|
Re: مؤتمرا القاهرة وكينيا: هجمة على الاسلام.. � (Re: حمد إبراهيم محمد)
|
* وفتاة ايام موجة الحرية والتعري تكتب للدكتور مصطفى محمود تقول: ما دمت احافظ على شرفي فلا يهم ما أرتديه. ويرد د. مصطفى ساخرا: اؤكد لك يا بنتي ان الشرف مساحته ليست اربع بوصات مربعة. * وتفريغ الكلمات من معانيها واعادة حشوها كان شيئاً يحتفظ بصورة الكلمات تلك لان مظهرها مقبول عند الناس. * كلمة (شهيد) تعني من يقتل وهو يقوم بعمل في سبيل الله، * الشيوعيون يستخدمون كلمة (شهيد) المقبولة عند الناس.. يطلقونها على من يقتل وهو يقاتل ضد الله سبحانه. * النصف المعركة هو هذا.. تجري إعادة استخدامه الآن.. لأن. * النصف الاخر، الإسلاميون الآن يعجزون عن مواجهة السيقان العارية (بالمواعظ والكلمات و..)، ويعجزون عن معرفة أسلحة المعركة اليوم. * مؤتمر عن السودان (والحرية والإسلام) ينطلق في كينيا. * المجموعة.. الجمهوريون يطلقون مطبعة وكتابات تشكك في (عدل) القرآن.. وأنه (حرم المرأة من الحرية) هكذا تقول الكتابات. - ويقيمون ندوات مغلقة.. أقل من عشرين شاباً في كل مرة.. يشككونهم في القرآن .. المجموعة هذه هي من كان يطلق ندوات في كينيا. - ندوات كلماتها.. تفرغ من معانيها ثم تحشى بالمعاني الجديدة. - وإسلام يفرغ من كل شيء.. ويعاد حشوه بشيء آخر. * الكلمات المحشوة بالمعاني الجديدة هذه تطلق مقالات لها ذيول. * خالد التيجاني يطلق حديثه في (تنشين) دقيق ضد الإسلام وأهله بالذات. * الأسلوب ذاته (إفراغ الكلمات ثم حشوها) الشعبي يطلق كلمة حرية.. وأن الإسلام لا حرية فيه. * الشعبي ومؤتمر كاودا الآن ومؤتمر كينيا منتصف فبراير وكتابات خالد التجاني وعشرين آخرين معه.. وحرب مخابرات مصر الآن، وأمس حديث الأفندي في (الصيحة) وقبلها وبعدها.. كتابات كلها يرفض الإسلام. * في أسبوع..!! في أسبوع..!! في أسبوع..!! * في (مصادفة).. مصادفة غريبة. * الجملة (الجملة التي ترفض الإسلام) يعيدون تلحينها بحيث يصبح قولهم هو: نرفض إسلام الإنقاذ!! * يعني: بأسلوب التفريغ وإعادة الحشو.. أنهم حريصون على الإسلام.. وأنهم ينقذون الإسلام من الإنقاذ. * الهجوم الواسع الآن ليس أكثر من تنفيذ لمؤتمر القاهرة ثم كينيا، شيء ينطلق الآن لتنفيذ المقررات. * نحدث عن المقررات هذه. ******
|
|
|
|
|
|
|
|
|