|
Re: العلماني قاسم بدري والمتاجرة بالدين .. آلآ (Re: محمد جلال عبدالله)
|
الأخ جلال
تحياتى
حدثنى أحد الصدقاء السودانيين بأمريكا انه حين أتى ببناته من السودجان وهنا فى المرحلة الثانوية وذهب بهم أول يوم للمدرسة لتسجليهن .ز سألته مديرة المدرسة (الأمريكية) انها تعلم ان المسلمين يصلون يومياً واثناء مواعيد الدراسة، فأجابها بنعم .. فقالت له أنها ستوفر لبناته مكانا بمكتبها ليصلين فيه فى خصوصية.
فقاسم بدرى العلمانى و(المستنير) كان يجب عليه إحترام (المعتقدات) وخصوصية المرأة والعادات والتقاليد، وأن يهئ مصلى خاص للنساء بعيدا عن (أعينه) وأعين غيره من الرجال وحتى النساء .. ومثله مصلى للرجال!
أما (أضربوهن) فبالغ فوكها ... فالرجل ليس بأمياً جاهلاً بل متعلماً وليس من المعقول لا يفقه معنى الأية القرآنية الكريمة ومن هم ومن هن المقصودون فى (أضربوهن) ... فلو جاريناه مصدقين تبريره، فعلى أولياء أمور الطالبات وخاصة (ضحاياه) سؤاله :هل ضاجعهن وهجرهن فى المضاجع عقاباً مثلما (اضربوهن) ! .. الرجل ذاد التهم عليه .. فهو ليس مجرد (بابا) ... بل وضع نفسه فى شبهة قساوسة (البابا) الذين خلف الأستار فى محيط عملهم يستغلون قداستهم لمزاولة ضاجعوهن! (هذه سخرية وليست تهمة حقيقية عليه)
|
|
|
|
|
|