بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الحِــرار يكاد أن يطيح التثاقف والحوار فقُل: يا ســـتــّار ..!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 10:13 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-16-2017, 12:32 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5265

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح (Re: محمد أبوجودة)

    وهاهو مقالي النّاظر في المقالَيْن للأستاذ الطيب والأستاذة شمائل:-

    Quote: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الحِــرار طاحَ التثاقف والحوار فقُل:يا ســـتــّار..!

    بقلم: محمد أحمد أبوجـــودة ..*


    شمائل النور، الأخت الأستاذة الصحفية بصحيفة التيّار، تأذّت بما ورَد في كتابات للصحفي والناشر والباشمهندس، الأخ الأستاذ الطيب مصطفى،
    بصحيفة الصَّيْحة. وبحسب ما أورده الأخ الأستاذ الصحفي زُهير حمد عثمان، بنشرِه على صفحته بــ"المنبر العام لسودانيزأونلاين" معنوناً بـــــ :
    (الصحفية شمائل النور تشتكي الطيب مصطفى في مجلس الصحافة وتحرك اجراءات جنائية ضده)، حسب الرّابط: ** وَ في الحقيقة، أنّ رأيها
    موضوعي جداً، يؤكّده الكثيرُ من وقائع وحيثيات جارية فينا منذ العام 1989 وكذلك يؤيّده ما يجري وما قد جرى من إنشاء وتكوين هذه الجماعات
    المتطرِّفة في تديّنها، من أشباه داعش، القاعدة، فارِش، الحوثي، الليبشنسي، الخيميائي والدوغمائي إلخ,,, وإنها لجماعات مُرَكّبة ومتعددة هدفها أن
    تملك السُّلطة، وقبل أن تمسكها بعقدِ إبهامها والسّبّابة عليها، تُريد أن تطلع فوق رؤوس الناس بـ كُرعَيْها، وتأخذ فيهم (الحق+الباطل) العـام، بيدَيْها
    هيَ حصريا ..! غض النظر عن قوامة حُكم أو التزام شريعة إسلامية أو حكومة ديمقراطية، أو أيّ قاعدة قانونية. فالتحية إذن للأستاذة الصحفية
    شمائل النــور، الموضوعية في طرح القضايا من وجهة نظرها المُعتَبَرة، ولها الحقّ، بل كل الحق في إعلان نيّتها التوجّه بشكوى للجنة الشكاوى
    بمجلس الصحافة والمطبوعات؛ وتلك هيئة مُحتَرَمة، بل هيئة مُفتَرَض فيها النزاهة من حيث أنها "الجهة ال مُختَصّة بنزاعات الصحافة والمطبوعات"
    والبلد الآن، برغم ما يعجُّ به من "بعض أزلام" فهو بلدٌ فيه "نائب عام".

    من ناحية أخرى، ففي الحقيقة أنّ كتابات الصحفي الطيب مصطفى، تتّسِم بالشراسة التي تزيد عن حدّها المعقول، في كثيرٍ من مقالاته وتناولاته
    لموضوعات في الشأن العام، يذهب فيها مذهب .. (فــَ لتُرَقْ مِنّا دماء .. أو تُرَق منهم دماء .. أو تُرَق كل الدِّماء) حتى ليكاد يبدو هذا الأخ المُتَدَيِّن
    بمظهرية فاقعة، في إهاب دراكولا خطير مقيت، ومن كِبار دراكولات عصرنا السياسي الرّاكض في استعاداته التدركُل..! ؛ والمفارَقة، أن
    هذا المنهج المتشارِس للأستاذ الطيب،لم يُعرَف به في ما قبل "انتباهته" وَ "صيحاه". بل لم يُعرَف بمهنة "الصحافة" في شبابِه، وقد لا تعرف
    فيمَ أفناه..؟ (أي نعم هو الآن شاب وسيظل، ونتمنّى له استدامة الشبابية ما استدامت الحظوة التي وجدها على كِبَر). لقد أفنى الأستاذ الطيب،
    ربيعاً من شبابه الغَضّ في جمع الدُّرَيهمات من أبوظبي وَ دُبَي وغيرها من مُدِن المِلح، التي ما أغنَتْ أحداً، وقد أفقرتْ الكثيرين؛ فكم من شابٍ
    سودانيٍّ قد بَدّد النّضِرات من أيّام شبابَه هناك، ثم عاد "كُهنة" أو أشبه قليلاً ما خلا الطيِّب..! والذي عاد كعودة
    الابن الضّال..! كعودة "ديجانقو" أو "ترنتي" يلطُم هذا ويخبط هناك؛ ومع ذلك، فقد طابَ له المُقام وذُلِّلتْ له أكناف المنابر، وتُخِيــِّرت له الهيئات
    الوارّة والمؤسسات التي كانت قارّة، فعاثَ فيها ما عاث، وطاش بالنشوة النجاحية الطارئة لايذكُر اغتراباً ولا شبابا.أقول: أفنى صاحبنا أغلب شبابه
    في جمع الدّرَيهمات، أيّان كان وجهُه بالبسمات يشرِق، وجيبه بالمئات يفرِق! مئات فقط لاغير..! لا كما الآن، حيث ارتفع الرقم الذي يُقَفِّل به حساباته
    اليومية ومكنوزاته الإسلاموية الرِّكازية بما يفوق الألوفات؛ بل قُل الملايين، المليارات وربما وصَل التريليونات ولا "حَدِّش جايب خَبَر". ذلك أنه
    ما إنْ هَبّتْ ثورة الإنقاذ .. وَ ذاك يوم الجيش للشّعب انحـــاز (!!) حتى تركَ الصحافي الساكت كان أيّاميها..! مهنته الاغترابية، وما كان صحافيٌّ
    ولكن يجبنون ..!

    ترَك الطيّب تلك المهنة التي كان يُجبي بها مئاته من الدّراهم والدّراخم، وبالفقط لا غير؛ ثم قطع تذكرة سفر العودة للديار بعدما تشوّف، ككثيرين
    من صحبِه الميامين وغير الميامين للمُستقبل المالي الذي ينتظرهم هاهُنا. وكانوا يروا أنّها " فَتَحَتْ " وُ كـِدا .. وُ "ديل جماعتنا ذااااااتُم" ويا
    اللمارتيين، والله تتتتتتتبْ ما قصّــرتو .. وما بننساكم ولا تنسونا وَ الشِّماغات تساوَت وال قُطَرْ تلاحقت، ثم الودائع رقدتْ هَبَطْرَش..! فقد
    جاء الطيّب عائداً للوطن، فتقلّد إدارة التلفزيون ضربة لازبِ؛ ثم عاث فيه ما يعوث الغريب في بلدن طيرو عجمي، فــ حجّب السّوق..! سيقان
    الممثلات الشابات في المسلسلات التي كانت "مَسّاكة" تلفزيون السودان القومي زمان والآن...! وذلك حتى لا تحدُث، في وَرَعِه المزعوم، الفتنةُ
    النّائمة في أجفان رجال الدولة الإسلامية السودانية الوليدة، أو تصــحو فَينامونx العسل ..! وإنّ النسوة " ما بتجيهن عَوَجة" بعد داك. فتصادم
    معه وزيرهم الإعلامي سبدرات، ثم غلَب كيدُ الوزير، حظوَةَ السَّيِّد العائد، وَ خرج المدير "أب سِتارة" من مباني التلفزيون مُقالاً شَــرّ إقالة،
    ولا نفعته السِّتارة ولا سـَندَه ما تكوّم خلفها في ذهنيّتِه من شَتارة.

    لكن الطيب ما بنغلب، أو هكذا رُبِّيَ فيما يبدو ..! فسارَ ســيرة الحجّاج مَـزهــوَّاً حتى قبَض على زُمّارة الرّقبة في جيد الهيئة العامة
    للاتّصالات، لكأنّها كانت عاطلة، فَدّجّنها
    بحسب مقاسه العولمي..! وإنه ليكاد يخلط خلطاً فاقعاً بين مفهوم "العولمة" Globalization والعلمانية Secularism حيث أنه، ومن
    خلال تطبيقاته في الحياة اليومية، ظلّ يصيح نهاراً بكراهته للعَلمانية والعولمة؛ ثم يأوي إليها في اللّيل البهيم، وقد يخنـَع للطافاتها هناك،
    حيث الحيف ومواطن التوليف؛ ويقولون: الليل يغطّي صياح النّهار. يتبتّل في حَمد العِلم والتعلّم والتَّرَفـُّـه بهما مــَــعــاً. فهو، إذن، ضدّ
    العولمة مظهرياً، وهو معها باطنيّاً، بل قَلباً وقالَباً في نواحي الفُرُش والطّنافس ووقورات الثرامِس وَ كِبار الوظائف والأنعام والنِّعم واللطائف
    و الظروف واللّفائف. ثم غادر صاحبنا الهيئة العامة للاتصالات، بعد أن ملأ الأرواح في البرّ والبحر والجوّ بالصياح، وأفتى بعد انتهاء دورته
    الإفتائية المُنتَهية صلاحيّتها، بأن بيع الشركات العاملة حرام، وأنّ الحوافز كتيرة على ناس قِدّام، وأشياء من هذا القَبيل. لكنّه وللحق، قد غادر
    دست الهيئة الغنيّة وفي نفسِه شيءٌ من حتى وَليت و علّ وَ ياللمَذَلّة. ثم تسارع مُسرعاً بتأسيس حزب له صياح ونُباح واجتراحُ جحجاحٍ
    ولا مِفتاح ..! هو حزب " منبر السلام العادل" ثم أصدر صحيفة "الانتباهة" وكَسّر السوق الصحفي تكسيراً، وجعل للتنابذ سوقا، وللوحدة
    الوطنية فسوقا..! فحقَّق أهدافه القديمة في لمّ الدراهم بالملايييييييين ــات قال لها : تعالي تعالي يا مراسي الشوق .. ويا التي طفَشنا نبحث
    عنكِ في الخُلجان والأصداف ولم نُحَصِّلِك..! لنعود عُقُب ونجدُكِ "جيتي بي جاي" ..؟ وقد قيل، إن تأتي متأخِّراً خيرٌ من ألّا تأتي.

    أقول: إن الأستاذ الباشمهندس الناشر الكاتب الصحفي المدير العام السابق والحزبي القيادي وال وال وال، الكاتب الضليع والمُقاتِل المَنيع؛
    مُطارد أفكار الناس وحُرِّيات الناس و "أصوات" الناس، وأعني أخانا الأستاذ الطيب مصطفى، اتّسمت كتاباته الصحفية بالشراسة والتأثيم
    والتقليم لأظافر المعارَضات الوطنية في أول فورتِه، ثم آخى المعارَضة من بعد، واتّجَه بمؤسّساته الصحفية لمقاتلة الحكومة وحزبها بالسِّر ..!
    كأن تقول: مُعارَضة عُرفية ساي ..! لا وَ لن تخرج أدواتها عن الحوار المكرور وجمع أهل القِبْلة – من طَرَف!- على نَسِق رجلٍ واحد
    صامدٍ جامد ..! لكنّه مع ذلك، لم يتخلّ عن التشارس الصحفي ضد كلِّ مَنْ لا يَــقِــرُّ لعلوِّ شانِه وَخطَر جُنانِه؛ فأضحى حَرباً على الكثيرين
    ما شَعَرَ أنّهم يُسَفِّهون مناهجه الصحفية العَرجاء ..! وهي تلك المناهج والأدوات المُمَثَّلة في إيمانه الرّاسخ بأنّ الدولة الإسلامية المُرتجاة
    ستمرُق من ضِئضئَيْ هذه البلاد الطّيِّبة، إذا قتلنا كل بني علمان من أبناء وطننا وأحيينا بني دَعشان، قاعدان، نُصران وذيل المُصران، ثم
    سكنّا كافوري بديلاً عن "كوبر" وَ سَـجَـنَّا السودان في "كُستُبان" ثم قـَـفَــلْــنا امدرمان..!

    ستنهض الدولة الإسلامية الغازيّة الطّيِّبية الأقاربية الحبارتجية، لا محالة ولا استحالة ولا حتى "مَلّالَة" ..! ستنهض دولتنا لتغزوا العالَم
    (فأمريكا روسيا قد دنا عذابها) ثم نعود بالغنائم والولائم والفيء والسّبيَ مُحمَّلينا .. حتى (بـ جولي وُ براد وانجولينا) مُصَــفَّــدينا ..!
    هؤلاء ال هؤلاء هُموا بنو اللّذينا؛ الذين يريدون أن يمنعونا "الفطيرة باللّبن" قبل السَّخَيْنة ..!

    وَ عليه، فَليتحمّل هذا الرجل الطيِّب مسؤولية شراسة كتاباته الصحفية، واتّهاماته الجُزافية، تلك التي درَجَ على إلقائها في وجه كل
    صحفي/ صحفية بأبسط ما يبلع ريقَه. وَ التحية للأستاذة شمائل النور، وإن كانت تقبل نُصحي، فعليها أن تردّ عليه من زاويتها في صحيفة
    التّيار، بشرط أن تنهج ذات موضوعيّتها، وأتوقّع لها فوزاً عليه يكون حمداً لكل الصحافيين والصحافيّات، ويكون هزيمة على كل
    المُتَشَــوبريــن من المحظوظين الذين كانوا لا (في العير ولا النّفير) ثم أصبحو فجأةً سادة الجِلد والدولار والمِثقال والقِطمير.


    ــــــــــــــــــــــــــــــ
    * كاتب صحفي مفصول تعسّفيّاً من صيحفة (الرأي العام) ..(حاشية) .. والحقيقة لله تعالى، وله المُنّة والفضل سبحانه، أنني كــ صــحفي
    سوداني (سابق)، قد سعيتُ للعمل في صحيفة الأستاذ، بل صحيفَتَيْه..! وذلك بعد أن فصلوني من "الرأي العام" وقد تجوّلت على عديدٍ من
    صحفنا الأهلية والحكومية والتعاونية، ولم أُعَتِّب - بالطّبع!!- الصحف الهَبَنَّقية تلك؟ (وهل ينبغي لي؟). وَ أثناء تلك المُساسقات في نِهرات
    الخرطوم، فقد ذهبتُ إلى مقار "الانتباهة" و "الصيحة" محاولاً الالتحاق بركب الطيب مصطفى ..* في " انتباهته" وَ "صَيْحاه" ولكنني
    لم أُوَفّق، وإنني أحمُد الله تعالى، في لحظتي هذي، أنّي لم أوفّق بالكتابة معهم (وَ ربّ شــَرِّ تَـتـَّــقيه دون خيرٍ ترتجيه، فالحمدُ لله ثم الحمدُ لله)
    ومع ذلك فهم، مكان إعزازي، ولكني لن أستطع أن أبلع ما أراه من "حقٍّ نقديّ" في تطاولهم الكريه هذا، ولو كان الثمن أن أقطع عشمي
    البطّال في ممارسة هذه المهنة من منبر ذي فعالية؛ وقد قيل: يجوع الصحافي الأمين ولا يأكل من قُصْعة الفَتّانين (فالفتنة أشدّ من القتل)
    وكل إيدامها من الغِسلين.

    ـــــــــــــــــــــــــــــــ
    ** الرابط [url]http://sudaneseonline.com/board/490
    /msg/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A
    D%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D8%B4%D9%85%D8%A7%D8%A6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D...9%87-1486990735.html[/url]

    (عدل بواسطة محمد أبوجودة on 02-16-2017, 11:35 PM)

                  

العنوان الكاتب Date
بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الحِــرار يكاد أن يطيح التثاقف والحوار فقُل: يا ســـتــّار ..! محمد أبوجودة02-14-17, 12:46 PM
  Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح محمد أبوجودة02-14-17, 01:09 PM
    Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح محمد أبوجودة02-14-17, 01:25 PM
      Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح محمد أبوجودة02-14-17, 01:33 PM
      Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح محمد أبوجودة02-14-17, 01:33 PM
        Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح محمد أبوجودة02-14-17, 02:18 PM
          Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح معاوية الزبير02-14-17, 02:52 PM
            Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح علاء سيداحمد02-14-17, 03:06 PM
              Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح علاء سيداحمد02-14-17, 03:22 PM
                Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح Abdullah Idrees02-14-17, 04:45 PM
  Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح محمد حيدر المشرف02-14-17, 09:43 PM
    Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح زهير عثمان حمد02-15-17, 06:51 PM
      Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح جمال ود القوز02-15-17, 07:20 PM
  Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح محمد أبوجودة02-16-17, 09:22 AM
    Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح محمد أبوجودة02-16-17, 11:33 AM
  Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح محمد أبوجودة02-16-17, 12:32 PM
    Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح علاء سيداحمد02-16-17, 01:09 PM
      Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح محمد أبوجودة02-16-17, 02:39 PM
        Re: بين شـمائل التيــَّـار والزّفـَــرات الح محمد أبوجودة02-16-17, 11:50 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de