|
Re: مؤتمرا القاهرة وكينيا: هجمة على الاسلام.. � (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
- في الأسبوع ذاته الكلمات المحشوة بالمعاني الجديدة هذه تطلق مقالات لها ذيول. - خالد التيجاني يطلق حديثه في (تنشين) دقيق ضد الإسلام وأهله بالذات والعنوان عند خالد هو: (بعد نفاد صلاحية النسخة الأخيرة من الحركة الإسلامية.. انتهى الدرس.. فهل من معتبر). والعنوان يعني أنه قد (قرر) وانتهى الأمر. في الأسبوع ذاته وبالأسلوب ذاته (إفراغ الكلمات ثم حشوها) الشعبي يطلق كلمة حرية.. وأن الإسلام لا حرية فيه. (الشعبي كان يستطيع أن يقول .. هذا فهمي للحرية في الإسلام.. والوطني يقول مثلها.. ثم يلتقون في منتصف الطريق.. ومنتصف المصحف ومنتصف المكتبة الإسلامية.. لكن هذا لا يحدث لأن المعنى الحقيقي لكلمة حرية عند الشعبي هو: الحرية هي ما أريده أنا فقط.. وليس ما يريده الإسلام. والشعبي ومؤتمر كاودا الآن ومؤتمر كينيا منتصف فبراير وكتابات خالد وعشرين آخرين معه.. وحرب مخابرات مصر الآن و.. وأمس حديث الأفندي في (الصيحة) وقبلها وبعدها.. كتابات كلها يرفض الإسلام. في أسبوع..!! في أسبوع..!! في أسبوع..!! في (مصادفة).. مصادفة غريبة. والجملة (الجملة التي ترفض الإسلام) حين يجدونها ناشزة تصك الأذن.. يعيدون تلحينها بحيث يصبح قولهم هو: نرفض إسلام الإنقاذ!! مما يعني : بأسلوب التفريغ وإعادة الحشو.. أنهم حريصون على الإسلام.. وأنهم ينقذون الإسلام من الإنقاذ. والهجوم الواسع الآن ليس أكثر من تنفيذ لمؤتمر القاهرة ثم كينيا.. شيء ينطلق الآن لتنفيذ المقررات. ونحدث عن المقررات هذه.
|
|
|
|
|
|
|
|
|