قصدت منها، اعنى الكتابة، ان تخرج مثل تلك المدينة منثورة فوق باحة الورق، وربما تكون قد مرت على مضارب القصائد فى صحراء الروح، فحاولت التسبه برائحتها لذا تترائي كما القصيدة
احييك يا بن الزبير واهديك الود عميما و الامتنان هميما
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة