يوميات ما قبل العودة إلى الوطن: ذكريات مغترب قسراً

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 07:47 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-14-2017, 09:28 AM

دفع الله ود الأصيل
<aدفع الله ود الأصيل
تاريخ التسجيل: 08-15-2017
مجموع المشاركات: 13696

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق (Re: محمد عبد الله الحسين)

    بما أنك هبشت في جواي( جُرحَ دنياي الذي لا يندمل) ،
    فإني استميحك عذراً أستاذي ود الحسين للإطالة بعصفي
    الذهني المُمِل تاليه، حيث إنَّ [][] ضل الدليب أرريح سكن[][]
    و قد حملتُ روحي في فؤادٍ نازفٍ ما زالَ نصفُه مشلولاً)
    {... شايل رفاة قلبي الحرق يامـــــــا كنـــــــــا!!}،و لا يزال
    نقبنا على شونة (فولة مأكولة)) . قَدَرُنا أن نَظلَّ رُكُوْباً عَلَى
    صَهْوَةِ طَوطَحانيةٍ صَهْبَاءَ، بيْنَ غُرْبةٍ و وَطَنٍ:
    تَمَامَاً، كعَبْدٍ فيْهِ شُرَكاءُ مُتشَاكِسُونَ، و ليسَ
    سَلَماً لرَجُلٍ ؛أو كبالعٍ شفْرَة مُوسٍ على حدَّيْنِ
    +++(((+++)))+++
    بل،إن قدرنا و مصيرنا قد صار مع مرافئ الغربات أشبه بحالة
    طفل قرويِّ بريء في زفة صباح عيد عاصف، و قد أطلق ساقيه مع الريح يطارد
    (ورقة حلاوة ريا أو گريگاب) مأكولة. و هو يعلم يقينا أنه حتى و لو قدر له و لحق بها ،
    فسوف لن يجدها شيئا، بل، إنها خالية الوفاض (گسراب بقبعة يحسبه الظمآن ماءا).
    أو لنقل: (گشأن باسط كفيه إلى الماء ليبلغ فاه و ما هو ببالغه). و لكن يكفيه فقط
    أن يمني النفس منها بشمة نكهة خليط زبد و عسل لم تعانق أنفه منذ عهود ؛
    ذلك فضلاً عن أمل استمتاعه بمنظر نقوش زاهية توجد على وريقات
    الحلوى. نقول قولنا هذا؛ علمأً بأن: {ضل الدليب أررريح سكن}

    +++(((+++)))+++
    يا ريح أنت ابن السبيل؛ فما عرفت
    ما السگن و لا شيء يعدل زعفران تراب الوطن£
    إلامَ نظل نوهم أنفسنا بأن سنين الغربة مجرد خطىً ضائعةٍ عبر
    صالات للانتظار في محطات للترانزيت؟! و لا بد سنضع عصا ترحالنا
    ذات يومٍٍ لنقفل عائدين، حتى و لو بخفي حُنَيْنٍ ، إلى مراتع الصباو (براطع)
    الشباب يوماً ما، لنتمتع بحياة و لا ألف ليلة و ليلة(كما نتوهمها، على الأقل).

    # فييا له من شعورٍ وطنيِّ دافء. أم أنه يا ترى ضحك
    على الدقون. فكم منا قضى نحبه طافشاً.و كم منا ينتظر
    شر مصير يُنْتَظَر، ألا و هي العودة، و العودة حينذاك
    ربما تكونأدهى و أمر!!

    # تباً و عجباً لأمر أولئك الذين آثروا أن يعيشوا غربتهم عيشة البؤساء،
    مع وقف التتفيذ. و يؤجلون إلى مستقبلٍ غامضٍ غائبٍ قد يأتي إلا متلكئا جداً ،
    بعد ذهاب زهرة الحياة الدنيا ، بل الأرجح في أغلب الأحوال ألا يأتي بتاتاً!!

    # كم يذكــّرني ذلك بسذاجتنا و نحن صبية. كنا حين نسمع أغنية كُنَّا نهواها،
    لدرجة كُنَّا نغلق عليها مؤشر المذياع عليها ، ثم نركض لكي نتداعى إليها كما تتداعى
    الأكلةُ إلى قصعتها، لحين اجتماع شملنا لتكتمل اللمة لمتعة الطرب الرصين.و لكن هيهات؛
    فإذا بنشرة أخبار الثامنة مساء ؛ تذيع الوفيات.

    @ إن حال الكثيربن منا أشبه بحال ذلك المخلوقالخرافي الذي وضعوا له علىعرنين أنفه شيئاً
    من دسم زبد و عسل. فتصور أن نكهة الدسم يأتيه بها مهب الريح من مصدر سحيق.فراح بهرع
    لبلوغه.حيث لم يجده شيئا ، سوى سراب بقيعةإذ يحسبه الظمآن ماءاً . و لم يكن يدرك المسكينُ
    أنها منبعثة من أرنبة أنفه.يياخ ديل لدرجة بقينا الواحد فينالو أكان جاتو نوبة ضحك هستيريٍّ
    ساي، بدل يفرها لآخر ضرس . يقول ليك لازم يمسكا يَدْخُرا يفضلكابتا طول السنين ؛
    متل عطشة شحيح في سوق تشاشة. قال إيه؟!:عشان يكملا بعدينمع لمة الأهل
    و الحبان ، فوق عنقريب هباب ،و تحت همبريب ضل نيمة مرشوشة و كدي
    طيب و مالو ؛فغايتو ، إن شاء الله كولنا كدا دايمن تامين و لامين!!
    مع عيد اللحمة و الشربوت الجاي علينا.

    @ كأي ابن سبيلٍ يمر ك(همس النسيم الماش)، و كمر السحاب لا ريثٍ
    و لا عجل(و ما لاحقين حاجة). و لربما يختلط لدي الهنا بالهناك و بالهنالك ؛
    و قد أكون ما عرفت ما السكن . غير أن لي وطناً ( وكت أشتاقلو برحل ليه من غير
    زاد)؛ و إني قانع تماماً ألَّا شيء يعدل عندي قيمة و لو ذرةً من زعفران تراب الوطن.
    ***************@@@*****************
    ©سبق و قلت :كثيراً ما أجد نفسي منزوياً في ركنٍ قصيٍّ
    على طاولةٍ للعب الورق في مقهي بأحد الموانئ ، فقدت إحدى
    سيقانها إثْرَ معمعة عراكٍ دموي شَرِسٍ ،ٍ نشب بين مرتاديه الثمالى؛
    أو تجدني أتسكع و أنا أزرع الأرض طولاً بعرضٍ، جيئةً و ذهاباً في
    إحدى صالات الخطاوي الضائعة (les Salles Des Pas perdues)؛
    بينما أغرق في نوبة تفكيرٍ عويصٍ في مدى جدوى رحلتي القادمة: فهل أنا
    حقاً في حالة ذهابٍ أم في إيابٍ إلى قفرٍ و يبابٍ؟!! حيثُ لا أحد ينتظرني
    هناك ليحتفي بي في محطة إيابي ؛ مثلما لم يكن أحدٌ أصلاً قد أودع الله
    ديني و أمانتي ،حين تركت العدم خلفي و اليباب أمامي في مجطة ذهابي.
    ***************@@@*****************
    @بات لي أكثر من اسمٍ و أكثر من تاريخ ميلادٍ ،
    مُثْبَتةٍ في وثائق سفري منمقة الأغلفة، بألوان الطيف.
    و لكنني حرٌّ أنا هناك في خضم تلك الزحامات المسافرة دوماً ،
    كسير طاحونةٍ هوائية لا ينفك راحلاً. و حيثما مررتُ بأيما نقطةٍ
    للتفتيش و العبور تجدني مطمئناً ، مرفوع الهامة أمشي . حيث إني آمِنٌ أنا ،
    كسلع الحوانيت أو طرود مواد الإغاثة المعفاة من رسوم الجمارك، و محروسٌ
    أنا بجمهرة من العسس ، و تحت عيون أجهزة للإنذار المبكر. إذ لا أحد يكلف
    نفسه عناء سؤالي حتى عن هويتي؛ و لا أحد يبدى تعجباً من مشيتي المتلعثمة،
    أو من زرارٍ مقطوعٍ في معطفي (المهيرت) و بالي، و لا حتى من لطعة
    دمٍ كذبٍ قد يلاحظونها مندلقةً على ربطة عنقي.
    ***************@@@*****************
    ¶ إذن ، لكأني عميلٌ مزدوجٌ متخفٍّ في روايةٍ بوليسية لأجاسا كريستي ،
    تجدها معروضة في كشكٍ للصحف. متمردٌ أنا على مؤلف روايتي و ناشرها
    و بائعها و من حملت إليه. و في وسعي أن أضيف أو أحذف أو أجرح أو أعدِّل أو
    أبدّل كما شئت ؛ و أن أقتُلَ أو أُقتَلَ؛ و أن أمشي أو أجلس أو أطير؛ أو (أقلب هوبة)
    ظاطو و أن أصير كيفما يحلو لي أن أصير؛ و أن أعشق أو أُبغض؛ و أن أعلو أو أهبط،
    أو أسقط مردياً قتيلاً من على مقصلةٍ نصبت على قمة جبلٍ ، أو تلة زعتر في وادي عبقر؛
    و لا يمسونني بسوءٌ. ذلك لأنني لم أعتدٍ قطُّ على ملكيةٍ فكريةٍ أو حقوق نشرٍ أو تأليفٍ
    لمبدعي مأساتي ، و ليس لي قول ٌ فصلٌ حول مصيري ،حسبما صوروه ضمن
    حبكةٍ درامية عنِّي في ألف ليلة و ليلة ، و من ألفٍ إلى.
    { ضل الدليب أرررريح سكن }
    (أبدأً ما هُنْتَ يا سوداننـــــا يوماً علينــــا)
    لكل هامل معطرب.. سايب الأهل.. فاقد الأمل..كاطع البحر ..
    حملتو أشواقي الدفيقة!! من مرافئ الغربة هناك : حيث نجرجر
    ذيول خيبتنا مع خطانا الضائعة عبر قاعات الانتظار ، على رصيف قطار؛
    إلى حيث يرسلنا مطار إلى مطار ، كما طرود مواد للإغاثة المعفاة من رسوم
    الجمارك.. إلى حيث تتشابك أفگارنا و تتشابه أبقارنا ،ط؛ فيختلط لدينا {الهنا}ب
    {الهناك} ؛ حيث لا أحد ليحتفي بإيابنا إلى {هنا} ، كما لم يودع أحد الله ديننا أو
    أمانتنا لدى ذهابنا من {هناك} . كدي خلينا نفرع ليكم بهذا الأنموذج:-
    @ واحد راجع للاغتراب بتشوق شديد كلهفة الطفلالرضيع منكبَّاً على
    ثدي أمه بعد ما قضى إجازة مجهجهة في ربوع سودانا الحبيب و بيسأل
    اصحابو اجيب ليكم معاي شنو غير ويكة، ويكاب ؛
    و لا قنقليس ، تسالي و فول حاجات��؛
    رد عليه صاحبو :جيب لينا دكوة ، و جيب زيت سمسم
    و كمان جيب حِنِيَّة جيب اللمة و جيب الإلفة و جيب الصحبة
    ياخ جيب الجيران و ناسنا الحلوين . جيب الحب الصار متكتف
    ياخ جيب الشوق البقي رقراااااق فاري من العين فد دمعة ياخ اقولك:
    شي جيب البلد الشالت جيلناو هدت حيلنا و مصرت مننا كل العافيه جيب
    البلد الكانت صافيه و هسع جافيه و جافية و جافيةياخ شيل اصحابك و كمان
    حبــانك و اشرب سممممح من موية نيلك و أكل طيب من ايد أمك عليك الله
    بوس إيدينا و قبل راسا و شيل العفو يبقالك امان ، و جيبلنا امل اننا راجعين
    لنفس العيشة الكنا زمان عيشة الضحكة الصافية عيشة البال الرايق عيشة
    امي و امك لما يقعدو يشربو الجبنة في الضحوية .. ينسو الدنيا
    بآلامها و يحلمو يوم انو يشوفونا ذي ما هما.
    ياخ جيــــب لينا معاكا حيــــاة وبس.

    حاشية وتخريمة:
    مُعْطَرب:
    دي من قاموس أخونا شيخ الملحوتية و زعيم
    المغتربين بأرض الله الواسعة و / بشير ودَّ التُهامي.
    يعني( مُغْتَرب) . و لعه لم ينطقها هكذا عن (لَجَنةٍ ) في لسانه
    العربي المبين ؛ و إنما قصدها لتكون، على حد قوله : تعبيراً
    بليغًاً و صادقاً عن حالة الاحتراق الداخليو (العطرابة) العايشين
    فيها معاشر السادة/ المغتربون. و هم ركوبٌ على متن مرجيحة
    (طوطحانية) ما بين غُربةٍ و شجنٍمنذ قديم و أنا، جلسنا ذات غربةٍ
    نتجاذب طرفي حديثٍ شائق و حزينٍ عن فراق رمال حلتنا و حنين
    عودتنا لوطن القماري..و نحن في غمرة ضجيج الموانئ و نقاط
    العبور التي نجتازها أنا و أنت و الدنيا أماني سندسية.

    © هي فضفضاتٌ نسوقها كلما التقينا قدراُ، كما لو لم نراوح ديارنا قيد أنملةٍ.
    مفرداتنا مسكونة للنخاع بهموم الو طن, مشحونة بأسماء المدن ، و حقائب الشحن ؛
    و أرانب أنوفنا معفرة بغبار وعثاء الشجن ؛ و حنين يجتاحنا لنمتطي صهوات
    دايناميكا منطق الأشياء، لنحث خطانا الضايعة عبر أمداء
    الزمان.
    ©> فمن جانبي حابب أنقل ليكم جانباً من حصائد غرباتي، الفائتة و الراهنة
    و كذلك المحتملة ، ممرغة بحفنات من يباب.سواء داخل أو خارج تراب الوطن
    فالأمران سيان، و وجهان لعملة مسكوكة على نار قلب إنسان بلا وجدان.

    @> فحقيقة الغربةً أخطبوط بثماني أذرع ووجوه عديدة.
    و لكن صدقوني جاهدت نفسي كثيراً كي أراها بوجه مريح و لم أُفْلِحْ بعد
    في رؤيتها بسوى أقبح وجه. لكنها على أية حالٍ شرٌ لا بد منه و محورٌ دوارٌ)
    على ظهر الرمال المتحركة. بمعني: قابل لأن تتفرع به الخطوط و تتعمق المسابير
    شيئاً فشيئاً باتجاه صميم القضية، فتأخذنا في طريقها ربما إلى ووايا أحرج، لنضع
    مشارطنا على جراح و مواضع أخرى للأذي أشد إيلاماً.





















                  

العنوان الكاتب Date
يوميات ما قبل العودة إلى الوطن: ذكريات مغترب قسراً محمد عبد الله الحسين10-23-17, 06:48 AM
  Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-23-17, 06:52 AM
  Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق ياسر السر10-23-17, 06:58 AM
    Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-23-17, 07:33 AM
      Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-23-17, 07:58 AM
      Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق حسن محمد عمر10-23-17, 08:01 AM
        Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-23-17, 08:45 AM
          Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-23-17, 09:21 AM
            Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-23-17, 09:58 AM
              Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-23-17, 10:10 AM
                Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق Abdalla Hussein10-23-17, 12:01 PM
                  Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-23-17, 12:55 PM
                    Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-24-17, 07:14 PM
                      Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-25-17, 09:10 AM
                        Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-25-17, 10:04 AM
                          Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-26-17, 05:39 AM
                            Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-26-17, 06:46 AM
                              Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين10-26-17, 07:47 AM
                                Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين11-14-17, 06:13 AM
                                  Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين11-14-17, 09:20 AM
                                  Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق دفع الله ود الأصيل11-14-17, 09:28 AM
                                    Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين11-14-17, 10:25 PM
                                      Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق دفع الله ود الأصيل11-15-17, 08:30 AM
                                        Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين11-16-17, 08:58 AM
                                          Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق دفع الله ود الأصيل11-16-17, 12:32 PM
                                            Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين11-16-17, 10:28 PM
                                              Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين11-17-17, 07:50 PM
                                                Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين11-18-17, 05:11 PM
                                                  Re: يوميات ما قبل العودة للوطن: ذكريات مغترب ق محمد عبد الله الحسين11-19-17, 07:03 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de