وكاني بيوم احتشدت فيه الشعوب لتنال حظها من خصائصها ،،،
وصفاتها المتمكنه فيها ،
والشعب السوداني (البائس ) يقف في الصف ،،
ويسير ببطء في (الدور ) ويعطوه قليل من صفه (الجمال ) وقليل من صفات (الاغنياء ) وهكذا ،، واذا بممثل الشعب في صف (صفات وخصائص الشعوب ) يقف امام (كيّال ) قوه الحناجر ومدى تحملها ،،
حتى نلنا اكبر قدر من تلك الخاصيه (خاصيه الهتاف ) ،،
ويتدرج ممثلنا في الصفوف حتى يتكي اما (كيّال) الصبر ،
وهذا لم يخيب املنا كال حتى عجز ممثلنا عن حمل ما اعطوه من صبر لشعبنا ،،
وكاني بكيال الصبر ذو البصيره النافذه فتح له ربه نافذه في الغيب ،
واطل منها على محن الشعب السوداني وعليه تعاطف معه بأن خصه دون الشعوب بكميه كبيره من صفه الصبر .
والصبر صبر ولا ينفد عندنا رغم البركاوي المصروف لنا نصبر وعجز الصبر عن صبرنا ولو رانا علي القائل ساصبر حتى يعجز الصبر عن صبري سأصبر حتى يعلم الصبرأني صبرت على شئٍ أمرّ من الصبر
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة