أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع إسلامك !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 04:03 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2018م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-30-2017, 03:16 PM

Asim Fageary
<aAsim Fageary
تاريخ التسجيل: 04-25-2010
مجموع المشاركات: 7810

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع (Re: Asim Fageary)


    هذا كان موضوع قديم أو أول ورق عن العلمانية أكتبها في هذا المنبر :


    مفهومنا للعلمانية



    مفهوم العلمانية تشوبه كثير من الظلال الرمادية، والعلمانية كمفهوم ودستور ونظام حكم سياسي بالتأكيد هي ضد السلطة السياسية للدولة الدينية ، ولكن في ذات الوقت هي ليست ضد الدين أو المعتقدات أياً كانت.
    أول من ابتدع مصطلح علمانية هو الكاتب البريطاني جورج هوليوك عام 1851، غير أنه لم يقم بصياغة عقائد معينة على العقائد التي كانت قد انتشرت ومنذ عصر التنوير في أوروبا؛ بل اكتفى فقط بتوصيف ما كان الفلاسفة قد صاغوه سابقًا وتخيله هوليوك، من نظام اجتماعي منفصل عن الدين غير أنه لا يقف ضده إذ صرح: “لا يمكن أن تفهم العلمانية بأنها ضد المسيحية هي فقط مستقلة عنها؛ ولا تقوم بفرض مبادئها وقيودها على من لا يود أن يلتزم بها. المعرفة العلمانية تهتم بهذه الحياة، وتسعى للتطور والرفاه في هذه الحياة، وتختبر نتائجها في هذه الحياة.”
    بناءًاً عليه، يمكن القول أن العلمانية ليست أيديولوجية أو عقيدة بقدر ما هي طريقة للحكم، ترفض وضع الدين أو سواه كمرجع رئيسي للحياة السياسية والقانونية، وتتجه إلى الاهتمام بالأمور الحياتية للبشر بدلاً من الأمور الأخروية، أي الأمور المادية الملموسة بدلاً من الأمور الغيبية.
    نشأت العلمانية كنظام سياسي للحكم، وأول ما نشأت العلمانية نشأت كمخرج من سيطرة السلطة الدينية (الكنيسة) على الحكم والسياسة، حتى لا يكون الدين أو تكون العقيدة أداة تمييز توظف في التمييز بين أفراد الشعب، حيث ترى العلمانية أن كل إنسان حر في ما يعتقد ويجب أن لا تتعدى حدود معتقدات الشخص أو الجماعة، حدود وحقوق معتقدات الآخرين.عليه إن كان نظام الحكم دينياً، مسيحياً او إسلامياً أو غير ذلك حتى وإن كان إلحادياً (بإعتبار الإلحاد في حد ذاته عقيدة)، فذلك يعني أن تفرض على عامة الشعب تلك العقيدة أو الديانة التي تمثل السلطة.
    العلمانية موقف محايد تجاه الأديان والمعتقدات كنظام ودستور دولة:
    العلمانية هي المخرج من نفق السلطة الدينية والمخرج من التناحر العقائدي والمذهبي، بحيث أنه في النظام العلماني تكون السلطة محايدة تماماً، ولا تتخذ من أية عقيدة أو دين أساس لتمييز أفراد الشعب وتعمل على أن لا تطغى اي عقيدة أو دين على الأخرى وتشكل سلطة مخولة يفرضها الدستور على الجميع. وبهذا المفهوم، تحقق فصل الدين عن الدولة، بمعنى أن الدولة لا تتدخل في عقائد وديانات مواطنيها، فلكل طائفة أو فئة الحق في ممارسة معتقداتها دون المساس بمعتقدات الاخرين، ويجب التركيز هنا على أننا نتحدث عن دولة وسلطة سياسية لا نتحدث عن أفراد أو مجتمع أو حزب سياسي، بمعنى أن المعتقدات جميعها في ظل النظام العلماني تمتلك حقوقاً متساوية تتيح بموجبها لأصحاب تلك المعتقدات ممارسة إعتقاداتهم وما يتعلق بها من ممارسات وأنشطة بكامل الحرية، شريطة أن لا يتعدى فرد أو جماعة أو حزب على حرية أية جهة أخرى نتيجةً لممارسته لحرياته وحقوقه المكفولة بموجب الدستور العلماني.
    وبذلك تكون السلطة ليست دينية، والسلطة كشخصية إعتبارية، يمكن أن تكون هي المنظمة دون الانحياز لفئة على حساب الأخرى. وضد ما ذكرنا تكون الدولة الدينية، والتي تفرض ديناً أومذهباً محدداً، مما ينجم عنه تحجيم للديانات والمعتقدات الأخرى، وبما أن الإعتقاد هو حق ضمن حقوق الحرية الفردية، بهذا تكون السلطة أو الدولة الدينية قد تغولت على حقوق مواطنيها وفرضت ديناً محدداً، وحرمت فئات وطوائف أخرى من ممارسة معتقداتهم بحرية، وبهذا تنشأ حلقة شريرة من التناحر الطائفي والمذهبي لا فكاك منها، وتتمثل في محاولة كل طائفة أو أصحاب عقيدة أو دين أو مذهب السيطرة بشتى الطرق حتى يسود معتقدهم أو دينهم أو مذهبهم، ولا يتأتى هذا إلا بالوصول إلى السلطة وتأسيس دولة دينية، وهذا ما يؤكد على نجاح الدولة العلمانية وصلاحيتها في إرضاء وتقبل شعوبها، وما لم ولن تفلح فيه حكومة أو سلطة دينية.
    إذا كانت العلمانية هي فصل للدين عن الدولة فهذا لا يعني أنها ضد الدين، حيث أكدنا ونؤكد أنها لن تكون علمانية إن فرضت الإنتساب إلى دين أو هجر دين محدد، فإن فعلت لا نستطيع أن نصفها بأنها علمانية بل ستكون هي دولة دينية أو عقائدية سواء كانت تتبنى ديناً محدداً أو عقيدة محددة أو تتبنى الإلحاد والذي أسلفنا أنه أيضاً عقيدة.
    الصراع بين العقائد، المخرج منه هو السبيل إلى التعايش السلمي بين كل المعتقدات، وأن تكفل حرية الإعتقاد للجميع وأن لا يتخذ الدين أداة تمييز بين المواطنين والشعوب ومطية لإضطهاد فئات أخرى، وهذا الطريق هو العلمانية.
    العلمانية خشم بيوت:
    العلمانية ومنذ نشأتها كانت مثاراً للجدل وذلك بحسب العوامل التاريخية والظروف الموضوعية التي ولدتها ولا أعني بأنها خشم بيوت بذلك المعنى الحرفي ولكني أعني بذلك كثرة التفاسير التي صاحبتها. ولكي لا نثقل كاهلنا بكل ما كتب عنها بالرغم من الإختلاف في أساس تسميتها وإلى ماذا تعود الكلمة لغةً حيث هنالك من نسبها للعلم وهؤلاء يفسرونها بناءاً على مرجعية تسميتها إلى العلم وهنالك من نسبها إلى أصل الكلمة حيث نشاتها الأولى ومرجعها الإغريقي الذي يعني العالم.
    أنا أميل لهذا المرجع الأخير، أي أن تعود لمرجعية الكلمة الإغريقية بمعنى العالم وهو البيئة أو الوسط الذي يعيش فيه الإنسان، وهذا المعنى يجعل منها تأخذ تفسيراً معناه أن يعيش الناس في هذا العالم بمختلف معتقداهم وأفاكرهم بطريقة تضمن التعايش على أساس العالم المشترك الذي يسع الجميع دون تمييز .
    وكما أود أن أشير هنا إلى أن إصطلاح عولمة (العولمة) نفسها أتت كتطور طبيعي لمفهوم العلمانية حيث أن العولمة بمفهومها الواسع كما درجت معرفته تعني أن مستوى جديد من الترابط العالمي سواء كان ذلك إقتصادياً أو إجتماعياً أو غير ذلك حيث هنالك مواصفات يجب توفرها للإنخراط في النظام العالمي الجديد منها ما هو إجتماعي مثل التقيد بحقوق الإنسان وما إلى ذلك من الحقوق المترتبة والإلتزام بأنظمة الإقتصاد الدولية التي تضع معايير للفساد المالي وكيفية محاربته من جانب السلطات السياسية لكافة الدول، بكل أشكال الفساد من غسيل اموال وخلافه. وكل العلاقات الدولية الآن صارت بدرجة ما تتأسس بموجب وضع الدولة من أجندة العولمة حيث بدورها تحكم العلاقات الإقتصادية وغيرها، ولن تكون هنالك عولمة أو بالأصح لا تستطيع دولة أن تنخرط في العولمة وتحقق فوائدها المرجوة من علاقات دولية وإقتصاد وغيرها ما لم تتمتع تلك الدولة بدستور علماني يكفل الحقوق والحريات لمواطنيها دون تمييز ديني أو عرقي أو غير ذلك.
    مما ذكرنا أعلاه يتضح أنه لا يمكن أن تتوفر الضوابط السليمة للإلتزام بحقوق الإنسان ومحاربة الفساد الإداري والمالي وغيرها من المعايير إذا كان هنالك تمييز من جهة الدولة لمواطنيها حسب الدين كواحد من عناصر التمييز التي تخلق قدراً من عدم المساواة.
    عليه، تبرز ضرورة العلمانية كنظام لحكم الدولة وكأساس دستوري بموجبه تتم معالجة كافة أشكال التمييز المرتبطة بالعقائديات .وتبرز ضرورة العلمانية للخروج من مأزق التناحر الديني بين الأديان والمذهبي حتى بين مذاهب الدين الواحد.
    العلمانية إذا راعينا تطبقيها بشكل ديمقراطي فهي لا تشكل إقصاء لأي فئة. نحن عندما نتكلم عن علمانية نتكلم عن دولة ونظام دولة (شخصية إعتبارية) لا نتحدث عن جماعة حزبية أو سياسية، لذلك العلمانية بمفهوم ديمقراطي لن تكون ديكتاتورية بأي حال من الأحوال، لأنها ليست عقيدة وإنما هي فلسفة حكم وكما أنها ليست آيدولوجية ذات أطر صارمة.
    العلمانية هي من المرونة بمكان لتكييفها وفقاً لكل مجتمع وبناءاً على مكوناته وتراثه وثقافاته في مجتمع متباين الثقافات والأعراق مثل السودان بل فيه صراعات دينية كثيرة حتى بين معتنقي نفس الدين لكثرة المذاهب من صوفية وإسلاميين وإسلاميين متشددين وحتى الصوفية نفسها في السودان تتقسم إلى فئات عدة. هذا كله يجعل من العلمانية ضرورة هذا العصر. والتباين هذا لا يخلو منه أي مجتمع على وجه هذه البسيطة مهما كانت المغالطات ومهما أرتفع صوت تلك المغالطات هنا أو هناك من وقت لآخر.
    من أين أتى الخلط بين العلمانية والإلحاد؟
    الخلط بين العلمانية والإلحاد أو بأكثر دقة بين العلمانية ومضاداتها للدين، أتى من قيام بعض السلطات التي تفرض دساتير وقوانين محددة، وفي ذات الوقت تتبنى هي نفسها أي السلطة، منهج يميل إلى معتقد بعينه من حيث تمارس مناهضة لبعض المعتقدات؛ مثل هذا النظام أو هذه السلطة هي بالتأكيد نظام وسلطة عقائدية تفرض آيدولوجية بعينها، وبالتأكيد لا تنتهج نظام ديمقراطي، بل نظام ديكتاتوري، وهذا يقودنا إلى أن الديكتاتوريات ليست أنظمة علمانيه فإنها إن لم تأخذ شكل الدولة الدينية المعلنة، فهي تتخذ منهجا آخر والذي يكون في حد ذاته آيدولوجية أو عقيدة تفرضها على الكل، وبهذا تكون ليست علمانية بالمفهوم الصحيح للعلمانية.
    العلمانية التي ننشدها، هي الوقوف على مسافة متساوية من كافة المعتقدات والأديان وعدم تغليب فئة على حساب الأخرى وعدم التمييز بين فئة وأخرى، وفصل الدين عن الدولة (السلطة السياسية) والإعتراف بحق ممارسة المعتقدات والأديان وأن يكون مكفولاً للجميع، بل يمكن للدولة العلمانية الموافقة على تنظيم والإشراف على تطبيق قوانين الأحوال الشخصية لكل فئة أو طائفة حسب مرجعياتها الدينية والعقائدية بما ينظم حياة كل طائفة في
    الأحوال الشخصية من زواج وطلاق وميراث وغيرها، وأن ينص دستور الدولة على مساواة الجميع أمام القانون دون تمييز ديني أو غيره.
    وعلى العموم العلمانية لها كثير من التفاسير وكلاً يفسرها على حسب هواه، في كثير من الأحيان (وقد يكون ذلك لحاجة في نفس يعقوب)، ولذلك أشرنا إلى أنه هنالك كثير من الظلال الرمادية تغطي هذا المفهوم والمفهوم نفسه يتحمل الكثير من الاجتهاد.
    نحاول قصارى جهدنا أن نناقش الفكرة لكن بعض الأحيان متطلبات النقاش تقود إلى ضرورة إدراج بعض القضايا المتعلقة بالفكرة وأهل القانون يسمونها (سابقة قضائية او قانونية)، لذا سوف نورد مثالاً هنا يتعلق بموضوع الحجاب لمنقبات في دول علمانية وكيف كان التعامل مع هذه الحالة في مجتمع علماني وليبرالي مثل المملكة المتحدة مثلاً. في قضية كانت إحدى أطراف القضية فيها مسلمة ترتدي النقاب وعندما تم طلبها للإدلاء بشهادتها أصرت على دخول المحكمة وهي مرتدية للنقاب، القضاء عند تعامله مع أطراف القضية يعتمد كثيراً على تعبيرات المتحدث سواء كان شاهداً أو متهماً لأن هيئة القضاء تستقريء بعض الإنفعالات وتستطيع من خلالها تحديد مدى ثقة وموثوقية المتحدث ومدى دقة المعلومة، في مرحلة التحري أتيحت للمنقبة فرصة المثول أمام متحرية إمرأة حتى تستطيع المسلمة من كشف النقاب عن وجهها، وعندما وصل الأمر لمرحلة الإستماع لشهادتها من قبل هيئة المحكمة، كانت هيئة المحكمة مكونة من رجال، فأثار الموضوع جدلاً ولم تأمرها المحكمة بكشف النقاب، بل رفعت الموضوع للبرلمان للبت فيه، حيث شكلت القضية سابقة ومعضلة بين تمتع الشاهدة بحريتها العقائدية في عدم كشف النقاب وبين ضرورة كشف النقاب أثناء الإدلاء بالشهادة؛ هذا الموقف شاهد على أن الدستور العلماني الديمقراطي لا يتغول على الحقوق العقائدية للأفراد أو المجتمعات.
    بالنسبة لمن يطالبون بأمثلة للعلمانية:
    يروقني هنا أن أناقش وإياكم النموذج الهندي للعلمانية، معروف أن الهند تضم العديد من الديانات والمذاهب المتفرعة، وإن لم تحكم الهند بدستور علماني لما كانت الهند كما هي عليه الآن، الهنود عندما يتحدثون عن النموذج العلماني الخاص بهم يقولون أن: “النموذج الهندي للعلمانية يختلف عن النموذج الأوربي للعلمانية” ويذكرون أن مفهوم العلمانية في أوربا يعني فصل الدين عن الدولة وعدم تعامل الدولة مع المؤسسات الدينية، أما في الهند تتعامل الدولة مع المؤسسات الدينية بموجب دستورها العلماني، بحيث تشارك الدولة في فعاليات كل الديانات المختلفة، ووفقاً للتعديل الدستوري رقم 42 لسنة 1976؛ الدولة لا تتدخل أو تفرض دين على أي من مواطنيها ولكنها تشارك كمنظم بموجب الدستور الذي يكفل حرية العقيدة في سن وتشريع وتفعيل القوانين المتعلقة
    بكل ديانة فيما يخص الأحوال الشخصية من زواج وطلاق وميراث ونفقة طلاق وغير ذلك، وهذه القوانين في حزم مختلفة حسب كل ديانة، والحزم القانونية هذه موجودة في الهند للمسلمين وللهندوز وللمسيحين وللهنود اللا دينيين وهكذا”
    خلاصة القول العلمانية هي الضامن لنظام ديمقراطي معافى من كافة أشكال التمييز وفي ذات الوقت يوفر مقومات المجتمع الذي تسوده الشفافية في الحكم والعدالة الإجتماعية.

    عاصم فقيري























                  

العنوان الكاتب Date
أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع إسلامك ! Asim Fageary08-29-17, 01:58 PM
  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع عبداللطيف حسن علي08-29-17, 04:17 PM
    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-30-17, 02:14 AM
      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-30-17, 02:15 AM
        Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع محمد أبوالعزائم أبوالريش08-30-17, 05:39 AM
          Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع محمد أبوالعزائم أبوالريش08-30-17, 07:05 AM
            Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع ahmedona08-30-17, 07:26 AM
              Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع حامد بدري08-30-17, 07:49 AM
                Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-30-17, 08:45 AM
                  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-30-17, 08:48 AM
                    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-30-17, 08:57 AM
                    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع قصي محمد عبدالله08-30-17, 09:00 AM
                      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-30-17, 09:25 AM
                        Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-30-17, 12:25 PM
                          Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع MOHAMMED ELSHEIKH08-30-17, 12:35 PM
                            Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع جمال ود القوز08-30-17, 01:47 PM
                              Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع طلحة عبدالله08-30-17, 01:56 PM
                                Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-30-17, 03:08 PM
                                  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-30-17, 03:16 PM
                                Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع كمال عباس08-30-17, 03:15 PM
                                  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-30-17, 03:21 PM
                                Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Salah Zubeir08-30-17, 03:44 PM
                                  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-30-17, 05:24 PM
                                    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Abdulgadir Dongos08-30-17, 08:07 PM
  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع طارق عبد الله08-30-17, 10:20 PM
    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع منتصر عبد الباسط08-31-17, 00:06 AM
      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Ali08-31-17, 01:00 AM
        Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-31-17, 05:47 AM
          Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-31-17, 05:55 AM
            Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-31-17, 06:00 AM
              Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-31-17, 06:04 AM
                Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-31-17, 06:25 AM
                  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع حامد بدري08-31-17, 07:39 AM
                    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع محمد أبوالعزائم أبوالريش08-31-17, 09:36 AM
                      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع حامد بدري08-31-17, 09:50 AM
                        Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع مني عمسيب08-31-17, 10:05 AM
                          Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع قصي محمد عبدالله08-31-17, 10:22 AM
                            Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع مني عمسيب08-31-17, 10:30 AM
                              Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-31-17, 11:44 AM
                                Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-31-17, 11:51 AM
                                  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-31-17, 01:41 PM
                              Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Muhib08-31-17, 05:11 PM
                                Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع منتصر عبد الباسط08-31-17, 11:17 PM
                                  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع منتصر عبد الباسط08-31-17, 11:31 PM
                                    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-01-17, 02:31 AM
                                      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-01-17, 05:06 PM
                                        Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-06-17, 02:51 AM
                                          Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-06-17, 07:03 AM
                                            Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-07-17, 02:37 AM
                                              Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Muhib09-07-17, 06:54 AM
                                                Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-07-17, 07:14 AM
                                                  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع ahmedona09-07-17, 08:32 AM
                                                    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع ahmedona09-07-17, 08:44 AM
                                                      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Hatim Alhwary09-07-17, 09:11 AM
                                                        Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-07-17, 02:43 PM
                                                          Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع كمال عباس09-07-17, 02:57 PM
                                                            Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع كمال عباس09-07-17, 03:35 PM
                                                          Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-07-17, 03:00 PM
                                                            Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-07-17, 03:09 PM
                                                      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع طارق عبد الله09-07-17, 04:00 PM
                                                        Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-08-17, 11:10 AM
                                                          Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-19-17, 01:03 PM
                                                            Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع آدم صيام09-19-17, 03:45 PM
                                                              Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-20-17, 02:45 AM
                                                                Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع آدم صيام09-20-17, 09:08 AM
                                                                  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع آدم صيام09-20-17, 09:22 AM
                                                                    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع محمد الزبير محمود09-21-17, 06:26 AM
                                                                      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع احمد الشيخ09-21-17, 08:53 AM
                                                                      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-21-17, 01:15 PM
                                                                        Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-23-17, 03:41 AM
                                                                          Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع محمد الزبير محمود09-24-17, 07:49 AM
                                                                            Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع محمد الزبير محمود09-24-17, 07:54 AM
                                                                              Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-24-17, 09:06 AM
                                                                                Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-25-17, 03:18 AM
                                                                                  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-25-17, 01:20 PM
                                                                                    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary09-28-17, 03:28 AM
                                                                                      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary10-01-17, 07:28 AM
                                                                                        Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary10-01-17, 07:58 AM
                                                                                          Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary10-08-17, 10:59 AM
                                                                                            Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary10-18-17, 11:13 AM
                                                                                              Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary10-19-17, 02:32 PM
                                                                                                Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary12-24-17, 05:41 AM
                                                                                                  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Abdalla Hussein12-24-17, 11:50 AM
                                                                                                    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary12-24-17, 12:25 PM
                                                                                                      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Abdalla Hussein12-25-17, 05:21 AM
  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع طارق عبد الله12-25-17, 07:29 AM
    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary12-25-17, 08:38 AM
      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary01-05-18, 07:52 AM
        Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary02-16-18, 06:55 AM
          Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary02-16-18, 07:29 AM
            Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary02-16-18, 07:36 AM
              Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary02-26-18, 12:27 PM
                Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary02-26-18, 01:26 PM
                  Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary03-22-18, 12:36 PM
                    Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع محمد عبد القيوم سعد03-22-18, 02:04 PM
                      Re: أيها المسلم إن كنت ترفض العلمانية .. فراجع Asim Fageary08-31-18, 03:31 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de