قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة السودان هم قراصنة الفايكنج في عصور الظلام!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2024, 05:16 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-24-2017, 01:52 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 27961

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا (Re: محمد حيدر المشرف)

    مقال قمت بترجمته لأحد زعماء الهنود الحمر في الولايات المتحدة .. وهي أمرأة قيادية من الهنود اللاكوتا .. وهم من أشرس سكان أمريكا الأصليين .. تابعوا جزء من المقال هنا حتى نقوم بترجمة كل المقال .. وسوف نأتي بقصدي من المقال لاحقاً ..

    نظرة السكان الأصليين لموضوع الهجرة في الولايات المتحدة
    الزعيمة ماهتوين مونرو
    عضو أتحاد العمال العالمي

    محاضرة تحت عنوان: الكفاح من أجل سيادة السكان الأصليين وحقوق المهاجريين المستوطنين

    وقد ألقت الزعيمة ماهتوين مونرو، وهي عضو في قبيلة "لاكوتا" من الهنود الحمر وزعيم مشارك لهنود الولايات المتحدة في نيو إنغلاند (واين)، محاضرة في منتدى حزب العمال العالمي في بوسطن بعنوان "الكفاح من أجل سيادة السكان الأصليين وحقوق المهاجرين" . "

    سوف أتحدث عن الهجرة في هذه الليلة من وجهة نظر سكان أمريكا الشمالية الأصليين. وقد شعر الكثيرون منا من السكان الأصليين في هذا البلد بالغضب لأن أخواتنا وإخواننا من المكسيك وأمريكا الوسطى وأمريكا الجنوبية تعرضوا لهجوم متزايد من جانب الجناح اليميني. ونحن نشعر بانزعاج عميق لوجود مجموعات الأنذار المبكر من البيض مثل "رجال اللحظة"، وبعزم الولايات المتحدة المعلن لبناء سور يفصل بين الولايات المتحدة والمكسيك. ونحن، بوصفنا شعوب أصيلة، ليس لدينا حدود. ونحن نعلم أن أخواتنا وإخواننا من المكسيك وأمريكا الوسطى وأمريكا الجنوبية كانوا دائما هنا وسوف يكون دائما.
    الشعوب المهاجرة هى شعوب حكومة الولايات المتحدة. وهم لديهم ذاكرة قصيرة في إنكار الحقائق التاريخية. تنحدر هذه الحكومة من المهاجرين الذين جاءوا إلى هنا وأخذوا أراضينا ومواردنا إما بالقوة أو بالإكراه أو عدم الأمانة، وحظروا أديان ولغات وثقافات الشعوب الأصيلة الأصلية في هذه القارة. فيما يختص بالمناقشات المختلفة الدائرة لما يسمى ب "المهاجرين غير الشرعيين"، دائماً ما يتم تجاهل حقيقة تاريخية مهمة وهي: المحارق التى أرتكبتها أمريكا ضد الأفارقة والسكان الأصليين، تكل المحارق يقوم بها أجانب غير مدعوين وغير مرحب بهم، الذين جاءوا إلى هذه الشواطئ وأخذوا كل ما في وسعهم وزيادة. ومن المؤكد أن وفاة عشرات الملايين من السكان الأصليين والأفارقة على يد الغزاة المردة، والمهاجرين الأوروبيين المتلاعبين خلال فترة 400 سنة يجب أن تكون ذات أهمية في الاعتبار ولا يمكن تجاهلها.

    إن تاريخ الولايات المتحدة يزخر بحالات وحشية ودموية من جراء أعمال المهاجرين الأوروبين اللاإنسانية التي هي بعيدة كل البعد عن التطلعات الأساسية التي غالبا ما ترتبط بالمهاجرين اليوم. إن العمال الذين لا يحملون وثائق اليوم في هذا البلد يحلمون بحياة أفضل ويسعون إلى الهرب من الفقر والقمع الذي تولده الإمبريالية الأمريكية. وخلافا للمهاجرين السابقين والقوى الهائلة التي أتوا بها، أشك في أن المهاجرين اليوم يتآمرون للاستيلاء على ممتلكات الآخرين، وقتل الأطفال وكسب الخيرات على حساب أشلاء الذين تم جلبهم من قبل الغارات.أنظروا إلي تأريخهم تجدون أن البريطانيين في أواخر الثلاثينيات من القرن العشرين، قاموا بقتل كل رجل وامرأة وطفل تقريبا من قبيلة "بيكوت" الهندية القوية في جنوب نيو إنغلاند انتقاما من الصراعات الناشئة عن صراعات تجارة الفرو. وبعد بضع سنوات، شنت السلطات الهولندية المسؤولة عن مقاطعة "نيو نيثرلاند" في جزيرة مانهاتن غارات ليلية ضد السكان الأصليين المحليين، حيث يتم خلال تمزيق أجساد الأطفال الرضع بعد أخذهم من ثدي أمهاتهم إرباً إرباً في وجود ذويهم. تجدون أن التشريعات المعتمدة في ولاية ماساتشوستس وأماكن أخرى في نيو انجلاند في 1700م تكافئ كل من يحضر جمجمة أو رأس أحد من زعماء الهنود الحمر، وحتى رؤوس صغارهم أو كبارهم.
    وكما اتضح لاحقاً، فإن السلطات المهاجرة حال وصولها بدأت علي الفور في جهودها لطمس هوية السكان الأصليين ما يسمونهم ب"المتوحشين"، كما سجل التاريخ الأمريكي.

    وقد يجدر الذكر، أن من بعض أشهر الأسماء المعروفة في التاريخ الأميركي تتساقط في درك العنصرية والغطرسة التي تستهدف السكان الأصليين. ليس فقط توماس جيفرسون - صاحب مئات الرقيق من الرجال والنساء السود – تجده يعيش حياة رغدة في مزرعته الفخيمة نتيجة لذلك العمل المضني الذي يقوم ب الرقيق. وهو القائل إنه من أفضل السبل في حل مشكلة التعامل مع الشعوب الأصيلة هو دفعنا جميعا إلى الغرب من ولاية المسيسيبي. ولقد كان الرئيس بطل الحرب، أندرو جاكسون، واحدا من أشرس الحاقدين علي الهنود الحمر. لم يعلو جهداً في أبراز عنصريته وهو من أيد قانون الإبعاد القسري للهنود لعام 1830م، الذي أجبر سكان قبيلة "الشيروكي" الهندية والشعوب الأصيلة في المناطق الجنوبية الشرقية الأخرى على مغادرة منازلهم وأدى إلى وفاة الآلاف منهم في هجرة شاقة عرفت ب "درب الدموع" إلى ولاية أوكلاهوما.

    ويعتبر القرن التاسع عشر على وجه الخصوص من أشهر القرون بحسابات الغزاة الدخلاء الأجانب للبلد الهندي، وخاصة في جنوب شرق وغرب أمريكا، حيث شهد مذبحة عام 1890م، التي سميت بمذبحة "الركب المحطمة" لأكثر من 300 من قبيلة "لاكوتا" غير المسلحين والأطفال والنساء والرجال من قبل الجيش الأمريكي والتى تعتبر الأكثر شهرة من المجازر التي لا حصر لها التي يقوم بها المهاجرون وجيشهم. ولا تزال الإساءة الجماعية للشعوب الأصلية تتوالي يوما بعد أخر وحتى يومنا هذا، وهى تنبع من نفس الممارسات الرأسمالية المدمرة التي جلبها هنا الأجانب منذ زمن بعيد. وأنا أستمع إلى بعضاً منهم يدعون المهاجرين الآخرين "غير الشرعيين"، وأنا أتساءل في كثير من الأحيان: كيف يمكن أن يكون أن أسلافهم اعتبروا"قانونين" في حين أن الكثير من المهاجرين الآن يعتبرون "غير قانونين"؟ هذه المقارنات بين الماضي والحاضر تتجاهل نقطة حاسمة، وهى لم يكن هناك سوى عدد قليل من القيود على الهجرة في القرنين التاسع عشر وأوائل القرن العشرين حيث لم يكن هناك شيء يسمي "الهجرة غير الشرعية". فعلى سبيل المثال، استبعدت الحكومة أقل من 1 في المائة من المهاجرين الأوروبيين البالغ عددهم 25 مليونا الذين هبطوا في جزيرة إليس قبل الحرب العالمية الأولى، وأغلبهم لأسباب صحية. إذن، نبدأ بحقيقة بسيطة: نحن السكان الأصليين ليس لدينا سياسات هجرة. وعندما بدأ الأوروبيون يصلون وسرقوا أرضنا مننا وقاموا بمذابح شعبنا، لم يكن لدينا لديهم إجراء اختبار الجنسية. لم يكن لدينا لهم جوازات عبور تمر عبر جزيرة إليس. لم يكن لدينا حصص لعدد الذين يمكن أن يأتون إلى بلادنا. إذا، متى بدأت الولايات المتحدة سياسات الهجرة، وما هي تلك السياسات؟ لسنوات عديدة، كان البياض شرطا مسبقا للمواطنة. قانون التجنيس الأول في الولايات المتحدة، قانون التجنس ل 1790م، يقيد التجنيس إلى "الأشخاص البيض الأحرار" ذوي "الأخلاق الحسنة" بمجرد أن يقيموا في البلاد لفترة محددة من الزمن. وجاء التغيير الأهم في نطاق قانون التجنيس في أعقاب الحرب الأهلية في عام 1870م، عندما تم توسيع القانون للسماح للأميركيين الأفارقة، الذين أجبر أسلافهم على الهجرة هنا في سفن الرقيق، ليصبحوا مواطنين متجنسين. خلال 1800م، تم استبعاد المهاجرين الصينيين الذكور من أعطاءهم الجنسية ولكن ليس منعهم أن يعيشون في الولايات المتحدة، لأن هناك حاجة إلى العمل في مشاريع السكك الحديدية الكبيرة. وقد تقلصت بشدة الهجرة النسائية الصينية. أصدر الكونغرس في عام 1882م قانون الاستبعاد الصيني، الذي كان حظرا فعليا على مزيد من الهجرة الصينية. ولم يلغ حظر الهجرة الصينية حتى الأربعينيات. في أوائل 1900م، كانت الهجرة اليابانية محدودة أيضا، ولكن الحكومة اليابانية واصلت إعطاء جوازات سفر إلى إقليم هاواي، حيث يقيم العديد من اليابانيين. (في ذلك الوقت، لم تكن هاواي مقاطعة أمريكية بعد). فقد كان من السهل على اليابانيين الاستمرار في المستوطنات على الساحل الغربي، إذا رغبوا في ذلك. حظر قانون عام 1882 دخول "المجانين ومصابي الذهان" وحاملي الأمراض المعدية. بعد اغتيال الرئيس وليام ماكينلي من قبل الجيل الثاني من المهاجرين، أصدر الكونغرس في عام 1901 قانون الاستبعاد الفوضوي لاستبعاد المحرضين الفوضويين المعروفين. وقد أضيف شرط الإلمام بالقراءة والكتابة في قانون الهجرة لعام 1917.

    خلال العشرينيات، وضع الكونجرس الأمريكي حصصا وطنية بشأن الهجرة. واستندت الحصص إلى عدد المواليد في الخارج من كل المتجنسين الذين كانوا يعيشون بالفعل في داخل الولايات المتحدة. في عام 1924، جاء قانون الهجرة المسمي "جونسون ريد" الذي يحد من أعداد المهاجرين من جنوب أوروبا. واعتبر الإيطاليون بأنهم من غير "البيض" وأنهم فوضويون بما فيه الكفاية مما يجعلهم تحت طائلة قانون محاربة الفوضي. كما أن أعداد الأوروبيين الشرقيين كانت محدودة أيضا لأن اليهود، الذين يشكلون جزءا كبيرا من أولئك الذين يغادرون تلك المنطقة، لم يكونوا "بيض" بما فيه الكفاية واعتبروا تهديدا بلشفيا.

    وأود أن أذكر أننا السكان الأصليين تم منحنا حقوق "التجنس" ومنحنا حقوق المواطنة من قبل الحكومة الأمريكية في عام 1924.

    في عام 1932 أغلق الرئيس فرانكلين روزفلت ووزارة الخارجية أساس الهجرة خلال فترة الركود الأقتصادي. وفي عام 1952، نقح قانون ماكاران - والتر نظام الحصص مرة أخرى. وقد أزال هذا القانون الحواجز العنصرية العلنية التي تعترض سبيل المواطنة ولكنه عزز أوجه عدم المساواة. وخصص معظم مخصصات الهجرة للمهاجرين من أيرلندا والمملكة المتحدة وألمانيا الذين لديهم بالفعل أقارب في الولايات المتحدة. ويهدف هذا القانون أيضا إلى منع المهاجرين الاشتراكيين والشيوعيين وغيرهم من المهاجرين التقدميين من دخول البلاد. ولا تزال السمات المناهضة "التخريبية" لهذا القانون سارية المفعول. وخلال كل هذه السنوات، أعفي نصف الكرة الغربي بأكمله، بما في ذلك المكسيك، من لوائح الهجرة. وقد تغير ذلك في عام 1965 بقانون هارت-سيلار الذي ألغى نظام الحصص الوطنية المنشأ. وقدم حل وسط سياسي في آخر لحظة، للمرة الأولى، حصص للمكسيك وبقية نصف الكرة الغربي. هذا القانون العنصري، الذي يسمي هنود القارة ب "الأجانب غير الشرعيين". أصبح التسلسل الهرمي لأولئك الذين يعتبرون جديرين بأنهم لا يستحقون أن يصبحوا "أمريكان".. وتلك النزعة العنصرية صارت عميقة الجذور على نحو متزايد.
    ووقعت عدة تشريعات تم التوقيع عليها في القانون من قبل الرئيس بيل كلينتون في عام 1996 تحول نحو سياسات أشد صرامة للمهاجرين القانونيين وغير الشرعيين. وقد أدت هذه الأعمال إلى زيادة كبيرة في الفئات التي يمكن ترحيلها من المهاجرين، بمن فيهم أصحاب البطاقات الخضراء أو ما يعرف بالقرين كارت. ونتيجة لذلك، تم ترحيل أكثر من مليون شخص منذ عام 1996. باختصار، مفهوم "الأجانب غير الشرعيين" هو بناء، اختراع من الطبقة الحاكمة الأمريكية العنصرية. أن القوى المهيمنة لقرون قننت السكان الأصليين والأفارقة والصينيين وغيرهم من الناس علي أساس أنهم لا "أمريكيون".

    إن استخدام كلمة "غير قانوني أو غير شرعي" المستجدة كاسم هي وسيلة لغوية لنزع إنسانية الناس وتقليل شأن الأفراد وجعلهم مخالفين مزعومين ضد القانون.

    ليس لدي وقت في هذه الليلة لمناقشة تفاصيل الظروف الاقتصادية والاجتماعية التي أحدثتها الإمبريالية الأمريكية والليبرالية الجديدة التي أجبرت أخواتنا وإخواننا من المكسيك والعديد من البلدان الأخرى على الحضور إلى الولايات المتحدة. إن الولايات المتحدة هي الجاني الحقيقي في هذه الحالة من خلال سرقة الشعب المكسيكي التي بدأت بسرقة أراضيه واستمرت تلك السرقات في السياسات الاقتصادية مثل نافتا التي دمرت الاقتصاد الذي أصاب آلاف العائلات مما أجبرهم على المنفى ولا سيما الهجرة إلى الولايات المتحدة
    وبصرف النظر، أريد أن أشرح ما أعنيه عندما أقول إن الحكومة الأمريكية سرقت أرضا من الشعب المكسيكي، لأن هذا نادرا ما يناقش في المدرسة أو في أي مكان آخر. أولا وقبل كل شيء، الأرض بالطبع تنتمي بحق إلى الشعوب الأصيلة. وفي وقت لاحق، ادعت الحكومات الاستعمارية المختلفة أحقية الأراضي.

    ---------------------
    بريمة




















                  

العنوان الكاتب Date
قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة السودان هم قراصنة الفايكنج في عصور الظلام! Biraima M Adam12-22-17, 05:30 AM
  Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-22-17, 05:57 AM
    Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-22-17, 06:23 AM
      Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-22-17, 06:50 AM
        Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-22-17, 06:57 AM
          Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Deng12-22-17, 08:35 AM
            Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Elbagir Osman12-22-17, 05:22 PM
              Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-23-17, 00:13 AM
  Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Fatima Alhaj12-23-17, 00:49 AM
    Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-23-17, 02:48 PM
      Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Mannan12-23-17, 03:40 PM
  Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا محمد حيدر المشرف12-23-17, 03:37 PM
    Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-24-17, 01:48 AM
    Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-24-17, 01:52 AM
      Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-24-17, 03:00 AM
        Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-24-17, 03:04 AM
          Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-24-17, 03:21 AM
            Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا الطيب رحمه قريمان12-24-17, 06:25 AM
              Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا علي عبدالوهاب عثمان12-24-17, 07:28 AM
                Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Deng12-24-17, 08:16 AM
                  Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-24-17, 09:14 AM
                    Re: قرصنة الهوية السودانية الغالبة .. زناجنة ا Biraima M Adam12-25-17, 03:52 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de