|
Re: صد النهدة (Re: محمد حمزة الحسين)
|
ايام الثانوي وهوجة الصبا صاحبي "عز الدين" كان مغرم جدا بفتاة في حيَنا ينتظر قدومها من المدرسة بشارع بيتهم متظاهرا بغسيل عجلته الرالي امام باب البيت وكان قد ترك المدرسة وانضم "للمطافي" كان خجول مثل بطل قصتك ده لابعد حد .. ويهاب طلتها مثل مهابته من استاذ الرياضيات الطفشَوا من المدرسة طلب مني ان اساعده في تدبيج رسالة غرامية للفتاة المغرم بها .. ففعلت إكتسته بسالة و"طبق" الرسالة وهوَم ناحية بيتها لايلوي على شيء طرق الباب .. فإذا بها تطل بكامل بهائها امام ناظريه من شدة الكبكبة التي اعترته في تلك اللحظة مسك الرسالة بيديه المرتعشتين قال ليها " أدي الجواب ده لأخوك عماد"
|
|
|
|
|
|
|
|
|