عارف يا صديقي ، اصلا مداخلتين واقفات في لي حدق الدهشة ، قلت اجدعهن في نص الويك اند واتخارج ، لأني بقيت كلما اشوف المنبر بكون مادي بوزي مترين..وهاك يا تلحة لمن الواحد يحتار في بت ام روحو..!..
لكن النفس الأمارة بالمحبة والجمال بتقوم مرات تغلبك واحد صفر وتقول خلاص اها ديك كورنه (زاوية) مضيئة ممكن تمشي عليها.. فتلقى روحك سرحت مع الأرواح..زي الجماعة في غنية ابراهيم عوض (البكوا بالجملة) والحكامة اندهشت:ككيف يعني الرجال الكبار ديل يبكوا قدر ده..!! فخرجت بحكمة: لا تؤجل اعمال الويك اند..والإ ح تبرد..!
في البداية قلت اخير نلوم الكمبيوتر والتلفونات الذكية (يعني جاهز في جاهز) لكني تطرفت وقلت:اللغة حاجة في الدم ، وضرب الماكدونالد وبقايا الجنك فودز (اكل التفاتيف) مرات بكتل الحاجات الفي الدم ، زي المثيولوجيا الزمان البتقول الفول المدمس بيخلي المخ تخين وكده..وربي قد ظلموا المدمس ..! فشنو..دخول من زاوية ضيقة..(مثواك) و(مسواك) وبعد داك ليك حق تقرير المصير..!
الأولانية..
(مثواك)
لمن مشيت امسودان سنة 2015 ، كنت بسمع الغنية دي في ركن في البلد (الخرطوم ، امدرمان ، كوستي ، الأبيض ، الدلنج)..موسم التخريج في الدلنج يبدا بثها من الساعة سبعة صباحا لغاية سبة مساءا..تلاميذ المدارس بيغنوها في الطابور الصباحي..وهكذا..وحتى اللحظة ما قادر افهم سرها شنو..!
(مسواك)..
اها ، هنا الشغلانة اخدت بعد صوفي..واكتر من كده بروفة (الحور العين)..!!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة