مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في الذكرى السادسة للإنفصال:

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 03:56 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-13-2017, 11:16 AM

زهير عثمان حمد
<aزهير عثمان حمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 8273

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في الذكرى السادسة للإنفصال:

    10:16 AM July, 13 2017

    سودانيز اون لاين
    زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
    مكتبتى
    رابط مختصر

    فشل مشروع السودان الجديد في الجنوب سببه خيانة القيادة

    - سلفا كير قاد عملية خيانة المشروع لأسباب يعرفها هو والتاريخ سيحاكمه

    - الحركة الشعبية تم إختطافها من قوى رجعية وتدميرها كحزب سياسي

    - إنفصال الجنوب مرة أخرى وارد لكن الخطر المحدق هو إنهيار الدولة

    - سلفا هو المسؤول عن خيبة الأمل

    - القيادة الحالية لم تعمل أي شىء سوى نسخ فشل الدولة السودانية (بي ضبانتها)

    - الخلافات بين عقار وعرمان والحلو حقيقية

    - سلفا كير أجهض المشروع لكن الحلم مازال قائماً

    - أنا الآن لاجئ سياسي في أمريكا.. وليست لدى مشكلة في زيارة الخرطوم

    حاوره: فتح الرحمن شبارقة

    في الذكرى السادسة للإنفصال التي تمر هذه الأيام دون فرحة في الجنوب ولا دمعة في الشمال، سعت (الرأي العام) لاستنطاق قيادات من العيار الثقيل في الحركة الشعبية لقراءة المشهد المتفجر في الجنوب. ولحيثيات مختلفة كان باقان أموم أوكيج، هو الأنسب فيما يبدو لتقديم إعترافات وقراءات جريئة عن أحوال وأهوال الجنوب ومصير مشروع السودان الجديد هناك، بل حتى مصيره الشخصي بعد أن لجأ سياسياً إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

    تواصلت مع باقان عبر الهاتف مساء أمس في مقر إقامته بولاية كلورادو الأمريكية، فوجدته هو هو.. ذات باقان الذي يحتفظ بقاموس خاص ووضوح فوق المعدل سواء كان في المعارضة أو الحكم أو حتى لاجئاً سياسياً، حيث أفرغ رشاشه المحشو غضباً في وجه الرفاق الحاكمين بالجنوب، ودون أن يستخدم (ساتر) فيما يبدو، أطلق كلماته كما الرصاص في وجه الرئيس سلفا ومن اتهمهم بخيانة مشروع السودان الجديد وسرقة فرحة الجنوبيين الذين انسربت إلى دواخلهم خيبة الأمل في ذكرى ميلاد دولتهم، فإلى مضابط الحوار:

    * أين باقان أموم اليوم.. جسديا ومعنوياً، أي (مكان اقامتك وفاعليتك)؟

    - أنا الآن لاجىء سياسي في كولورادو بالولايات المتحدة الأمريكية، ومازلت مؤمنا بقضية بناء مجتمع جديد بصرف النظر عن الأخطاء والاخفاقات، فمسيرة المجتمع البشري فيها انعطافات كثيرة سلبية وايجابية وبالتالي الناس لازم تكون عندها (روح طويلة)، وهذا هو المكان الموجود فيه.

    * كيف مرت عليك ذكرى انفصال الجنوب هذا العام والتي لم يُحتفل بها في جوبا؟

    - نحن نهنئ شعب جنوب السودان باختيارهم للاستقلال، ولكن هذه الذكرى تأتي وجنوب السودان يرزح تحت حرب أهلية طاحنة ومدمرة بسبب خروج القيادة الحالية في جنوب السودان من الرؤية وفشلهم في تطبيق مشروع وطني جامع لبناء أمة وبناء دولة في جنوب السودان.

    * في ذكرى انفصال الجنوب هذه الأيام. من الذي أفسد عليكم الفرحة.. سلفا ام مشار ربما؟

    - الذي أفسد الفرحة على شعب جنوب السودان هو خروج القيادة ممثلة في سلفا وأعوانه من رؤية الحركة الشعبية لبناء دولة حديثة ديمقراطية علمانية قائمة على المواطنة، وفشل القيادة في تنفيذ مشروع الحركة الشعبية الذي عبر عنه د. جون بوضوح بأن مشروع بناء الأمة يجب أن يكون قائماً على القواسم المشتركة لأى شعب سواء أكان شعب جنوب السودان أو شعب السودان وهذا هو الذي يقود للاستقرار ولتفجير طاقات الشعب لبناء مجتمع جديد تسوده العدالة والرفاهية.

    * لماذا فشل مشروع السودان الجديد حتى في الجنوب الذي تسيطر عليه الحركة بالكامل؟

    - الفشل يرجع لخيانة القيادة للمشروع وعدم قدرتها على تنزيل المشروع لأرض الواقع. وطبعاً التاريخ يحكم على القيادات بقدرتها أو فشلها في تنفيذ مشروع معيّن، فالقضية هي في القيادة.

    * الكل أُصيب بخيبة أمل من إدارة الحركة الشعبية للجنوب.. من المسؤول عن ذلك؟

    - المسؤول عن ذلك هو سلفا كير، فهو رئيس الحركة الشعبية ورئيس حكومة جنوب السودان وهو الذي قاد عملية خيانة المشروع لأسباب يعرفها هو، والتاريخ سيحاكمه على ذلك فيما فشل ونجح في تنفيذه.

    * زار د. مشار الخرطوم وهو معارض وربما أقام فيها لبعض الوقت وكذلك لام اكول.. هل يمكن أن يمكث باقان بالخرطوم معارضاً؟

    - نعم، مافي أي اشكال سواء أكنت معارضاً أو في الحكومة. وأنا زرت الخرطوم حتى بعد استقلال جنوب السودان، وكنت مسؤولا عن ملف بناء العلاقات أو المفاوضات لوضع أسس جديدة للعلاقات بين البلدين.

    * هل ما زلت على تواصل بالسياسبين في الشمال؟.. ومع من تحديداً؟

    - مع بعضهم، والتقيت قبل فترة بوزير خارجية السودان..

    *وماذا دار في لقاءك مع بروف غندور؟

    - ناقشنا العلاقات بين الدولتين وقضية احلال السلام في جنوب السودان ودور السودان في ذلك، وكذلك ناقشنا مشكلة الحرب في السودان وكيفية إيقافها.

    * هل يمكن أن تكون هنالك كونفدرالية بين دولة الجنوب والسودان؟

    - الأولوية والقضية الأهم الآن هي كيف نحقق الاستقرار في كل من جنوب السودان والسودان ونمنع انهيار الدولة وننقذ الوضع من التدهور المفضي لخلق منطقة تعم فيها الفوضى وتغيب عنها الدولة سواء أكان في جنوب السودان أو في السودان. وما يقود لانهيار الدولة في جنوب السودان يؤدي لآثار سلبية على كل من السودان وأثيوبيا ويوغندا. وإذا حققنا الاستقرار في كلا الدولتين يمكن من بعد ذلك أن نفكر في شكل العلاقات بين الدولتين، والنقطة الأساسية هي لابد من بناء علاقات تعاون وجيرة فيها تبادل للمنافع لتعيش الدولتين في سلام واستقرار.

    * وهل اكتشفت ذلك فجأة، أين كان الجوار الأخوي والآمن عندما كنت خميرة عكننة وتمضي في الاتجاه المعاكس لذلك.. هكذا سيقول البعض وهم يقرأون اجابتك السابقة؟

    - إذا أنت رجعت للحوار الأخير الذي أجريته معك قبل الانفصال، أنا متأكد ستجد أن موقفي هو (إذا حدث انفصال سنعمل لبناء علاقات جيرة وتعايش سلمي وتعاون وتبادل للمنافع بين البلدين) وهذا موقف مبدئي وليس وليد اللحظة.

    * في ذات الحوار قلت فيما أذكر إن الجنوب لن يتحول إلى دولة مشاغبة، ولكن تحوّل فيما يبدو؟

    - هذا تم بسبب خروج القيادة عن رؤية ومشروع الحركة الشعبية وهو الذي أدى للدولة المنهارة الآن والتي تعيش حالة احتراب مع ذاتها، والقيادة الحالية لم تعمل أى شىء سوى نسخ فشل الدولة السودانية (بى ضبانتها).

    * بعد كل هذه السنوات.. كيف تنظر إلى تجربة الحركة الشعبية؟

    - الحركة الشعبية تم اختطافها من قوى رجعية وتم تدميرها كحزب سياسي، وباسم الحركة الشعبية يتم ارتكاب جرائم ويتم تنفيذ برنامج رجعي قبلي طائفي في جنوب السودان، وهو نفس المشروع الذي قام من أجل مشروع الحركة الشعبية للتغيير ولبناء المجتمع الجديد القائم على العدالة والمساواة دون تمييز بسبب العرق أو القبيلة، وهذا المشروع تم اجهاضه من قبل سلفا كير وتبنى مشروع رجعي معادي لمشروع الحركة الشعبية لذلك تشتت الحركة كتنظيم ولكن المشروع والحلم مازال قائما وباقِ كما حلم به المؤسس القائد الراحل الدكتور جون قرنق، وهذا هو المشروع الذي نتمسك به.

    * ألا يزعجك أن تتهم بالخيانة الوطنية في جنوب السودان بسبب سعيك لوضع بلادك تحت الوصاية الدولية الذي عدّه تعبان دينق في حوار أجريته معه ضرباً من الخيانة؟

    - الجنوب الذي يحكمونه، والمشروع الذي يفرضونه، هو مشروع لتدمير الجنوب. وبالتالي لإنقاذ جنوب السودان فإن واحدة من المقترحات التي قدمتها في 2014 أنه لإنقاذ جنوب السودان من الانهيار ومن الابادات الجماعية ومن التطهير العرقي والحرب القبلية الشعواء المدمرة للكل فإن الطريق يمكن أن يكون بنشر قوات تدخل دولية لوقف هذا الدمار ولإنقاذ المواطن...

    * عفواً.. ألا يزعجك أن تتهم بالخيانة الوطنية لهذا الطرح الذي قدمته؟

    ارتفعت نبرة صوته قليلا وهو يقول:

    - لا يزعجني.. خيانة ماذا؟.. أنا مع مشروع السودان الجديد في جنوب السودان، مشروع لبناء دولة ديمقراطية مستقرة قائمة على المواطنة، وهم يبنون في دولة مضطربة قائمة على الهيمنة القبلية والحروب والعداء ضد المواطنين، وبالتالي الدولة التي يتكلمون عنها (أنا ما جزء منها ولا عندي ولاء ليها).. عندي ولاء لمشروع هو الحل لجنوب السودان..

    * من تقصد تحديداً عندما تقول (الدولة التي يتكلمون عنها)؟

    - أقصد الناس الذي يحاولون اتهامي، ولذلك أنا لست منزعجاً من اتهام من أي نوع لأني ليس لدي ولاء لذلك المشروع المدمر لجنوب السودان.

    * في ظل المشاكل الموجود بالجنوب، هل يمكن أن يتعرض إلى خطر انفصال جديد.. من الاستوائية أو من أعالي النيل ربما؟

    - هذا وارد. لكن الخطر الأكبر ليس الانفصال لأي إقليم من أقاليم جنوب السودان، وإنما الخطر الأكبر هو انهيار الدولة وتشتتها إلى فوضى، وهذا هو الخطر المحدق الآن ليس على شعب جنوب السودان فحسب وإنما على كل الإقليم، وكل العالم يجمع على ذلك. وهذا ما رأيناها منذ 2013 وحاولنا أن نمنعه، وأنا شخصياً تحدثت مع سلفا كير كي لا يدخل البلد في حرب - لأنه هو الذي بدأ الحرب - وناقشته وواجهته شخصياً وطرحت له مشروع بديل هو أننا نقوم بتوحيد كل الشعب ضد المرض والفقر والجهل وإذا كان محتاج لعدو فالمرض والفقر والجهل هم الأعداء.

    * سلفاكير في خطابه لشعب جنوب السودان بمناسبة الاستقلال قال أمس الأول أن الاستفتاء لو اعيد مرة أخرى سيختار الجنوبيون الانفصال..هل توافقه على ذلك؟

    - صحيح لو خيُّر الجنوبيون مرة ثانية سيختارون الانفصال، فالقهر والتهميش لا يمكن أن يكون خيارا.

    * ما هي الوصفة التي يمكن أن يتعافى بها الجنوب برأيك؟.

    - أولاً هناك ضرورة لابتدار عملية سياسية شاملة من جديد يشارك فيها كل أصحاب المصلحة في جنوب السودان وكل الأطراف للرجوع للمشروع لبناء دولة ديمقراطية حديثة قائمة على المواطنة في جنوب السودان، والاتفاق على ترتيبات انتقالية جديدة وتنفيذ برنامج انتقالي لإعادة بناء أجهزة الدولة، والاتفاق على دستور دائم في جنوب السودان يحدد أو يؤطر لكيفية إدارة الجنوبيين لشؤونهم العامة وكيف يحكمون أنفسهم، ونتوقع لحل اشكالية تنفيذ البرنامج وفشل أشكال الإدارة الإنتقالية المكونة من أطراف النزاع، ويمكن أن يفكر المشاركون من القوى الوطنية في جنوب السودان في إسناد المهام لحكومة انتقالية مشكلة من التكنوقراط وبعدها تجرى الانتخابات وأي من السياسيين يريد أن يخدم شعب جنوب السودان عليه أن يطرح نفسه لإرادة الشعب من دون أي صراع عنيف حول السلطة.

    * كيف تنظر للخلافات بين رفاقكم السابقين في الحركة الشعبية عقار وعرمان والحلو، وهل هي خلافات حقيقية؟

    - نعم هي خلافات حقيقية ومؤسفة، ونابعة من التفسيرات المختلفة لمشروع السودان الجديد، ونأمل أن يتجاوزها وهم كقوى مكوّن أساسي من مكونات القوى السياسية السودانية، ونأمل أن يشاركوا مشاركة إيجابية في حل الأزمة السياسية السودانية لتحقيق دولة جارة مستقرة وهذا من صلب اهتمامنا، وواحدة من اهتماماتنا الرئيسية هو بناء دولتين جارتين تعيشان في سلام واستقرار وبينهما تبادل للمنافع.

    * خصومك يقولون: إنك مثل عود الكبريت.. اشتعلت مرة واحدة ضد الشمال ثم انطفيت.. ولا قدرة لك على الاشتعال مرة اخرى؟.

    ضحك قبل أن يقول:

    - أنا مؤمن بمشروع السودان الجديد وأعمل لبناء دولة حديثة وسأواصل المساهمة في هذا الاتجاه. ومصدر الطاقة هو الإيمان عدالة القضية وسيظل الحلم مشتعلاً في وجداني طوال حياتي، هذا المشروع النبيل هو الذي يُعطي معنى لحياتي.
                  

العنوان الكاتب Date
مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في الذكرى السادسة للإنفصال: زهير عثمان حمد07-13-17, 11:16 AM
  Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في أبوبكر عباس07-13-17, 03:14 PM
  Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في aosman07-15-17, 09:00 PM
    Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في Deng07-16-17, 09:18 AM
  Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في ياسر منصور عثمان07-16-17, 12:49 PM
  Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في aosman07-16-17, 07:59 PM
    Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في Frankly07-16-17, 08:12 PM
      Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في Deng07-16-17, 10:04 PM
  Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في aosman07-16-17, 10:59 PM
    Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في Deng07-17-17, 08:21 AM
      Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في أبوبكر عباس07-17-17, 08:52 AM
        Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في بدرالدين بابكر مصطفى07-17-17, 09:26 AM
          Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في أبوبكر عباس07-17-17, 09:41 AM
            Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في أبوبكر عباس07-17-17, 09:52 AM
            Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في Frankly07-17-17, 09:56 AM
  Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في ياسر منصور عثمان07-17-17, 10:38 AM
  Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في aosman07-17-17, 04:37 PM
    Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في Deng07-17-17, 05:01 PM
      Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في Nasser Amin07-17-17, 05:22 PM
        Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في أبوبكر عباس07-17-17, 05:28 PM
          Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في Nasser Amin07-17-17, 05:43 PM
  Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في aosman07-17-17, 05:41 PM
    Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في Deng07-17-17, 05:48 PM
  Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في aosman07-17-17, 05:58 PM
    Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في Deng07-17-17, 06:19 PM
      Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في أبوبكر عباس07-17-17, 07:48 PM
        Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في Salah Zubeir07-17-17, 09:33 PM
  Re: مع باقان أموم.. إعترافات وإفادات مثيرة في aosman07-18-17, 10:00 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de