..
تعليق ، تقريبا اول تعليق..لم يفرح لإنتشار الأغنية وانتقالها من المدى السوداني الى براح اوسع يشمل مستمع ومتلقى ابعد..وانما صاحب التعليق يمارس الإنغلاق السوداني ليؤكد بانها غنية هاشم ميرغني (وهو مخطئ تماما) و انها ليست نوبية ..ثم يا مصرييين قوموا اتلموا..!!
نفس الإنغلاق اراه هنا في التباري بالإهتمام بنماذج هاشم ميرغني وحنان النيل ونانسي عجاج..وكمان اغنيات اخرى يؤديها هاشم ميرغني..!!
دي المحنة يا مهندسين يا ناس امدرمان..!
الى اي مدى ذهبت الغنية المذكورة؟..الى أي مدى خرجت من اطار امدرمان؟..وماهو المطلوب ان نجعل منها نموذج عابر للقارات والثقافات..عشان نباهي بيها اكتر واكتر؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة