|
Re: البيتو من قزاز - صباح محمد الحسن (Re: ياسر السر)
|
=
Quote: ومن المعني بهذا المقال ومن الكاتبة لهذا المقال؟ |
مثلكم يا ياسر لم أفهم شيئاً من اللغز الذي أتى به زهير
ولم أتبيّن سوى أن الصحفية (س) من بنات الأصول وأن الصحفية (ص) هي أيضاً من بنات الأصول. وأن الصحفية (س) شمطاء الشمطاوات بينما الصحفية (ص) ذات تاريخ عريق غير أشمط ، أو كما قالت: ((لايحتاج لصورة مع نجوم عمري الصحفي يضاعف عمرهم المهني)). وأن الصحفية (س) هاتفها (محمول/نقال/سليوير/جوال/موبايل .. إلخ) بينما (ص) لديها هاتف (سيار).
وأن (ص) اسمها ناصع وأصلها ثابت وفرعها في السماء و"بِنت أرابيب" وكانت تعمل في نفس البيئة الصحفية التابعة لدولة (التوجه الحضاري) ولأنها لا تبيع قلمها وشرفها لذا فقد ابتعدت عن إعلام الدولة الرسالية، أو "الإعلام الموبوء" كما وصفته وهي تخاطب زميلتها (س) قائلة: ((لكن انتي وامثالك لن تتحملين الغياب ليوم واحد لذلك تمارسي كل الالعاب القذرة للبقاء....ونحن لهذا اللعب القذر...نغادر......وهذا الفرق بيني وبينك)) وبرغم أن هاتف الأولى غير مثبّت في سيارتها الفارهة إلا أنها ((زولة سوق)) كما وصفتها زميلتها المأصلة عفيفة اللسان. وبدليل أن رجل الأعمال الكبير كما قالت اشترى منها الكثير: ((قريبي رجل الأعمال الذي أشترى منك الكثير))
وهذا يا ياسر يؤكد أن دولة المشروع الحضاري قد بلغت الذُرى صحافة وسياسة وأخلاقاً و "وجوها متصدعة". وهو ما يدعونا إلى المسارعة واللحاق بمن سبقونا إلى ركب السلطة ، ولننضم بحمد الله إلى أبناء الأصول وبنات الأصول من أمثال (س) و (ص) حتى لا نظل في الأسى هكذا مقطوعين بلا فصل ولا أصل.
التحية لصاحب البوست ولكم ... .. .
|
|
|
|
|
|
|
|
|