فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها الله -- توثيق

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 12:44 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-14-2017, 07:16 PM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� (Re: الكيك)

    إلى عروسة السماء !! ..
    بقلم: زهير السراج


    نشر بتاريخ: 14 آب/أغسطس 2017

    [email protected]


    * لن أنسى لكِ ذلك الموقف البطولى عندما وقفتِ أمام ما كان يُطلق عليها اسم (محاكم العدالة الناجزة) فى أواخر عهد الرئيس المخلوع نميرى، بتهمة معارضة النظام الحاكم والاساءة لرئيسه .. تلك المحاكم التى أنشأها المخلوع لارهاب الناس وتطبيق قوانين جنونه وعتهه وشريعته الدموية، فأنشبتْ مخالبها المسمومة تقتل وتقطع وترجم وتجلد وتهين الناس باسم الدين، ولكنها ارتجفت وتبلدتْ أمامك، وأرغمتْ كلماتك القوية وشجاعتك وجسارتك قاضى المحكمة الجلاد (المكاشفى طه الكباشى) على الإدعاء بعدم صحة قواك العقلية، وأطلق سراحك مرفوعة الرأس شامخة مثل السماء، يا عروسة السماء !!

    * وكنتِ قد خرجتى وحيدةً فى مظاهرة أمام محطة للوقود مزدحمة بالمواطنين والعربات فى انتظار وصول الوقود الذى كان شحيحا فى ذلك الوقت، تنددين وتهتفين ضد المخلوع وحكمه، ففر الكل خائفا وبقيت وحدكِ تهتفين وتتظاهرين، بدون أن يجرؤ أحد على لمسك، ثم كررتى التظاهر داخل مطار الخرطوم عندما مُنعتى من السفر للعلاج، فألقى عليك القبض جمع من أمن المخلوع، واقتادوك الى مكتب الأمن، ثم الى المحكمة التى لم تجد أمام شجاعتك وقوتك سوى إتهامك بالجنون واطلاق سراحك، وكنتى لا تزالين تهتفين وتتظاهرين وانتِ فى الطريق الى خارج المحكمة .. لله درك يا اشجع الناس، يا فاطمة أحمد إبراهيم !!

    * بدأ وعي فاطمة السياسي مبكراً نتيجة للجو الثقافي العائلي، وكان لها خلال فترة دراستها الثانوية بمدرسة ام درمان الثانوية العليا للبنات، نشاطات عدة، منها تحرير جريدة حائط باسم "الرائدة" حول حقوق المرأة، والكتابة في الصحافة السودانية (باسم مستعار)، وقيادة أول إضراب نسائي طالب بعدم حذف مقررات المواد العلمية في تلك المدرسة واستبدالها بمادة التدبير المنزلي والخياطة، وكان إضراباً ناجحاً أدى إلى تراجع الناظرة عن قرارها، ومن هنا بدأ انخراطها في النضال السياسي ضد الاستعمار.

    * ساهمت في تكوين رابطة المرأة المثقفة فى عام 1947 والاتحاد النسائي السودانى فى عام 1952، وأصبحت رئيسة له فى الفترة بين 1956 – 1957 فعملت على فتح العضوية لكل نساء السودان، وتكوين فروع للاتحاد في الأقاليم، مما خلق حركة نسائية جماهيرية واسعة القاعدة، وكان من مطالب الاتحاد منح المرأة حق التصويت وحق الترشيح لدخول البرلمان، وحق التمثيل في كل المؤسسات التشريعية والسياسية والإدارية على قدم المساواة مع الرجل، والحق في الأجر المتساوي للعمل المتساوي، والمساواة في فرص التأهيل والتدريب والترقي، محو الأمية بين النساء، توفير فرص التعليم الإلزامي المجاني، توفير فرص العمل وتحويل المرأة إلى قوة منتجة، ومنع الزواج قبل سن البلوغ، وإلغاء قانون الطاعة وغيره، وبسبب هذه المطالب تعرض الاتحاد النسائي لهجوم كاسح من قبل جبهة الميثاق الإسلامي (الاخوان المسلمون) بحجة أن الإسلام لا يسمح بمساواة المرأة وانخراطها في السياسة.

    * فى عام 1954 انضمت فاطمة للحزب الشيوعى السودانى، وانتخبت لاحقا عضوا فى لجنته المركزية، ورغم ذلك حرصت كل الحرص على بقاء الاتحاد النسائى مستقلا عن اى تنظيم سياسى، ولقد ساهم الاتحاد بالعمل الجماهيرى المنظم وعبر مشاركته فى جبهة الهيئات فى إسقاط الحكم العسكرى الأول فى اكتوبر عام 1964، وفى عام 1965 إنتخبت فاطمة عضوا فى البرلمان السودانى كأول نائبة برلمانية سودانية، وركزت من خلال عضويتها على المطالبة بحقوق المرأة والدفاع عن حقوق الطبقات الفقيرة، وأفلحت بمثابرتها ونشاطها الدؤوب فى تحقيق معظم الاهداف التى سعت إليها، ومنها حصول المرأة على حق العمل فى كافة المجالات بما فيها القوات النظامية، والحق فى الأجر المتساوى، وإلغاء بيت الطاعة ..إلخ، الذى أحياه مرة أخرى نظام الاخوان المسلمين عند استيلائه على السلطة فى عام 1989 !!


    * واصلت فاطمة النضال خلال فترة الرئيس المخلوع نميرى (1969 – 1985 )، خاصة بعد اعدام زوجها المناضل العمالى وعضو الحزب الشيوعى (الشفيع أحمد الشيخ) فى يوليو 1971، رغم ما واجهتهه من تهديد بالسجن والقتل، ووضعها في الإقامة الجبرية لمدة عامين ونصف، عدا حالات الاعتقال المتكررة من قبل أجهزة الأمن.

    * اضطرت لمغادرة البلاد عام 1990 بعد استيلاء (الاخوان المسلمين) على السلطة فى يونيو 1989، وواصلت نضالها في المهجر بتنظيم الندوات والتظاهرات وترتيب قافلات السلام لجنوب السودان وغيره، حتى لحظة رحيلها صبيحة الأمس السبت 12 أغسطس، 2017 .

    * نالت فاطمة أوسمة كثيرة داخل وخارج السودان، واختيرت رئيسة للاتحاد النسائي الديمقراطي العالمي ( International Democratic Women’s Union )عام ،1991 وهى المرة الأولى التى تنتخب فيها امرأة من دول العالم الثالث رئيسة له، وفى عام 1993 حصلت على جائزة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أما الوسام الأكبر الذى حصلت عليه خلال مسيرتها الناصعة، فهو حب واحترام كل الناس فى كافة بقاع الأرض!!

    * رحلتى عن دنيانا يا فاطمة، ولكنك ستبقين فى قلوبنا الى الابد، وستظلين لنا القدوة والمثال الناصع فى الوطنية والشجاعة والنضال والصمود، والدفاع عن حقوق المظلومين!!

    -----------------------
    هيي أقيفن.. فاطنة فيكن ..
    بقلم: البراق النذير الوراق


    نشر بتاريخ: 14 آب/أغسطس 2017


    رحم الله الشاعر المُبدع حُمّيد الذي تغنى لنعمة السودانية ورفع من مقامها وعزَّ مقدارها في أكثر من قصيدة، ورحم الله كل مُبدعي بلادي في شتى ضروب الفن والثقافة والمعرفة، فهم حاضرون بيننا بما صنعوه لوطنهم وما بذروه للأجيال من (تيراب وعي). على أن ثمَّة ضربٌ من الابداع جد مختلف، سارت إليه وبادرت به مع أخريات الرائدة الخالدة فاطمة أحمد رحمها الله وأنزلها المنزلة الحسنة، وهذا هو الاسم الذي يحلو لمحبيها وعارفي فضلها مناداتها به. فتثوير قضية المرأة كإنسان صاحب حقوق وواجبات في مجتمع لم يعِ لها دوراً بخلاف الإنجاب، هو ضربُ ابداعي مختلف بحق، لأنه يشبه ابداع المخترعين والمكتشفين، الذين لم يسبقهم لابداعهم أحد، ولم يرثوا مجدهم من آبائهم وذويهم بل صنعوه عنوة واقتدارا، ففاطمة التي نشأت في بيت عادي مثل بيوت أهل المُدن في السودان، أضحت (كوكب دُرِّي) للناس، والكوكب الدُرِّي في بعض التفاسير والمعاني هو كوكب مندفعٌ بالنور أو مضيء مبين وضخم. نعم، كانت فاطمة أحمد كوكب مندفعٌ بالنور ومضئ وضخم في كل لحظة من تاريخ حياتها، فمنذ نشأتها وهي مناضلة شرسة ضد كل أشكال تنميط المرأة وتدجين المجتمع، وليس أبلغ وأدلَّ على ذلك من موقفها بتحريض وتأليب الطالبات ضد مُعلمة المدرسة الانجليزية التي كانت تحاول جرَّهُن إلى التركيز على التدبير المنزلي والطبخ، وكما أوردت فاطمة نفسها عبر برنامج (رائدات) الذي بثته قناة الجزيرة في العام 2007، أن هذه المعلمة الانجليزية- كانت فاطمة طالبة في الثانوي- قالت لهن إن معشر البنات السودانيات غير مؤهلات ذهنياً لأي دراسة أخرى بخلاف الطبخ والتدبير المنزلي، وهنا قادت فاطمة أول اضراب نسائي في السودان وكان ذلك في العام 1949 بين طالبات مدرسة ثانوية، وهو ما اضطر المُعلمة الانجليزية للاعتذار وإرجاع كل الدروس من علوم وعلوم طبيعية ليدرسنها الفتيات. حوَّلت فاطمة قضية المرأة لقضية عامة تخص النساء والرجال معاً، وهذا من أبلغ الدروس المستفادة للحركة النسائية السودانية، وهو ما دعمها في خطتها لجعل المشاركة السياسية للنساء أمراً محسوماً لا جدال فيه، ورفع من مقدار النساء درجة في مجتمع كان ولا يزال يضعهن في موضع الهشاشة والاضطهاد والقهر. واستفادت فاطمة من المدرسة اليسارية في السودان، والتي تقوم في المبتدأ على عدم التسابق مع المجتمع أو انتظاره في الأمام، بل تسعى لأن تسوق هذا المجتمع خطوة بخطوة نحو ذلك (الأمام) وتعلمه وتتعلم منه، بحيث يصبح المجتمع مالكاً وفاعلاً في هذا العلم، لا مُجرد متلقي غير مُتفاعل.
    ربما أخطأت فاطمة في تقدير بعض الأمور قليلاً، ولكنها أصابت في أمور أخرى كثيراً، ومن منا لا يُخطئ رجالاً كُنا أم نساء؟! وما بين الخطأ والصواب تجربة ثرَّة، تعلَّمت من خلالها النساء والفتيات معنى أن يكون لهن رأي، وأن يجادلن ويناقشن من أجل رأيهن هذا، وأن يخضن معترك الحياة ويتعلمن من دروسها.
    بوفاة الأستاذة فاطمة انكسر مرق، ولكن بعد أن قامت شِعَبٌ وأعمدة تسند قفا هذا الوطن، وما أسعد فاطمة وقد رأت أن نضالها وعملها لم يضِع سُدى، وأن البنات بعدها خُضن غمار التعليم والعمل والمشاركة في حركة المجتمع في شتى المناحي، وقدمن نماذج مُشرِّفة يُشار لها بالبنان، فالنساء في بلادي انتزعن الحق في الحياة بمعناه الواسع، لا بالمعنى الذي يضعهن في موضع آلة تفريخ الأطفال؛ وعلى الرغم من أهمية هذا الدور، أي الدور الإنجابي للمرأة، إلا أن فاطمة وبنات جيلها جعلنه فرض كفاية إن قامت به بعض النساء فهذا لا يضير أخريات لم يقُمن به، ولا ينقص تجاوزه من كينونتهن شروى نقير، بل للأمومة دور محدود ضمن الطاقة الجبارة للمرأة، فهاهي فاطمة أحمد ابراهيم أم ووالدة، ولكن صيتها وشهرتها والحبر الذي دُلق عُقيب وفاتها ربط لماماً بينها وبين هذا الدور- أي دور الأم- وهذا دليل على أن طاقات النساء وعزيمتهن أكبر من أن تحدَّها الأمومة، وأبعد من ذلك إن كثيرات من النساء دلَّلن على أن معنى العزيمة والصبر والثبات يكاد أن يكون قد صُنع خصيصاً لمن كانت أُمَّاً وعاملة في نفس الوقت، ولنا أن نتخيل حجم الجهد الذي تقوم به المرأة العاملة الأُم، وللناظر أن يستشهد بالمجهود الذي تقوم به المرأة في المنزل في مجتمعاتنا التي لا زالت تقصر الأعمال المنزلية على النساء، وتحضرني في هذا لوحة هندية لامرأة لها أكثر من أثني عشر يد، تُبيَّن كيف أن المرأة تقوم بأكثر من دستة من الأعمال في المنزل في وقت واحد، ورغم هذا يأتي من يقول لك: المرأة غير العاملة! على أني زاعم بأن أكثر من 90% من النساء في هذا العالم هن عاملات بشكل أو بآخر، وبأجر وبدون أجر، وليبحث من أراد عن العطالة في مكان آخر.
    رسالة أخرى رسَّخت لها فاطمة بين النساء السودانيات، وهي أن الاهتمام بسماحة الدماغ له قيمة لا تقل عن قيمة الاهتمام بسماحة الشكل، وكل ما زاد وعي المرأة، زادت وارتفعت قيمة الأول وعلت على الثاني، لذلك فإن عديدات من نساء بلادي انشغلن بسماحة الأدمغة بأكثر من انشغالهن بسماحة الوجوه، بل أكثرهن طفرن منتفضات عالمات وأديبات وإعلاميات وسياسيات ومعلمات للرجال والنساء، ولعل في هذا عظة لبعض الرجعيين وقصيري النظر كي يفهموا أن نبال النساء قد انطلقت من الأقواس، وأن كل محاولات ردَّها خائبة لا محالة، فهل من مُدَّكِر؟!
                  

العنوان الكاتب Date
فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها الله -- توثيق الكيك08-14-17, 07:04 PM
  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-14-17, 07:08 PM
  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-14-17, 07:11 PM
    Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-14-17, 07:16 PM
      Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-14-17, 07:31 PM
        Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-14-17, 07:39 PM
          Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-21-17, 07:05 PM
        Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-14-17, 07:40 PM
          Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� عبدالعزيز الفاضلابى08-14-17, 08:30 PM
            Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-15-17, 06:32 PM
              Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-15-17, 06:57 PM
                Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� بكرى ابوبكر08-15-17, 07:07 PM
                  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-15-17, 07:23 PM
                    Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-19-17, 04:22 PM
                  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� مني عمسيب08-15-17, 07:24 PM
                    Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-16-17, 10:43 AM
                      Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-16-17, 10:47 AM
                        Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� علي دفع الله08-16-17, 12:01 PM
                          Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-16-17, 04:11 PM
                            Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-16-17, 04:39 PM
                              Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-17-17, 06:44 AM
                                Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-17-17, 05:26 PM
                                Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رجمها ال� الكيك08-17-17, 05:26 PM
  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-19-17, 06:25 PM
  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-19-17, 06:31 PM
  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-19-17, 06:32 PM
    Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-19-17, 06:36 PM
      Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� Dr. Ahmed Amin08-19-17, 07:41 PM
        Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-20-17, 06:12 AM
          Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-21-17, 07:08 PM
            Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-22-17, 06:08 PM
              Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-22-17, 06:10 PM
                Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-23-17, 07:42 PM
                  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-26-17, 06:27 PM
                  Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-26-17, 06:30 PM
                    Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-27-17, 06:39 PM
                      Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-27-17, 06:58 PM
                        Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-28-17, 07:42 PM
                          Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك08-31-17, 05:10 PM
                            Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك09-05-17, 05:35 PM
                              Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك09-09-17, 05:56 PM
                                Re: فاطمة احمد ابراهيم -- فى الخالدين رحمها ال� الكيك09-27-17, 04:22 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de