|
Re: وداعا أيها الراستا (Re: درديري كباشي)
|
الضيف الغتيت يسهرن البنات الشابات في ليلة العيد حتى الصباح في فرش الجديد وتلميع البلاط وإطلاق البخور لا يحسن بالتعب والملل من هذا الجهد المضني بعد توجيهات الأم تجدها مثل مهندس المشاريع الذي يستعد لتسليم مشروع في اليوم التالي انت يا بت ياعفراء تلاقي فوط الطرابيز ديل في دولابي جيبيهن يا ولد يا طارق يلا تعالوا ركبوا الستاير وانت يا خالد امشوا طلعوا السجادات من المخزن 👩🏭👩🏭👩🏭👩🏭👩🍳👩🍳👩🍳🧕🧕🤰 وبالفعل قريب الصباح يتحول البيت إلى قصر ملكي شكلا وعطرا وبهاءا وتمني .
🏤🏚️🏨🏨🏭💒 وفي الصباح يطرق الباب سلام أزيكم كل سنة وانتو طيبين منو في الباب؟؟؟ يا أمي دا عماد ود خالتي نفيسة أجي هو معيد هنا السنة دي؟ ؟؟؟؟ قالوا جا يوم امس بالليل. امشوا دخلوه الصالون سريع قبل ما يشوف حبوبتك في الحوش ويلصق جمبها لكن فعلا يلم عماد في الحاجة ويجر كرسيه ويجلس قربها ازيك يا حاجة كيفك ما شاء الله صحتك زي الفل الله يبارك فيك يا ولدي بركة الشفناك طيب جيت بتين؟ جيت أمس قريب الصباح 🧕🧕🧕🧕 ازيك يا عماد حمد لله على السلامة أهلا يا خالتي إحسان قاعد في الحر دا مالك ادخل جوة على المكيفات .
لا هنا الحوش كويس جدا والضل باااارد خلوني مع الحاجة دي أصلي مشتاق ليها . اجي يا ولدي ادخل جوة عمك خضر راقد جوة. خلوني اخد لي قعدة مع الحاجة . وتعود الى الداخل . يا أمي ما تناديه يدخل الصالة أو الصالون. ابى اسوي له شنو.🤔🤔🤔😡😡😡😡 امشي انت يا طارق سلم عليه وجره على الصالون وكذلك يحاول طارق بعد السلام والمحاولات و يصر الضيف على جلسته في الحوش قرب الحاجة الجدة. ياخ نحن زهجنا من جو الشقق والمكيفات عايزين لينا هوا طبيعي ياخ.
ياخ ادخل عيد جوة. انا عيديتي جيبوها لي هنا جمب الحاجة دي مشتاق لها ومشتاق لونستها .
والبنات في الداخل عمري ما شفت لي زول دمه قرادة زي الولد دا.😡😡😡😡😡😂 نحن الليل كله نحكحك ونفرش ونعلق في الستائر هو ما عايز يدخل لجوة يتفرج ويآمن . اوعى يا أمي عماد دا يتقدم لي توافقوا انا مكجناه عشان غتاته دي.
( الأم محاولة أن تعمل خط رجعة . الأمر لا يصل لدرجة رفض خطوبته لبنتها )
يا بت يمكن مشتاق لحبوبتك فعلا . حبوبتي كان مشتاق ليها ما يجيبها معاه ويجوا داخلين جوة . والله فكرة امشي انت يا أحمد قولهم تعالوا انت والحجة الشمس جات عليكم . يا أمي لقيتو استاذن ومشى قال يحصل باقي العيد يلقط رزقه بالتاكسي بتاعه . اريتو ما دخل 😡😡😡😡
😡 😂😂😂😂😂😂😂
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
وداعا أيها الراستا ( مواقف مع التاكسي ) | درديري كباشي | 06-21-18, 02:47 PM |
Re: وداعا أيها الراستا | درديري كباشي | 06-21-18, 02:48 PM |
Re: وداعا أيها الراستا | درديري كباشي | 06-21-18, 02:49 PM |
Re: وداعا أيها الراستا | درديري كباشي | 06-21-18, 02:55 PM |
Re: وداعا أيها الراستا | Ali Alkanzi | 06-21-18, 03:04 PM |
Re: وداعا أيها الراستا | عبداللطيف حسن علي | 06-21-18, 03:18 PM |
Re: وداعا أيها الراستا | درديري كباشي | 06-21-18, 03:57 PM |
Re: وداعا أيها الراستا | درديري كباشي | 06-21-18, 03:51 PM |
Re: وداعا أيها الراستا | عبداللطيف حسن علي | 06-21-18, 04:10 PM |
Re: وداعا أيها الراستا | درديري كباشي | 06-21-18, 04:30 PM |
Re: وداعا أيها الراستا | درديري كباشي | 06-23-18, 09:20 AM |
Re: وداعا أيها الراستا | Ahmed Yassin | 06-23-18, 10:59 AM |
Re: وداعا أيها الراستا | درديري كباشي | 06-25-18, 06:55 AM |
Re: وداعا أيها الراستا | درديري كباشي | 06-25-18, 07:12 AM |
|
|
|