بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 11:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة سيف الدين حسن العوض(سيف الدين حسن العوض)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-02-2007, 04:05 AM

سيف الدين حسن العوض
<aسيف الدين حسن العوض
تاريخ التسجيل: 02-13-2007
مجموع المشاركات: 3403

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح )

    هذه المقالات نشرت متفرقة على صفحات السوداني على أربع حلقات
    بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!!
    بقلم الكاتب / عيسى إبراهيم محمد صالح

    نشر الدكتور محمد علي يوسف أحمد الباحث الشرعي بالهيئة العليا للرقابة الشرعية رأياً حول صيغة (المشابحة) الواردة في عمود الأستاذ عروة في صحيفة السوداني العدد رقم (515) بتاريخ (19 أبريل 2007) في صفحة (6) الاقتصادية، وقد استوقفتني فيه عدة مسائل تحتاج (في نظري) إلى تعقيب..
    عروة زول نصيحة!!
    لقد تحدث محجوب عروة بوضوح عن مغالاة البنوك الإسلامية في الفوائد مقارنة بالبنوك الأوروبية فقال: (ولو شئت أخي د. محمد لأعطيتك مثالاً واحداً على ربوية نظام المرابحة (الاسلامي) في السودان حين كان البنك يأخذ 7% في الشهر الواحد يوماً ما، وفي بنوك اوروبا التي تعمل بالفائدة 7% في العام فأيهما يمكن أن نطلق عليه النظام (الربوي)؟ لقد خُربت بيوت ودخل الناس السجون بسبب تلك المرابحات، وتعلمون الكذب والتحايل)..لقد تساءل عروة صادقاً وتحدث ناصحاً فأي السبيلين أهدى؟! الأضعاف المضاعفة من الـ (7%) شهرياً في البنوك الإسلاربوية أم الـ(7%) في العام في البنوك الربوية، وفي كلٍ شر!!.. لقد سبق للصادق المهدي وهو الاقتصادي المعروف والسياسي الأشهر أن قال: إن أرباح البنوك الربوية أخف وطأة من أرباح البنوك الإسلامية!!.
    إجتهاد عروة بين الرفض والقبول!!
    استنكر دكتور محمد علي أن يكون عروة مجتهداً حيث قال: (ثانياً: قول الكاتب: (الاجتهاد مطلوب، بل واجب) هذه كلمة حق. لكن من يجتهد.؟ هل كل من هب ودب أم ان للاجتهاد أهلية وضوابط ؟، ان علماء الامة قد بينوا شروط من يتولى الفتيا...) (نرجو أن يلحظ القارىء الكريم الخلط والتشويش في ذهن الدكتور بين المجتهد والمفتي، وبينهما فرق كبير، فالمفتي هو الذي يخبر بحكم الله تعالى عن دليل شرعي، والمجتهد هو الفقيه الذي يستفرغ وسعه لتحصيل حكم شرعي، والمجتهد أعلى مقاماً من المفتي).
    ما علينا..نرجع إلى أصل الاشكال، وهو أحقية عروة في أن يكون مجتهداً، بعيداً عن الإرهاب الذي جرنا إليه الدكتور جراً، فعروة حسب تعريفه لنفسه (صحفي وخريج كلية الاقتصاد والدراسات الاجتماعية جامعة الخرطوم عام 1972م وخبرة لا بأس بها في العمل العام والتجاري والصناعي والخدمي)..أي أنه خريج اقتصاد وممارس للاقتصاد عملياً..فهل يجعله ذلك أهلاً للاجتهاد في هذا المستوى؟!..
    يقول المهتمون بمجال الاجتهاد (بعد أن بينوا أسباب الحاجة للاجتهاد الجماعي نظراً لما يقوم به من التعويض عن المجتهد المطلق الذي تعذر وجوده في هذا الزمن)..(حسب قولهم): يُكتفى في عضو الاجتهاد الجماعي (من حيث الشروط) بالمستوى المخفف كما يُكتفى فيه أن يكون مجتهداً جزئياً..والمجتهد الجزئي هو الذي يحصل له من العلم ما يجعله قادراً على الاجتهاد في بعض أبواب العلم دون غيرها فمثلاً يمكن للاقتصاديين أن يجتهدوا في مسائل تخصصهم إذا أحاطوا فيه بكل ما ورد فيها من أدلة..(أنظر سلسلة كتب الأمة: الاجتهاد الجماعي في التشريع الاسلامي) ومن هنا يتضح أن شروط المجتهد الجزئي تنطبق نصاً وروحاً على عروة!! ويمكن تجاوز ما يمكن أن يطلق عليه فردانية اجتهاد عروة لأنه نشره في ماعون اتصالي عام يتيح الفرصة لمشاركة الآخرين.
    فوائد المصارف بين المقبولية والرفض
    يقول محجوب عروة في رده على الدكتور: (وهاهي دول مثل قاهرة الأزهر والمملكة السعودية....، وإيران الإسلامية تتعامل مصارفها بنظام الفائدة ولا يستطبع أحد أن يشكك في اسلامهم..فلماذا هذا الجموح عندنا في السودان...) ويقول أيضاً: (اشكر بعمق رد الدكتور محمد علي يوسف ولكن ليسمح لي بالاختلاف معه وسأعطيه البحث الذي كتبته في اربع حلقات العام الماضي وهو مأخوذ من باحث سعودي باحدى الجامعات السعودية. أما الازهريون والايرانيون وحكامهم يا سيدي د. محمد علي فلا يقلون عنكم علماً ولا التزاماً بالدين الاسلامي فلم يحرموا المصارف التي تقوم على نظام الفائدة التى ليست هي ربا الجاهلية المحرم، فالنظام المصرفي المعروف هو تطور طبيعي وانسانى للمعاملات المالية والنقدية خاصة بعد قيام البنوك المركزية مؤخراً في العالم داخل الدولة الوطنية وهي قد حجمت جشع اليهود ومعاملاتهم الربوية التي عكستها رواية (تاجر البندقية) للكاتب شكسبير وأضعفت استغلال اليهود وجشعهم وظلمهم للمواطنين المسيحيين في أوروبا).
    سبق للأزهر أن أفتى بأن فوائد البنوك من قبيل المعاملة الحلال التي لا شبهة فيها ولعل ذلك ما جعل عروة يفصل بين ربا الجاهلية وفوائد البنوك، كما أن بعض الدارسين برر سعر الفائدة لرتق فتق التضخم الذي يضعف من القوة الشرائية للعملة، ولا يعني ايرادي فتوى الأزهر أنني أوافق عليها، وانما يعني أن هناك مشكلة ينبغي أن يعكف عليها الحادبون على التجربة الإسلامية في مجال المصارف لتجليتها والوصول فيها إلى رأي يحسن الركون إليه قبل الدخول في (مجابدات مالية) تزهق أموال الآخرين!!.
    فتوى الأزهر تثير الزلزلة
    اعتمد الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر (حسب إسلام أون لاين.نت) يوم الأربعاء 4-12-2002 الفتوى النهائية حول فوائد البنوك والصادرة عن مجمع البحوث الإسلامي.
    وأكدت الفتوى أن تقديم الأموال والمدخرات إلى البنوك لاستثمارها في معاملاتها المشروعة مقابل ربح يصرف لصاحب المال ويحدد مقدمًا في مدد يتفق عليها هو من قبيل المعاملة الحلال التي لا شبهة فيها؛ لأنه لم يرد نص (حسب طنطاوي و مجمع البحوث الإسلامي) في كتاب الله أو من السنة النبوية يمنع هذه المعاملة التي يتم فيها تحديد الربح أو العائد مقدمًا ما دام الطرفان يرتضيان هذا النوع من المعاملة.
    ومن يومها قامت الدنيا ولم تقعد حيث عارض الفتوى كثيرون على رأسهم القرضاوي وشككوا في حياد مجمع البحوث وشيخ الأزهر واعتبروا مفتي الجمهورية في مصر مجرد موظف يفتي بما يلائم مصالح مستخدميه.
    البنوك: لا يستقيم الظل والعود أعوج
    يقول الأخوان الجمهوريون في كتابهم بنك فيصل الإسلامي ؟! الصادر في مارس 83 – ص 4:
    (البنوك (المصارف ) آلية من آليات النظام الرأسمالي، كما أن الحقائق العلمية والعملية تثبت أن الربا لازمة من لوازم هذا النظام، ولذلك لايمكن تجاوز الربا إلا بتجاوز النظام الرأسمالي برمته والتحول نحو الاشتراكية الإسلامية التي بها وحدها يمكن الخلاص من النظام الربوي) انتهى.
    البنك مؤسسة اقراض واقتراض؟!
    قرر مجلس مجمع الفقه الإسلامي المنبثق عن منظمة المؤتمر الإسلامي في دورة انعقاد مؤتمره الثاني بجدة في الفترة من 22 إلى 28 ديسمبر 1985م أن ودائع البنوك هي عقد قرض شرعا وقانوناً، وعند علماء الاقتصاد؛ المصرف أو البنك: هو مؤسسة تتخصص في إقراض واقتراض النقود، كما في (الموسوعة العربية الميسرة)، وقد اتفق أساتذة الاقتصاد وعلماء القانون وفقهاء الشريعة على هذا التعريف.
    فالوظيفة الأولى للبنوك هي الاتجار في الديون، بأن تقوم بإقراض ما أودع لديها، أو ما اقترضته من المودعين مقابل زيادة محددة على أصل المال، ووظيفتها الثانية هي: خلق الديون أو الائتمان يعني: إقراض ما لم تملكه بالفعل؛ فتَخلق النقود وتقرضها!.
    والسؤال الذي يتبادر إلى الذهن ـ بعد هذا التعريف الموجز عن البنك أو المصرف والمتفق عليه بين أساتذة الاقتصاد وعلماء القانون وفقهاء الشريعة ـ ما هو الفرق إذاً بين المصرف الربوي وما يسمى بالمصرف الإسلامي؟!.
    إشكالية قفل باب الاجتهاد
    يعزو الشيخ ابو الحسن الندوي قفل باب الاجتهاد وتوقف النشاط العقلي إلى الغزو التتاري المغولي الذي تعرضت له الأمة الإسلامية بعد سقوط بغداد، والذي جفف منابع الذكاء (كما يقول) والثقة بالنفس وتخوف العلماء من توقع انحراف الاجتهاد لمؤازاة الحكام أو امكان تسببه في تحريف الدين يقول الندوي: (ولقد اعترى هذه المؤسسة - مؤسسة الاجتهاد بمعناها العصري- شئ من الذبول والضعف بعد الهجوم التتاري الذي جفف منابع الذكاء والثقة بالنفس والصمود امام الزحف المسلح وغير المسلح في نفس الشعوب التي وقعت تحت نفوذ الحكم التتاري المغولي فرأي علماء المسلمين- خصوصاً في القسم الشرقي من العالم الإسلامي- الحد من نشاط الاجتهاد، وفي هذه الحقبة من الزمن مخافة أن يكون في صالح الحكام، خاضعاً لمصالح سياسية وفردية فيضر أكثر مما ينفع، وقد يكون سببا لتحريف في الدين أو انحراف جماعي في سير هذه الأمة، وقد كان مؤقتاً ومؤسساً على مبدأ تقديم الضرر على جلب المنفعة.
    ويعتقد بعض المفكرين انه لو قيض للاجتهاد أن يستمر على فاعليته في مجابهة تطورات الحياة المستجدة ولم يتوقف البتة لكان الحال غير الحال، ولكانت الدعوة إلى التحقق بحضور اجتهادي فعال في قرننا هذا امرا ممكنا وميسورا، ويطرح هؤلاء المفكرون معضلة الانقطاع الاجتهادي لفترات زمنية متطاولة كحاجز يقف امام استعادة الحركة الاجتهادية قدرتها على الفعل والتعصير والاستمرار، ويجعلون همهم ووكدهم كيفية تجاوز هذا الفراغ بين الماضي والحاضر، ويتساءلون هل من المحتوم ملء هذا الفراغ لكي تكون انطلاقتنا الجديدة متحققة بشروط التواصل المطلوب؟ وألا يمكن أن يعتبر المجتهد المعاصر (حراً) في أن يبدأ من جديد لمجابهة التحديات الجديدة كما بدأ سلفة؟ كأن المعضلة في نظرهم هى هذه الفترة من انقطاع حركة الاجتهاد.. (انظر في ذاك عبد الحليم عويس – دكتور – الفقه الاسلامي بين التطور والثبات – كتاب الشرق الأوسط – الشركة السعودية للأبحاث والتسويق – الطبعة الأولى 1989م ص 174).
    وفي رأيي المتواضع أن المشكلة لا تكمن في مجرد الانقطاع الزمني الذي حال دون تواصل الاجتهاد بين ماضيه وحاضره ومستقبله وانما في الانقلاب الحقيقي لنمط الحياة ونوعية المشاكل التي تجابه الناس مما يتطلب فكراً جديداً لواقع جديد!.

    نواصل
                  

العنوان الكاتب Date
بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-02-07, 04:05 AM
  Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-02-07, 04:18 AM
    Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-02-07, 04:22 AM
      Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-02-07, 05:06 AM
  Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-02-07, 10:49 AM
    Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) الطيب عبدالرازق النقر07-02-07, 01:40 PM
      Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-02-07, 02:58 PM
        Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-02-07, 03:12 PM
  Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) خضر الطيب07-02-07, 05:03 PM
    Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-03-07, 05:28 AM
      Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-12-07, 12:14 PM
  Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-03-07, 05:43 AM
    Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-03-07, 05:46 AM
      Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-03-07, 10:44 AM
        Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-04-07, 04:34 AM
      Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-04-07, 10:57 AM
  Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-05-07, 05:04 AM
    Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-05-07, 05:12 AM
      Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-09-07, 04:25 AM
        Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-09-07, 08:46 AM
          Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-11-07, 06:29 AM
  Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) خضر الطيب07-12-07, 02:07 PM
    Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-12-07, 02:43 PM
      Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-17-07, 03:12 PM
        Re: بين مشابحة عروة ومنافحة د. محمد علي يوسف مساحة للرؤية!! (عيسى ابراهيم محمد صالح ) سيف الدين حسن العوض07-23-07, 11:20 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de