التور كان وقع بتكتر سكاكينو ....بروفيسور قاسم بدرى مثالاً

Quote: السودانيون مغرمون بعبادة الافراد. ضرب طالبا وياليته بطرق التراث القديمة التى تظهر الحب حتى فى الضرب.. ولكن كان ضربا بحقد وعصبية ظاهرة حسب وصف من اثق فيه ممن شاهد المقطع. ثم بعد حتى بعد ان ذهب الشيطان جاء فى مكان الإعتذار عذرا أقبح من الذنب وتقول على الله بما لم يقله.. والله قال عن الناشزات من الزوجات.. فهل كانت تلك الفتاة زوجته؟ حتى لو بنى صرحا قوميا فقد قام هو بهدمه. يا اخ على الكنزى.. هل ستعترض على شرطى المرور لو اعتقل قاسم وهو يقود سيارته وهو مخمور لانه له ولاجداده تاريخ فى تعليم السوداني؟ افترض إجابتك بالنفى.. فهل أهون ان يقطع اللمبة الحمراء وهو شارب ام ان ينهال على طالبة بالضرب حتى تسقط ارضا؟ اى الجرمين اكبر؟ ما فى زول فوق القانون يا على.. ما فى اى محاولة لإغتيال شخصية يا مولانا عبد الله.. مت يكتب هو إدانة لعمل لو اى واحد اخر قام به لوصفتموه بالإجرام.. هل تذكرون جلد قدو قدو لتلك البنت؟ والحملة الشعواء التى تعرض لها؟ لماذا لم توصف تلك الحملة انها اغتيال شخصية.. طبعا لان قدو قدو ما ود ذوات. ما اظن قاسم يحاول ان يبيع لنا ما قام به وتاريخه لتعطيه ميزة ترفعه فوق القانون لانه يعرف الجواب مسبقا. تحياتى