{2} ]}> ربما كان سكوت عمنا حسن عبد الوهاب قد فرضته هيبة الريس بقدرما هي فداحة الفعلة.و أما في حالة إنسانية بحتةٍ أخرى ، فقد كان الموقفمختلفا مع عندليبنا الأسمر الراحل المُقِيم /زيدان إبراهيم ،و الذي مات كاتما ً لسر واحدة] من أبدع و أمتع و أعذب و أحزن ألحانه، نزولاً عند رغبة شاعرية هذه المرة تاءُ تأنيت متحركة لتفرض عليه التزام هاء صمته الساگنة عن هويتها و هي شاعرتها، مما جعله يكتفي بنسبتها و بكل تحفظ، إلى (كريمةإحدى العوائل السودانية الفاضلة و المحافظة) . لتموت (هناي و سعدك) هكذا، يتيمة الأبوين. فأين نحنُ من صرعات (الهِشِّك بِشِّك) هذه الأيام؟!! *****(((((+)))))*****
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة