إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 08:18 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-04-2018, 07:18 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48742

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الطيب صالح والأستاذ محمود (Re: النذير حجازي)

    تسلم يا حبيبنا النذير وكل عام وأنت وكل من تحب بخير وشكرا لك على ما تفضلت به.
    كتب الأخ سعد أبو نورة هذه الفقرة في أحد البوستات في صالون الجمهوريين:

    ((شهدت مجلساً للأستاذ (محمود) عند غروب الشمس ، وقد تم فرش العناقريب في حوش الصالون ، أذكر من الحضور العم (محمد فضل) والعم (حسن حجاز) وأمي (آمنة) ، ولقد وردت سيرة (الطيب صالح) عرضاً ، أذكر أن الأستاذ قد مال بوجهه ناحية أمي (آمنة) وقال لها معناه ، أتذكري الطيب صالح ، فقد كان مدرساً في مدرسة الشيخ لطفي برفاعة .))

    فرد عليه الأخ اسماعيل رحوم:
    سلام يا سعد ، عثرت لك علي ما قاله الطيب صالح عن فترة عمله بمدرسة الشيخ لطفي برفاعة .. ففي كتاب (علي الدرب ؛ مع الطيب صالح) لطلحة جبريل ، وهو الكتاب الذي يحكي ملامح من السيرة الذاتية لهذا الكاتب الفذ يقول الطيب صالح تحت عنوان ؛
    مدرس في رفاعة

    بعد أن تركت الجامعة ، عملت في التدريس ، كمدرس في المرحلة الوسطى (الإعدادية)، وعينت في مدرسة الشيخ لطفي في رفاعة (وسط السودان) وكنت أعتزم العودة لمواصلة دراستي الجامعية في وقتٍ لاحق . كان الشيخ لطفي صاحب المدرسة من الرواد الأوائل للتعليم الأهلي ، وهو من أمثال الشيخ بابكر بدري أب التعليم الأهلي في السودان .
    أمضيت في رفاعة فترة قصيرة . عاماً وبعض عام . وكانت تلك هي المرة الأولي التي أنتقل فيها إلي مدينة جنوب الخرطوم . و وجدت أن رفاعة تماثل منطقتنا ، وأستقرت فيها أُسر وعائلات هي أصلاً من شمال السودان ، بل وجدت حياً يطلق عليه ديم الركابية ، وهي قبيلتنا في الشمال .
    و رغم أنها بلدة صغيرة لكن فيها خليط من القبائل، ولأنها خليط كان يقال عنها " رفاعة الرُبَّة لا فقير لا قبة" أي رفاعة الخليط التي لا توجد فيها قباب لمشايخ الطرق الصوفية . وسكانها مزيج من قبائل الشكرية والبطاحين والشايقية والجعليين . ومن عائلاتها ، أسرة المرحوم الطيب الريح وابنه إبراهيم الريح وكان والدهم رجلاً فاضلاً ، وهم أصهار صديقي فتح الرحمن البشير .
    أعجبني في رفاعة تحضر أهلها ، خاصة أنهم دخلوا المدارس وتعلموا قبل أن ينتشر التعليم ، لذلك سنجد أن عدداً كبيراً من أبناء رفاعة درسوا في كلية غردون (جامعة الخرطوم لاحقاً). وقد أثر انتشار التعليم في رفاعة علي نمط حياة الناس وسلوكهم وبيئتهم المحلية ، لذا بنيت فيها بعض الدور بالطوب الأحمر ، في وقت كانت فيه معظم البيوت في مدن السودان تبنى بالطين .
    وأذكر أنني أقمت في منزل فيه فناء كبير جداً ، "حوش" كما نقول في السودان ، استأجرته بمبلغ 70 قرشاً أي أقل من جنيه . وكان يمتلك المنزل أحد أبناء الشيخ الجزولي وهو من وجهاء رفاعة . وكان شيخ الجزولي رحمه الله ، رجلاً فاضلاً .. كان يقول لي مازحاً :
    ( خلينا نزوجك واحدة من بناتنا وتقعد معنا.)
    وكادت الفكرة أن تستهويني ، خاصة أن أهل رفاعة كما أسلفت متعلمون ومتحضرون ، وفتياتهم جميلات ، ويبدو أن جمالهن المميز سببه إختلاط القبائل .
    ومن وجهاء رفاعة آل أبو سن ، وآل عبدالرحمن علي طه أحد كبار رجال التعليم في السودان ، وهو من قرية العمارة لكنها متصلة مع رفاعة منذ سنوات طويلة .
    وخلال وجودي في رفاعة ، تعرفت كذلك علي بعض مدن وقرى الجزيرة ، مثل مدني عاصمة الجزيرة ، والحصاحيصا ، وأبو عشر ، والهلالية ، وتمبول وأرض البطانة .
    أمضيت في رفاعة فترة طيبة ، لأن البلدة كانت جميلة ، وأعجبتني كثيراً ، وما زلت أكن لرفاعة ولأهلها حباً وتقديراً كبيرين .

    في نفس البوست نقل الأخ عبدالله عثمان ما كان قد نشره في سودانيز أونلاين عما ذكرته أنت يا النذير:
    ((في رفاعة في تلك الايام خرج محمود محمد طه من السجن ومن خلوته حين اعتزل الناس

    عمل الطيب صالح معلما بمدرسة الشيخ لطفي برفاعة عام 1951م وكان نزله بمنزل الشيخ لطفي.. يذكر الطيب مندهشا انه التقى في رفاعة بجالية من عشيرته من حيث الانتماء القبلي.
    في رفاعة في تلك الايام خرج محمود محمد طه من السجن ومن خلوته حين اعتزل الناس وعكف على العبادة بالصلاة والذكر والصيام وتلاوة القرآن آناء الليل واطراف النهار الى ان خرج بمقولته المعرفة عن الوصول والشريعة الفردية. ولأن محمود صهر الشيخ لطفي، فقد التقى به الطيب وصارت المجالس اليومية تجمعهما عشية كل يوم على الاقل.. يروي الطيب ان محمود محمد طه يمكث في تلك المجالس امدا وهو يلازم الصمت ولا يتكلم الا احيانا نادرة واذا جاء اوان الصلاة وغالبا ما تكون صلاة المغرب او العشاء يقول الطيب محمود يحض كل القوم على الصلاة «قوموا صلوا» لكنه لا يصلي معنا صلاة الجماعة ويظل قابعا في مكانه ملازما الصمت مطرقا
    بتصرف من كتاب لدكتور أحمد محمد البدوي عن الطيب صالح استعرضته آمال عباس بالصحافة
    يقول الأستاذ علي لطفي عبدالله عن تلك الأيام أن الطيب صالح استقى شخصية الزين في (عرس الزين) من أبناء عمومة له يقيمون بديم القريداب ذاك برفاعة
    نفعنا الله بجاههم أجمعين))


    وما دام الشيء بالشيء يذكر فقد قرأت هذا المقال الجميل للكاتب الصحفي المصري مأمون فندي في رثاء الطيب صالح:

    الاثنيـن 27 صفـر 1430 هـ 23 فبراير 2009 العدد 11045 الصفحة الرئيسية

    الطيب مر من هنا
    الطيب صالح مر من هنا، خفيفا جاء كالحلم ليقف في منتصف الدنيا وتسلط عليه الأضواء، كما في أحد مشاهد روايته «موسم الهجرة إلى الشمال»، حين يوقف السائقون سياراتهم في الصحراء بشكل دائري ويسلطون أضواءها مشكلين دائرة للرقص، خبا ضوء الطيب وخبا «ضو البيت». في يوم الخميس الفائت، وفي مكالمة هاتفية مع أبي القابع عند جبال الأقصر، قال لي: «لقد حزنت على صاحبك». صمت وهمهمت بشيء من القرآن، فعرف ما في القلب من وجع وغير الموضوع. كنت أقرأ له من روايات الطيب، وهو الرجل الذي لا يقرأ ولا يكتب ولا يعرف معنى الرواية الحديثة، فكان يحبها لما فيها من روح ورائحة مكان وناس يشبهونه. حكايات فيها رائحتنا، وفيها من نفسنا ونفوسنا.

    ذات يوم حكى لنا عجوز من قريتنا في صعيد مصر، أنه رأى سيدنا الخدر (البعض يكتبها الخضر) مارا في القرية، رآه سارحا على حصان أبيض تفوح منه رائحة الطيب والمسك، كان العجوز لتوه قد فرغ من صلاة الفجر، وفي محاولة منه لمعرفة سر هذا الرجل الغريب، اقترب منه وسأله: أين صليت الفجر؟، فأجاب الرجل بأنه قد صلاه للتو في الكوفة، فبان للعجوز أنه أمام رجل من أهل الخطوة ممن تُطْوَى لهم البيد طيا، وكان العجوز يقول لنا بأنه تأكد وقتئذ من أن هذا الرجل القادر على قطع المسافات بسرعة الضوء، يحضر ويغيب برمشة عين، هو سيدنا الخدر عليه السلام.

    هكذا كنت أتخيل الطيب.

    «زرني يوم موتي، حتى أزورك يوم موتك»، قلت له هذه العبارة ونحن في بيت صديقه الفاتح إبراهيم في ولاية فيرجينيا، وهي من قصة طويلة كتبها كارلوس فاونتيس، ذلك المكسيكي «المخربط». لقد افتتح فاونتيس تلك القصة الطويلة، في الحقيقة هي أطول من قصة، وأقصر من رواية، بقصيدة للشاعر الفلسطيني محمود درويش ومقتطفات من أقوال والتر بنجامين، خلط فاونتيس في هذه القصة معاناة اليهود بمعاناة الفلسطينيين، وكذلك معاناة الهاربين من الحروب الأهلية في كوستاريكا، والروس الهاربين من قهر ستالين. وبطلة القصة كنستانزيا إسبانية من سيفيل استقرت في بيت أميركي في مدينة تحمل ذات الاسم الإسباني، في سافانا جورجيا، امرأة هاربة من فاشية فرانكو في إسبانيا.. أزمان مختلفة، فلسطين اليوم، وإسبانيا فرانكو، والحرب العالمية، ونزوح اليهود من أوروبا، أشكال مختلفة من المعاناة، يختلط فيها الواقع بالخيال، والماضي بالحاضر والمستقبل. «زرني يوم موتي، حتى أزورك يوم موتك»، عبارة قالها الكاتب الروسي الهارب على لسان بطلة قصته كنستانزيا، قلتها للطيب؛ ففهم مغزاها وابتسم.

    كان وجوده يومها شفافا، وكأنه يقف على الحد الفاصل بين الحضور والغياب، كان ضيفا عابرا أشبه بذلك الغريب الأبيض أخضر العينين الذي يطلع من النهر في روايته «ضو البيت»، بندر شاه مضى كالحلم وكأنه ما كان.. ضو البيت اختفى، لا خبر ولا أثر، ذهب من حيث أتى، من الماء إلى الماء.. كأن المولى ـ عز وجل ـ أرسله إلينا ليحرك حياتنا ويمضي في حال سبيله. الطيب صالح لم يكن أبيض البشرة ولا أخضر العينين، بل كان روحا عالية تسكن ملامح رجل سوداني أسمر، روح مرت من هنا بعد أن علمتها «فاطمة بنت جبر الدار» آيات من سورة الضحى. كان الطيب صالح كبطل قصته «ضو البيت» يقدر على الحركة في الزمان والمكان، «كأن الطفل ولد عند الشروق، وتم ختانه وقت الضحى، وصار للزواج بعد صلاة العصر».. الطيب ولد روائيا في صباحنا، وغدا قامة كبرى في الضحى، واختفى في المساء.

    عرفت الطيب عن قرب، وعرفت زوجته جولي، تلك السيدة الإسكتلندية الراقية التي كانت تجلس إلى جوار الطيب تستمع إليه بحرص، كشاهد محب يرقب كل كلمة تخرج منه، يتحدث هو، ودائما ما كانت توافقه بحركة من رأسها، كما لو كانت تهتز في حلقة ذكر، ثنائي متكامل ومنسجم رغم اختلاف الأجناس والألوان.

    الطيب صالح كتب عني في مجلة «المجلة»، وكان كريما، واليوم دوري لأكتب عنه، وعن عمد أحاول تجنب الوقوع في فخ العزاء. لم أكتب عن الطيب في حياته، فإن المديح في وجه الحياة ما زال يربكني، فالدنيا عرض زائل، كسوق انتصبت ثم انفضت، سيغادرها الرابحون والخاسرون معا. كان الطيب يتحدث بفخر كبير عن ابنته الدكتورة زينب التي تدرس آداب الإنجليز للإنجليز، ولكنني لم أر الطيب أبدا في سياق رجال عاديين يتزوجون وينجبون، رأيت الطيب وكأنه غزل من الكلام يلتف حولك بيسر وسلاسة، يتحدث وكأنه يتذكر عالما قديما ولغة سرمدية ليست من هذا الزمان. كان واقفا في مركز الفوضى بيننا، شاهرا قلمه الجميل، يختفي ويبين، فكأنه على الحد الفاصل بين الحضور والغياب.

    الطيب صالح لم يكن روائيا مبدعا فحسب، بل كان شاعرا، أو كاد، فهو الذي يختلط عنده الحد الفاصل بين المتنبي وشكسبير، «قالوا الطيب للسودان ساير، وكل البنات البكر حلوة الضفاير»، كنت ستقول عن تلك العبارة إنها شكسبيرية بلهجة السودان، أو توجه حضاري من قبل أهل الصعيد. كان الطيب يضحك من قلبه على من يتحدثون عنه ولا يعرفونه، إذ حكى لي يوما عندما استوقفه ضابط الأمن في مطار القاهرة، يوم كان السودانيون محل شبهه، ولما تململ الطيب من طول الانتظار، قال الضابط «أنت رجل مهم، وسننهي إجراءاتك بسرعة»، وقال «مش انت الكاتب الكبير صالح الطيب مؤلف رواية الطيور المهاجرة؟». هكذا خلط الضابط اسم الكاتب واسم الرواية في الخلاط. كثيرون يتحدثون عن الطيب ويخلطون اسمه باسم الرواية، ولم يكن ذلك يزعجه في شيء.

    كان الطيب ذواقة ذكيا للحياة بكل تفاصيلها وأسرارها. أذكر أن الطيب قرر أن يطبخ لنا قرعا عندما كنا في بيت صديقه الفاتح، وعندما عرضنا عليه المساعدة، رفض وطلب ـ بلكنة إنجليزية ساحرة ـ ألا نتدخل في تلك اللحظة الخاصة جدا التي يعد فيها الطعام.. كان الطعام بالنسبة إليه ذائقة ودربا إلى إرضاء الروح.

    أذكر عندما قلت له إن الباحث الفلاني يريد أن يعد دراسة عن أعمالك بالمقارنة مع أعمال جوزيف كونرد، أجابني «يا زول خليها على الله». كان يؤمن بأن للقراء والباحثين مطلق الحرية في أن يفهموه كما وصل إليهم، ولكن دائما كانت هناك إشارات في حديثه إلى أن قليلا قد عرفوا ما يرمي إليه في أعماله. وكان يمازحني دائما «لماذا لا يكون للصعايدة توجه حضاري في بلاد الإنجليز؟». بلا شك أن الطيب كان عميقا فيما أبدع، وكان يكتب عن أمور تبدو وكأنها قراءات من سرمديات مخطوطة تظهر أمامه، فيقرأها علينا بفصاحة، ونستمع إليه مشدوهين كالأطفال.

    «قال جدي: أشهد أن لا إله إلا الله، وقال حمد ود حليمة: أشهد أن محمدا رسول الله».. وهكذا قلت.

    مضى الطيب كالحلم، وسيبقى عالقا في ذاكرة أجيال عديدة كما لو كان من رائحة الأولياء، وسيبقى حضوره مثل غيابه شفافا، كما لو كان بطل روايته الذي يطلع من الماء ويرجع إلى الماء.. وستبقى حكاية عجوز الصعيد مع الخدر تذكرني دائما بأن الطيب الصالح قد مر من هنا.




















                  

العنوان الكاتب Date
إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-21-17, 09:53 AM
  Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة محمد أحمد الريح12-21-17, 02:21 PM
    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة علي عبدالوهاب عثمان12-21-17, 03:50 PM
      Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-22-17, 10:59 AM
    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-22-17, 10:42 AM
    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-22-17, 02:11 PM
    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-22-17, 02:11 PM
    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-22-17, 02:11 PM
    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-22-17, 02:11 PM
  Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-22-17, 12:48 PM
    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-22-17, 01:57 PM
      Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-22-17, 02:25 PM
        Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-22-17, 02:53 PM
          Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-22-17, 07:11 PM
            Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-22-17, 07:46 PM
              Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-22-17, 08:05 PM
                Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-22-17, 08:40 PM
                  Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-23-17, 08:16 AM
                    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-23-17, 09:24 AM
                      Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-23-17, 01:33 PM
                        Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-26-17, 10:02 PM
                  Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-23-17, 08:35 AM
                    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة MOHAMMED ELSHEIKH12-24-17, 07:37 AM
                      Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-24-17, 08:28 AM
                        Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-26-17, 05:40 PM
                          Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-26-17, 06:43 PM
                      Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-26-17, 06:52 PM
                        Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-27-17, 09:12 AM
                          Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة عبدالله عثمان12-27-17, 09:16 AM
                            Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-27-17, 02:08 PM
                              Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-27-17, 02:13 PM
                                Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-27-17, 03:07 PM
                                  Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-28-17, 09:59 AM
                                    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة عبدالله عثمان12-28-17, 11:55 AM
                                      Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-28-17, 02:37 PM
                                        Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-28-17, 04:34 PM
                                          Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-28-17, 08:38 PM
                                            Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-29-17, 08:12 AM
                                              Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-29-17, 01:43 PM
                                                Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif12-29-17, 07:57 PM
                                                  Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة بلال الطاهر12-30-17, 05:02 AM
                                                  Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-30-17, 02:25 PM
                                                    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi12-31-17, 06:45 PM
                                                      Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-02-18, 01:32 PM
                                                        Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif01-02-18, 04:10 PM
                                                          Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-02-18, 06:30 PM
                                                            Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif01-02-18, 10:48 PM
                                                              Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-03-18, 11:51 AM
                                                                Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif01-03-18, 03:17 PM
                                                                  Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة النذير حجازي01-04-18, 03:14 AM
                                                                    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-04-18, 06:23 AM
                                                                      Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-04-18, 06:26 AM
                                                                    الطيب صالح والأستاذ محمود Yasir Elsharif01-04-18, 07:18 AM
                                                                      Re: الطيب صالح والأستاذ محمود Yasir Elsharif01-04-18, 07:33 AM
  Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة aosman01-04-18, 05:41 AM
    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-04-18, 06:10 AM
      Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Haytham Ghaly01-04-18, 07:21 AM
        Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-04-18, 09:04 AM
        Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-04-18, 09:21 AM
          Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Haytham Ghaly01-04-18, 09:39 AM
            Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-04-18, 11:43 AM
      Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif01-04-18, 02:20 PM
        Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif01-04-18, 02:46 PM
    Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif01-04-18, 07:59 AM
      Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة MOHAMMED ELSHEIKH01-04-18, 10:13 AM
        Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-04-18, 02:50 PM
          Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة النذير حجازي01-04-18, 03:20 PM
            Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-04-18, 06:28 PM
          Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Yasir Elsharif01-04-18, 03:41 PM
            Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Haytham Ghaly01-04-18, 05:10 PM
              Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-04-18, 06:14 PM
            Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-04-18, 06:37 PM
            Re: إلى الأخ علي الكنزي.. وأرجو الاستجابة Ali Alkanzi01-04-18, 06:37 PM
              سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق، أولم يكف بربك أنه على كل شيئ شهيد؟ Yasir Elsharif01-05-18, 05:31 AM
                Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Ali Alkanzi01-05-18, 09:17 AM
                  Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Yasir Elsharif01-05-18, 09:39 AM
                    Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Yasir Elsharif01-05-18, 09:51 AM
                    Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Ali Alkanzi01-05-18, 06:50 PM
                      Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Yasir Elsharif01-05-18, 08:00 PM
                        Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Yasir Elsharif01-05-18, 08:52 PM
                          سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق، أولم يكف بربك أنه على كل شيئ شهيد؟ Yasir Elsharif01-06-18, 08:37 AM
                            Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� عبدالله عثمان01-06-18, 09:42 AM
                              Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Yasir Elsharif01-06-18, 10:17 AM
                                Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Ali Alkanzi01-06-18, 10:38 AM
                                  Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Yasir Elsharif01-06-18, 01:21 PM
                              Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Ali Alkanzi01-06-18, 10:51 AM
                          Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Ali Alkanzi01-06-18, 10:07 AM
                            Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Yasir Elsharif01-06-18, 02:17 PM
                              Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Ali Alkanzi01-06-18, 04:32 PM
                                Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� Ali Alkanzi01-06-18, 07:14 PM
                                  Re: سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يت� كمال عباس01-06-18, 08:51 PM
                                    كدأبك ما تنفك أجلى وأضوأ وغيرك في الأوحال يخبو ويصدأ Yasir Elsharif01-06-18, 09:34 PM
                                      ما أعظم الأسماء!! Yasir Elsharif01-06-18, 09:58 PM
                                        الشاعر أزهري محمد علي في مركز الأستاذ محمود Yasir Elsharif01-06-18, 10:46 PM
                                          Re: الشاعر أزهري محمد علي في مركز الأستاذ محم� Yasir Elsharif01-06-18, 11:00 PM
                                        Re: ما أعظم الأسماء!! Ali Alkanzi01-06-18, 10:47 PM
                                          دع الرياء فلو كنت صادقا لوقفت مع حرية الأستاذ محمود في التفكير وفي الدعوة إلى فكره Yasir Elsharif01-07-18, 00:01 AM
                                            Re: دع الرياء فلو كنت صادقا لوقفت مع حرية الأس Yasir Elsharif01-07-18, 08:52 AM
                                          Re: ما أعظم الأسماء!! كمال عباس01-07-18, 00:02 AM
                                            Re: ما أعظم الأسماء!! Ali Alkanzi01-07-18, 09:40 AM
                                              Re: ما أعظم الأسماء!! Yasir Elsharif01-07-18, 09:47 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de