|
Re: تُرى ما الذي أبكى أبو الأمين ،، فبكت الأكو (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
حينما يبكي العظماء فتهتز عروش السماوات السامقات لذاك الشجن العظيم المخبؤ خلف المشاعر والأحاسيس الخرافية ، وتبتل عروق الأرض وأديم جروفها الحنونة ، من فرط تلك الأشواق العارمة المجيدة !! ،، فيا لها من أغنيات عظيمة يكتنز فيها إرث هذه الأمة المباركة ووجد أفئدة الجدود الأتقياء الأنقياء ، والحبوبات الحنونات المحبات وقلوبهن العفيفة الطاهرة الودودة المُحِبة !! فلعله يبكي فقدهن ، أو بعدهن ،، أو غياب تلك الأيام الرائعات الغائبات من وراء ذاك الزمان البعيد المنال !!
|
|
|
|
|
|
|
|
|