|
Re: الاعتذار عمل الشجعان.. ولكن البروفيسور قا� (Re: Yasir Elsharif)
|
أفتكر هذه الحادثة جاءت بمحض التوفيق الإلهي لكي تكون نهاية مرحلة وبداية مرحلة في المجتمع السوداني.
لصوص "الإنقاذ" القتلة أهانوا المرأة السودانية أبلغ إهانة وأذلوها أسوأ إذلال فجلدوها في الساحات. ولكن آن الأوان الآن لكي يكون الانتصار للشعب السوداني في باب الانتصار للمرأة من نصرائها المفترضين ـــ جامعة الأحفاد للبنات ومديرها الدكتور قاسم بدري.
فقد أثبت الدكتور مقولة الأستاذ محمود أن المرأة نصيرها ضدها. وليس أبلغ من أن يصرح هذا التصريح المحزن بدلا من أن يعتذر ويقول كنت أعتقد أنني مصيب ونصير للمرأة ولكنني اكتشفت أنني مخطئ وأقدم اعتذاري وأقدم تنازلي عن إدارة الجامعة.
|
|
|
|
|
|
|
|
|