|
Re: مودة و رحمة.... و لكن على طريقته هو (Re: محمد عبد الله الحسين)
|
كانت دائماً ما تفكّر بعمق إلى أن يضنيها التفكير................ .......... فتلوذ بالصمت حيناً و بالانسياق وراء ذكريات الفرح النادرة احيانا أخرى و بالرضا في أغلب الاحايين. كانت حين تختلي بنفسها تتمنى في داخلها لو ينهار ذلك الجدار....ذلك الحاجز الذي يقف بينها و بينه. و لكنها تعود لتتلفع بالأعذار و المبررات لتقنع بها نفساً، لا تريد مواجهة الواقع أو لا تستطيع ذلك. نفسُ حائرة، هي نفسها...نفسُ لا تدري هل ذلك الحاجز حقيقياً أم أنه محض وهم و خيال .
|
|
|
|
|
|