****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في بلد الحريات *****

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-10-2024, 07:22 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-21-2018, 06:41 PM

ABUHUSSEIN
<aABUHUSSEIN
تاريخ التسجيل: 08-14-2002
مجموع المشاركات: 39330

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � (Re: ABUHUSSEIN)

    عملية دلاس تشير إلى تذمر السود من سياسة التمييز العنصري
    تقرير لـ«القبس الإلكتروني»: العنصرية أخطر من الطائفية.. الغضب الأسود في أمريكا!
    123 أسود قتلوا في العام الحالي على أيدي الشرطة الأمريكية
    العنصرية تبرز بقوة عند الجيش الأمريكي.. وأكثر من 80% من السجناء سود
    السود مهمشون في جميع المجالات.. أجورهم منخفضة والبطالة مرتفعة
    من يوقف الحرب بين البيض والسود في أمريكا.. مارتن لوثر غير موجود؟
    محرر القبس الإلكتروني 9 يوليو، 2016 0 637 6 دقائق
    متابعات – «القبس الإلكتروني» |

    مايحصل في الولايات المتحدة الامريكية بين فترة وأخرى جراء تبادل حوادث القتل بين البيض والسود، يؤكد أن المجتمع الامريكي ليس بمنأى عن التصادم بين مكوناته المختلفة، فكما ان الطائفية البغيضة التي تنخر في بعض بلداننا العربية وراء الازمات والحروب، فإن التمييز العنصري، قد يكون أشد وأخطر، فعلى مدى الصراع بين السود والبيض في أمريكا لم يستطع أحد القضاء عليه الا امثال مارتن لوثركينج الذي استطاع أن يضع رباطا حول عنق العنصرية بفضل صبره وحكمته , وقدم حياته ثمنا لذلك في عام 1968 حيث مثلت قصة اغتياله صدمة لكل الامريكيين, اما اليوم فلا أحد من المنظرين موجود، فاذا حصلت الحرب وبدأ الصراع الحقيقي فمن يستطيع ايقافه، بينما الحرب الطائفية يمكن ان تتوقف بفتوى أو تفاهمات بين أطراف الصراع.
    إن ماحدث خلال اليومين الأخيرين بمدينة دالاس الأمريكية من قيام مسلح رجال شرطة يشير الى أن مسلسل القتل لن ينتهي في أمريكا فحوادث «التساهل» بإطلاق الشرطة الأمريكية النار على مواطنين سود بات مشهدا مألوفا خلال السنوات الأخيرة، ويبدو أيضا أن ذاك الحلم الخاص بالداعية والثائر الأمريكي مارتن لوثر كينج لم يتحقق بعد، ويبدو أن أسطورة انتهاء التمييز العنصري في أمريكا تفند بقوة بتكرار مقتل امريكيين سود.

    عملية دالاس

    العملية التي شهدتها مدينة دالاس الأميركية مساء يوم 7 يوليو 2016 وخلفت مقتل خمسة من رجال الشرطة، وإصابة نحو 11 شخصا بجراح، إلى جانب مقتل مسلح اشتبك مع الشرطة تشير الى استفحال «الغضب الاسود» من سياسة التمييز العنصري، خاصة ان المسلح الذي نفذ العملية في مدينة دلاس أخبرهم أنه يريد قتل البيض تحديدا وخاصة رجال الشرطة منهم، فيما يبدو أنه رد فعل على مقتل مواطنين سود على يد رجال شرطة.
    فما حدث يدل على أن الولايات المتحدة ما زالت تعاني من مشكلة التفرقة العنصرية، ووصل الأمر فيها حد وجود تنظيم عنصري في الفترة الأخيرة، فقد ظهرت مجموعة تدعى «كو كلوكس كلان»، وهي مجموعة تعرف بأعمالها الانتقامية التي مورست ضد المستعبدين الأفارقة، والمواطنين الأمريكيين من أصل أفريقي في وقت لاحق خاصة بعد الحرب الأهلية الأمريكية التي ساعدت بالبدء في تحرير العبيد المشاركين في القتال مع الجيوش الشمالية بساحات المعارك. فقد أشار مركز« Southern Poverty Law » إلى أنه يوجد ما بين 5-8 آلاف عضو تابع لمجموعة «كو كلوكس كلان»، حول أمريكا.
    واليوم السبت تساءلت صحيفة نيويورك تايمزفي افتتاحيتها تعليقا على عملية دلاس: متى يتوقف القتل في أميركا؟ وقالت إن مقاطع فيديو لمقتل شخصين أميركيين من أصول أفريقية توثق لما بات يعرف وكأنه قتل عادي من جانب الشرطة، وأشارت إلى أن المواطنين السود يتعرضون للقتل والعنف على أيدي الشرطة.
    وقالت الصحيفة إن مقاطع الفيديو تشير إلى الصدمة العميقة التي شهدها الأمريكيون مرارا وتكرارا في المواجهة مع رجال الشرطة، وتتسبب بإزهاق حياة بريئة لشخص أسود.
    فيبدو أن إطلاق النار صار جزءا من حلقة بشعة لمنفذي قانون عاثوا في الأرض فسادا، فبالنسبة للأمريكيين من أصل أفريقي يُعد التهديد الذي يشكله سوء المعاملة جزءا من حياتهم.
    وأضافت الصحيفة أن هذا الواقع الأليم أصبح قضية وطنية مع مقتل المراهق الأسود غير المسلح، مايكل براون عام 2014، وذلك في مواجهة مع ضابط شرطة أبيض في مدينة فيرغسون بولاية ميسوري، مما أسفر عن حدوث اضطرابات عنصرية، ثم استمر إطلاق النار من جانب الشرطة على المواطنين السود.

    40 مليونا
    وتعد حادثة قتل الرجل الأسود في ولاية مينيسوتا الأربعاء الماضي الحادثة رقم 123 التي يقتل فيها رجل أسود على يد الشرطة هذا العام.
    كما نشرت نيويورك تايمز مقالا للكاتب مايكل دايسون تحدث فيه عن مقتل رجلين أسودين في غضون 48 ساعة، ما أسفر عن احتجاجات حصل فيها عمليات قنص قاتلة ضد الشرطة.
    وقال دايسون إن الأمريكيين من أصول أفريقية يشكلون قرابة أربعين مليونا من أصل أكثر من 320 مليون أمريكي، وإن السود مختلفون في حبهم وحياتهم ومماتهم، لكنهم يتفقون على شيء واحد يتمثل في أنهم لا يريدون أن يتم قتلهم من جانب الشرطة، دون خوف الشرطة من ذهابهم إلى المحكمة أو السجن، بينما العالم يشاهد موتهم في مقاطع فيديو مسجلة.
    وأضاف: لا يمكنك أيها الأمريكي الأبيض فهم اليأس الذي نشعر به، بينما نحن نشاهد هذه الأحداث تتطور بشكل عنيف، وصور فيديو القتل تحكي قصة أكثر حزنا مما قد تصدقه عيناك أيها الأميركي الأبيض، وهي أن حياة السود مهمة.

    قتل أسودين

    وأوضح الكاتب أن حادثتي المواطنين الأسودين اللذين قتلا مؤخرا الموثقتين عبر مقاطع فيديو تبرهنان على أن الشرطة جزء من حرب غير معلنة ضد السود.
    وقال دايسون: أنت أيها الأمريكي الأبيض تقول إن السود يقتلون بعضهم البعض كل يوم بدون خروج احتجاجات، بينما يتظاهرون على بضعة رجال شرطة قتلوا أسود، لكن هذا الاتهام غير صحيح.
    وأضاف «فنحن نشعر بالضعف لجعلك أيها الأبيض تصدق أن حياتنا نحن السود مهمة، كما أننا نشعر بالضعف لمنعك من قتلنا نحن السود أمام أحبائنا، ولمنعك من إطلاق النار علينا بغضب أيها الأبيض، فاعلم أن لدينا غضبا نحن أيضا، لكن معظمنا يسيطر على الغضب بداخله وهو ما يتسبب لنا بدمار أجسادنا التي يصيبها ارتفاع ضغط الدم والاكتئاب».
    واختتم دايسون بالقول: إن معظمنا لا يمكنه أن يكرهك أيها الأبيض، وهذه هديتنا لك، ولا يمكننا إيقافك، وهذه لعنتنا.

    قصة القتل
    الحكاية بدأت في الخامس من يوليو 2016 بعدما أظهر تسجيل في لويزيانا شرطيا يطلق خمس رصاصات على مواطن أمريكي من ذوي البشرة السوداء يدعى ألتون سترلينغ فقتله، رغم أن الرجل كان مطروحا أرضا.
    بالتزامن مع ذلك، أظهر شريط آخر -وهذه المرة بمدينة مينابوليس بولاية مينيسوتا- شرطيا وقد أطلق النار على مواطن آخر من ذوي البشرة السوداء يدعى فيلاندو كاستيل بعد إيقاف سيارته وكانت برفقته امرأة وطفل، ونشرت صديقة الضحية التسجيل المصور عبر استخدام خاصية البث الحي عبر فيسبوك.
    سبقت الحادثتان حوادث مماثلة قتل فيها مواطنون من ذوي البشرة السوداء على يد رجال شرطة بيض، وهو ما أجج غضب المواطنين الذين خرجوا في مظاهرات بولايات إلينوي ولويزيانا ومينيسوتا وفلوريدا وميشيغان وواشنطن وتكساس وبنسلفانيا. كما تظاهر المئات في منهاتن بـنيويورك، واعتقلت الشرطة عشرة منهم بعدما عطلوا حركة السير.
    وعلى الرغم من أن المظاهرات التي كانت تضم مئات أو عشرات الأشخاص لم تكن كبيرة، لكن انتشارها الجغرافي يشير إلى تصاعد الغضب، خاصة في أوساط الأقليات.
    استهداف الشرطة
    بعد حادثي لويزيانا ومينيسوتا، وتحديدا في السابع من يوليو 2016 بمدينة دالاس بـولاية تكساس، خرج مئات المواطنين الأمريكيين في مظاهرة احتجاجية على استمرار بعض رجال الشرطة البيض في قتل مواطنين من ذوي البشرة السوداء، لكن حدث ما لم يكن متوقعا إذ قتل خمسة من رجال شرطة وأصيب سبعة برصاص مجهولين.
    بيانات الشرطة أشارت إلى أن مسلحين كانوا في مكان مرتفع بدؤوا إطلاق النار على رجال الشرطة الساعة 20.45 من مساء الخميس 7 يوليو 2016 بالقرب من أحد شوارع وسط مدينة دالاس في المكان الذي كان فيه المحتجون يسيرون.

    التمييز العنصري عند الأمريكيين
    يقول تقرير راصد للعنصرية والتمييز في امريكا: تبرز العنصرية بقوة عند الجيش الأمريكي، وهي نتاج للعنصرية السائدة في المجتمع، وذلك على الرغم من إن الدستور الأمريكي يمنع التفرقة بين الناس على أساس اللون أو الجنس أو الدين أو غير ذلك، إلا أن العنصرية مغروسة في قلب معظم الأمريكان، إذ يفرقون تمامًا بين السود والبيض.. للبيض أحياؤهم النظيفة الراقية، وللسود شوارعهم وأحياؤهم الشعبية، التي قد تكون أدنى مستوى من بعض دول العالم الثالث، للبيض مدارس, وللسود مدارس أخرى مختلفة، للبيض جامعات, وللسود جامعات أخرى مختلفة.
    ويسمح القانون للأسود أن يلتحق بمدارس البيض والعكس لكن الواقع غير هذا؛ الواقع يقول إن الأسود يعيش غريبًا وسط مجتمع البيض، يُنظر إليه في كل لحظة نظرة دونية تمامًا…
    نتج عن كل ذلك شعور شديد بالكراهية في قلوب السود ليس للبيض فقط ولكن للحياة بكاملها: للبيض، وللمجتمع، وللعالم كله، ولهذا نجد معدلات الجريمة في السود عالية جدًا.. أكثر من 80% من السجناء في أمريكا سود، وجرائم القتل البشع والمخالفات الكبيرة للقانون يقوم بها السود…كل هذا من أثر العنصرية والتمييز على أساس اللون والجنس.

    شواهد على العنصرية
    في تقرير متزامن مع احداث العنف في فيرغسون التي شهدت مقتل الساب الاسود مايكل براون، يقول التقرير:
    الآن يستمر حرمان الأمريكيين الأفارقة من حق المشاركة في تقرير المصير في بعض الولايات، وينقل خبر إعلامي رفض كنيسة أمريكية تزويج السود، وتسجل حالات التفتيش والاعتقالات في صفوف السود أكثر منها في صفوف البيض، كما تم تسجيل حالات لإطلاق النار على أمريكيين سود مدنيين غير مسلحين وتم قتلهم دون معاقبة الشرطة على ذلك، مثال على ذلك ما حدث منتصف يوليو 2014 عندما قتل أربعة أمريكيين من أصول أفريقية برصاص الشرطة.
    واقتصاديا يعاني السود من سوء الأحوال الاقتصادية أكثر مما كانوا عليه قبل 20 عاما، فهم مهمشون في جميع مجالات الحياة، وتتضاعف نسبة البطالة بينهم عن نسبتها بين البيض، كما أن مدخولهم المالي أقل بنسبة الثلث من متوسط دخل الفرد في الولايات المتحدة، ونسبة السود الفقراء أكثر بثلاث مرات من البيض.

    العلاقات العرقية
    في أوائل العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين، وبحسب استطلاع للرأي أجرته شبكة ABC الأمريكية الإخبارية، بالشراكة مع صحيفة واشنطن بوست الأمريكية، حول مستقبل التعايش المشترك في البلاد بين السود والبيض، جاءت النتائج صادمة، فقد اعترف 6 من أصل 10 إفريقيين أمريكيين بأن العلاقات العرقية ليست على ما يرام أو أنها هزيلة وذهب أكثر من نصف البيض بقليل إلى وصف اختيار رئيس أسود للبلاد أنه أمر خطير.
    وكما يرى المحللون أن انتخابات باراك أوباما في حد ذاتها كانت دلالة لا تقبل الشك على أن المجتمع الأمريكي لا يزال رازحًا تحت أغلال العنصرية، فتصويت السود في انتخابات الرئاسة 2008 بأغلبية كاسحة وشبه مطلقة لأوباما أكد على أن معيار الاختيار عرقي وإن حاولوا تعليل ذلك بأنهم يريدون معالجة التفاوت في الرعاية الصحية والدخل والعدالة والتعليم.
    ويتسأل الكاتب إميل أمين: هل لا تزال نار العنصرية مشتعلة في النفوس الأمريكية بعد نحو خمسة عقود من الاعتراف بالأمريكيين من أصول إفريقية كمواطنين كاملي الأهلية في ستينيات القرن المنصرم؟ ويجيب: يبدو وللأسف أن العنصرية لا تزال ضاربة جذورها هناك، وأن هناك من الدلائل ما يؤشر إلى ذلك بقوة




















                  

العنوان الكاتب Date
****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في بلد الحريات ***** ABUHUSSEIN04-18-18, 08:08 PM
  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-18-18, 08:15 PM
    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-18-18, 08:29 PM
      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � Asim Ali04-18-18, 08:57 PM
        Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-18-18, 09:27 PM
          Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � محمد جبره04-18-18, 10:00 PM
  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � حسن حماد محمد04-18-18, 11:01 PM
    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � سيف النصر محي الدين04-19-18, 02:10 AM
      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � سيف النصر محي الدين04-19-18, 02:20 AM
        Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � MOHAMMED ELSHEIKH04-19-18, 05:11 AM
          Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-19-18, 05:38 AM
            Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � حيدر حسن ميرغني04-19-18, 06:51 AM
              Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-19-18, 07:36 AM
                Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � حيدر حسن ميرغني04-19-18, 07:54 AM
                  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � علي عبدالوهاب عثمان04-19-18, 08:53 AM
                    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � سيف النصر محي الدين04-19-18, 09:24 AM
                      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � حيدر حسن ميرغني04-19-18, 10:39 AM
  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � محمد مجيدو04-19-18, 11:18 AM
    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-19-18, 06:22 PM
      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-19-18, 09:30 PM
  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � حسن حماد محمد04-19-18, 09:35 PM
    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � Asim Ali04-19-18, 09:48 PM
      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-20-18, 03:35 PM
        Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � Mirghani Taitawi04-20-18, 04:43 PM
          Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-20-18, 06:28 PM
            Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-20-18, 08:27 PM
              Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-20-18, 08:41 PM
                Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-20-18, 09:08 PM
                  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � معاوية المدير04-20-18, 09:26 PM
                    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-21-18, 06:42 AM
                      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-21-18, 06:41 PM
                        Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-21-18, 07:28 PM
                          Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-22-18, 06:54 AM
                            Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-23-18, 06:03 AM
                              Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-23-18, 09:05 AM
                                Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � محمد البشرى الخضر04-23-18, 09:16 AM
                                  Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � كمال عباس04-23-18, 01:11 PM
                                    Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � علي عبدالوهاب عثمان04-23-18, 01:48 PM
                                      Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � علي عبدالوهاب عثمان04-23-18, 01:56 PM
                                        Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-23-18, 06:14 PM
                                          Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-23-18, 10:51 PM
                                            Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-24-18, 06:20 AM
                                              Re: ****** و لا زالت العنصرية تمشي على رجليها في � ABUHUSSEIN04-28-18, 03:45 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de