حبيبنا ملهم شكرا على المتابعة والتهنئة الودودة. بعيدا عن الحوار واللحظات الحلوة التي قضيتها معه في ابوظبي، فنصير شمة يكن للسودانيين محبة خاصة نتيجة تعامل عن قرب ومعرفة وليس عن انطباع بحكم تجربة بيت العود الخرطوم. والملاحظ أن مساعديه الأساسيين في تجربة بيت العود القاهرة أو بيت العود ابوظبي سودانيين. وقصدت من خلال هذا البوست أن أحتفي به وأن ابادله نفس المحبة التي يكنها لنا. هذا الكليب أنزله الأستاذ عبد المنعم سيد احمد في بوست الحوار مع الموسيقار نصير شمة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة