|
تموت تخلي ... ولّ شِدة الأسافير
|
05:03 AM January, 03 2017 سودانيز اون لاين HAYDER GASIM-كندا ,أونتاريو,تورنتو مكتبتى رابط مختصر معليش آ ناس, إبتدأنا من خفض,
لكنها آنيات الصراع ... ومعطياته
... فلا ... مفر,
لم أتناهي بعد لأعماق محمود دوريش,
وتلك المأساه {فإن سقطت قربك فإلتقطني واضرب عدوك بي, فأنت الآن حر وحر}
من لا يعلم {الشِدة} فهي نوع من الأحذية البلاسيتيكة الرخيصة المنتوجة للفقراء في عموم العالم ... ولما كان لنا منها في السودان نصيب. ونصيبنا هذا كان يمكن أن يكون نتجا سودانيا خالصا, إسمه {التموت تخلي} فقط إكتفينا منه بالأقل وفي حدود ما أمكن لهؤلاء {الصرماطية} من أهل السودان
بين واقعنا السوداني, وأحلام أو أوهام بني سودان خارجه, تتسع الرقعة ويتخلل الكراع نشاط غير إعتيادي, عبر عنه الراحل المقيم عمر الطيب الدوش شعرا وأرسله الفنان عبد الكريم الكابلي غناءا
فكدي النسمع أولا ... أغنية {البت سعاد}
فيا حبيبنا يحي قباني, أفتح ضلفة من مكتبتك الغراء, ومعليش نطرق بابك في نص الليل, المهم ... كايسين غنا ... ما زياده ... هههه
|
|
|
|
|
|