الامين اجابة عن سؤالك. دستور و لوائح الحزب الشيوعي السوداني تُحَرِم الاساءة للمعتقدات الدينية و لا يمكن ان يطلع الحزب أوامر حزبية للدفاع عن عثمان و القضية قضية عامة ممكن اي شخص يقول رايو فيها و لكن القضية اكبر من كده بي كتير جداً. الآن هناك ظاهرة خاصة وسط الشبــــاب وهي الالحاد و ضعف الايمان و عدم الاكتراث بالقيم الدينية و اهتزاز عنيف في القناعات الدينية و من أهم الاسباب هي الحكومات التي تدعِي الاسلام و تمارس ممارسات تتناقض مع الاسلام. خاصة في مجال حقوق الانسان و حرية التعبير و ممارة العنف و جرائم القتل و التفجيرات التي تمارسها جماعات اسلامية متطرفه و يكون ضحاياها من الابرياء وزي ما قلت ليك الموضوع كبير . لاحظ الحاد هيفاء الشمراني و فاطمة المطيري و خلود بارعيدة و غيرهم. و أعتقد ان الخطاب الديني متخلف جداً عن متطلبات العصر قال الله تعالى: {وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاء كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءتْ مُرْتَفَقًا}سورة الكهف الآية شوف الفيدو ده و ح يوديك لي حتت تانية عشان تعرف انو المشكلة كبيرة
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة