الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي..

نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-28-2024, 04:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف للعام 2016-2017م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-01-2017, 11:10 PM

هشام آدم
<aهشام آدم
تاريخ التسجيل: 11-06-2005
مجموع المشاركات: 12249

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. (Re: Yasir Elsharif)

    مرحبًا عزيزي ياسر الشَّريف
    تحيِّاتي وكل عام وأنتَ وأسرتكَ وكل مَن تُحب بألف خير


    أنت هنا تخلط يا صديقي.. المقاومة بالصبر على الأذى وعلى القتل شجاعة، أما الخنوع فهو جبن. فمن يصبر تحت التعذيب ليس خانعا.. النبي عليه السلام في الطائف عندما كان يحصبه الناس بالحجارة كان صابرا وكان شجاعا ولم يكن خانعا
    إنَّما أردتُ الإشارة إلى أنَّه لم يكن من سبيل للرد، فما كان أمامه إلَّا الصبر. على أنَّه تجدر بنا الإشارة إلى أنَّ صبر مُحمَّد وأصحاب لم يكن من نوع الصَّبر الذي يعني العفو، وإنَّما كان صبرًا موقوتًا إلى أجل، فعندما نقرأ قوله {وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ ۖ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ} فهذا الصَّبر بالتَّحديد ما يُمكن أن يُعتبر شجاعة، لأنَّه يعني العفو عند المقدرة، أمَّا مثل قوله: {فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ} فهو صبر المغلوب على أمر إلى أن تأتي ساعة التمكين، وهو كقول عامتنا: "اصبر لي بس" فهو ليس أمرًا بالصبر، وإنَّما بالانتظار؛ فهو وعيدٌ لا محالة.

    هذه العبارة لا تشبه الفترة المكية وإنما تشبه الفترة المدنية التي بدأت بعد الهجرة
    هذه هي المُشكلة: أنَّكَ لا تُريد التَّصديق بأنَّ محمَّدًا كان يُضمر العُنف والشدة حتى وهو في مكَّة. الثَّابت يا عزيزي أنَّ جُملة (لقد جئتكم بالذبح) قيلت في مكَّة، وهو حديث صحيح أورده البُخاري في صحيحه تحت باب اسمه (باب ما لقي النبي وأصحابه من المشركين بمكة)

    وبعد أن أذن للنبي عليه السلام بقتال الذين يقاتلونه "إذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير"
    بمُناسبة ذكر هذه الآية، هل تستطيع أن تذكر لي ما المقصود بعبارة {لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ} إذا كانت هذه الآية هي أوَّل آية بها إذن مُباشر وصريح بالقتال، ولم يكن هنالك "قتالٌ" قبل هذه الآية؟ ما هي المعركة أو الحرب التي كان "يُقاتل" فيها المسلمون قبل هذه الآية إذا عرفنا أنَّ أول معركة حقيقيَّة بين المُسلمين والمشركين كانت في بدر؟

    لماذا هاجم القرشيون ومشركو مكة النبي الكريم كشفت عنه عبارة واحدة قالوها وهي: "إن محمدا يفسد علينا غلماننا"
    سبب الصراع بين محمَّد والقريشيين هو طبيعة الدعوة المحمَّدية والتي كانت تتجاوز حدود فكرة التبليغ والتبشير إلى التطاول وإساءة مقدسات الآخرين، وهذا ما نجده في كتب السيرة يا عزيزي ومن ذلك:
    "فلمَّا بادئ رسول الله (ص) قومه بالإسلام، وصدع به كما أمره الله، لم يبعد منه قومه، ولم يردّوا عليه -فيما بلغني- حتى ذكر آلهتهم وعابها؛ فلما فعل ذلك أعظموه وناكره، وأجمعوا خلافه وعدواته."(ابن هشام. السيرة النبوية. علق عليها وخرَّج أحاديثها وصنع فهارسها: أستاذ دكتور عمر عبد السلام تدمري. طبعة دار الكتاب العربي. بيروت-لبنان. الطبعة الثالثة 1990. الجزء الأول ص296)
    "مشى رجال من أشراف قريش إلى أبي طالب (..) فقالوا يا أبا طالب، إنَّ ابن أخيك قد سب آلهتنا، وعاب ديننا، وسفه أحلامنا، وضلّل آباءنا؛ فإمَّا أن تكفّه عنَّا، وإمَّا أن تخلي بيننا وبينه، فإنك على مثل ما نحن عليه من خلافه، فنكفيكه."(ابن هشام. السيرة النبوية. علق عليها وخرَّج أحاديثها وصنع فهارسها: أستاذ دكتور عمر عبد السلام تدمري. طبعة دار الكتاب العربي. بيروت-لبنان. الطبعة الثالثة 1990. الجزء الأول ص297-298)
    وهذه الفكرة نجدها تتكرر في كل المحاورات التي دارت بين محمد وبين القريشيين


    نعم كات قريش من هم بقايا الديانة الإبراهيمية التوحيدية بدليل الكعبة نفسها التي بناها إبراهيم عليه السلام، ولكن أصاب تلك الديانة التحريف ولذلك امتلأت الكعبة بالأصنام
    برأيكَ .. لماذا لم يسمح محمَّد للوثنيين بإقامة دينهم بعد فتح مكة؛ لاسيما وأنَّه كان قد وعدهم بذلك وهم ما يزال في مكة {لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ} ألم يكن بإمكانه أن يأمرهم بإزاحة أصنامهم من داخل وحول الكعبة، وعبادتها خارج حدود الحرم المكي مثلًا؟ هل خالف محمَّد آية {لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ} المكيَّة، أم أنَّ الآية منسوخة بلا رجعة؟


    الترغيب بالجنة والتخويف من النار كان شائعا في ذلك الزمان، وهو ما يسمى بحكم الوقت. أما الأحلاف العسكرية والحروب فقد جاءت في عهد المدينة وكذلك الغزوات والفتوحات
    أنا أتكلَّم عن الفكرة من حيث المبدأ يا عزيزي، فخطأ الآخرين ليس مُسوغًا لخطئكَ أيضًا، فإذا كان المنبر هنا مثلًا مليئًا بالشخصنة واغتيال الشخصيات، فهذا ليس مسوغًا لك لممارسة نفس الفعل؛ طالما أنَّ قيمك ومبادئك الأخلاقيَّة تتنافى مع هذه الأفعال. أنا هنا أناقش الفكرة من حيث المبدأ: فكرة الترهيب والتخويف سواء بالنار أو التهديد بعقاب مشابه لما حدث للآخرين هو ضد فكرة "حرية التدين" لأنه ليس من المنطق أبدًا أن يكون قبول فكرتك مبنيًا على الخوف. أليس كذلك؟ أنا أطرح فكرتي، وإذا كانت منطقيَّة ومقنعة، فسوف يقتنع بها من يشاء دون أن ألجأ إلى تخويفه من مغبة رفضه للفكرة، أو دون إغرائه بما سوف يتحصّل عليه إن هو قبل بالفكرة. أمَّا بالنسبة للتحالفات العسكريَّة، فلعلك تعرف جيدًا أنها كانت في الفترة المكيَّة، وأساسًا لولا نجاح محمد في عقد تحالف عسكري مع الأوس والخزرج لما حدثت الهجرة إلى المدينة أصلًا

    ولذلك قال الأستاذ محمود بأن الدين ينبغي أن يكون مقنعا للعقول ولا يطالب بالإذعان والسمع والطاعة كما كان الشأن في الماضي.
    ولكن آيات الترغيب والترهيب مازلت جزءًا من السور المكيَّة التي يُريد الأستاذ محمود محمَّد طه أن يُعيد تفعيلها، فماذا نفعل بهذه الآيات في عصر قبول الدين بالعقل والمنطق؟


    الحرب ونشر الدين بالسيف هو لغة لم يكن المجتمع وقتذاك يفهم غيرها
    أي ديانةٍ هذه التي انتشرت في الجزيرة العربية بالحروب ولغة السيف يا عزيزي؟ ودعنا نتذكر دين مسلمة بن حبيب الحنفي الذي فاق عدد أتباعه الأربعين ألف مقاتل؛ ناهيكَ عن النساء والأطفال والشيوخ. فهل نشر مسلمة بن حبيب دينه بالحروب والسيف؟ وماذا عن طُليحة الأسدي الذي اتبعه كل قومه من بني أسد، وكذلك عدد غفير من قبيلة طيء وغطفان؟ هل نشر دينه وكسب ولاء الجميع بالحروب والسيف أيضًا؟

    وصحيح أن آيات الجهاد والقتال موجودة في القرآن اليوم وهذا هو جوهر المأزق والتحدي الذي يواجه المسلمين اليوم. ولن يخرجهم من هذا المأزق سوى القول بتطوير التشريع ونسخ ما كان محكما وترك العمل به
    من يملك آلية النسخ هذه يا عزيزي؟ نحن؟ نحن الذين ننسخ الآيات؟ كنتُ أعتقد أنَّ النسخ عملية تختص بالإله نفسه، فهو الذي ينسخ ما يشاء ويُثبت، وليس نحن البشر.

    الأستاذ محمود يقول أن النسخ لا يعني الإلغاء وإنما يعني الإرجاء وذلك لحكمة ختم نبوة الوحي. وإذا كان النسخ يعني إلغاء آيات الإسماح فلماذا تركت في المصحف؟؟ أما إمكانية تفعيل آيات الإسماح فستكون هي الضرورة التي يضطر إليها المسلمون وإلا سوف يواجهون كل العالم في حرب، وهذا موضوع البوست هنا.
    أعلم رأي الأستاذ محمود محمد طه حول موضوع النسخ، ولكني لا أتفق معه حولها. فالنسخ لا يعني الإرجاء أبدًا، فهذا مما يُخالف اللغة العربية، ففي اللغة لا يأتي النسخ بمعنى الإرجاء ومعاجم اللغة العربية تقول إن النسخ يعني الاكتتاب، فنقول: "نسخ فلانٌ الكتاب" أي كتبه، أو النسخ بمعنى الإزالة فنقول: "نسخ النهارُ الليلَ" وفي معاجم اللغة العربية لن تجد نسخ بمعنى "أرجأ" أمَّا عن سؤالك عن بقاء الآيات المنسوخة، فالفكرة من النسخ يا عزيزي ليس نسخ الآيات، وإنما نسخ الأحكام الموجودة في الآيات، والنسخ نفسه على أنواع، فمنه ما بقي حرفه، ومنه ما أُزيل حرفه أيضًا، المهم هو معرفة "الحُكم" الناسخ من "الحُكم" المنسوخ


    وعن آية "اليوم أكملت لكم دينكم.. الآية" يقول الأستاذ محمود أن الذي كمل هو الإنزال أما البيان والتطبيق فلم يكتمل بدليل قوله تعالى "ثم إن علينا بيانه" والأستاذ محمود يقول أن بيان القرآن لا يكمل وهو على الله، يلهم به عباده الذين يختارهم..
    من الصعب يا عزيزي أن تقرأ شيئًا وتفهم شيئًا آخر. الآية واضحةٌ جدًا، وطالما أنَّ القرآن نفسه يصف نفسه بأنَّه واضح ومُبين، فإنَّ المعنى الظاهري هو المعنى الذي يُؤخذ به، أمَّا بالنسبة لموضوع البيان، فلا يُمكن يا عزيزي أن تضع آيتين مُختلفتين في سياقين مُختلفين وكأنهما مُكملتين لبعضيهما، آية {ثم إن علينا بيانه} جاء في سياق آخر تمامًا، علمًا بأنَّ مسألة التبيين هذه مخصوص للرسول وليس لأحدٍ آخر، فتلك واحدة من مهام الرسالة ولهذا نقرأ قوله {وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ}

    تحيِّاتي لك ومودتي

                  

العنوان الكاتب Date
الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-22-16, 09:52 AM
  Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-22-16, 12:45 PM
    Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-22-16, 12:48 PM
      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-22-16, 02:27 PM
    Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Osman M Salih01-02-17, 04:21 AM
  Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. امير الامين حسن12-22-16, 02:39 PM
    Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-22-16, 06:51 PM
      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-22-16, 07:28 PM
      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. صلاح أبو زيد12-22-16, 07:32 PM
        Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. صلاح أبو زيد12-22-16, 07:33 PM
        Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-22-16, 07:43 PM
      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. عبدالعزيز الفاضلابى12-22-16, 07:33 PM
        Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-23-16, 09:15 AM
          Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-24-16, 04:28 AM
            Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-24-16, 10:32 AM
              Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-24-16, 11:04 AM
                Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-27-16, 10:24 AM
                  Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. صلاح أبو زيد12-27-16, 10:05 PM
                    Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-27-16, 10:45 PM
                      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. صلاح أبو زيد12-28-16, 01:37 AM
                        Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-28-16, 01:52 AM
                          Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. هشام آدم12-28-16, 02:50 AM
                            Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-29-16, 08:53 AM
                              Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-30-16, 06:14 AM
                                Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif12-30-16, 06:06 PM
                                  Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. هشام آدم12-30-16, 10:23 PM
                                    Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif01-01-17, 12:17 PM
                                      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. هشام آدم01-01-17, 11:10 PM
  Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Osman M Salih01-02-17, 04:49 AM
    Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. هشام آدم01-02-17, 02:44 PM
      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Osman M Salih01-02-17, 04:33 PM
        Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. هشام آدم01-02-17, 05:36 PM
          Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Osman M Salih01-03-17, 00:34 AM
            Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Osman M Salih01-03-17, 01:23 AM
              Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Osman M Salih01-03-17, 03:02 AM
                Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Osman M Salih01-03-17, 03:29 AM
                  Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif01-03-17, 03:17 PM
                  Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Osman M Salih01-09-17, 06:15 AM
                    Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif01-26-17, 01:23 PM
                      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. سيف اليزل برعي البدوي01-26-17, 01:43 PM
                        Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. سيف اليزل برعي البدوي01-26-17, 01:44 PM
                          Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif01-26-17, 03:12 PM
                            Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif02-08-17, 07:01 AM
                              Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif02-14-17, 02:12 PM
                                Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif02-18-17, 10:22 PM
                                  Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif02-18-17, 11:34 PM
                                    Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif02-19-17, 11:40 PM
                                      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif02-21-17, 09:34 AM
                                        Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif03-05-17, 05:09 PM
                                          Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif03-05-17, 05:10 PM
                                            Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif03-18-17, 02:03 PM
                                              Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Asim Ali05-13-17, 05:32 PM
                                                Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. مني عمسيب05-13-17, 09:47 PM
                                                  Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif05-13-17, 10:00 PM
                                                    Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Asim Ali05-14-17, 07:06 PM
                                                      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif05-19-17, 08:50 AM
                                                        Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif05-19-17, 08:51 AM
                                                          Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif06-05-17, 11:56 AM
                                                            Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. مني عمسيب06-05-17, 10:03 PM
                                                              Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif06-06-17, 06:09 PM
                                                                Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. زينب محمد عبدالله06-06-17, 07:41 PM
                                                                  Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif06-12-17, 06:39 AM
                                                                    Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. عبدالله عثمان06-12-17, 07:26 AM
                                                                      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif06-13-17, 07:57 AM
                                                                    Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. أبوبكر بشير الخليفة06-12-17, 08:21 AM
                                                                      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. مني عمسيب06-13-17, 11:12 AM
                                                                        Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif06-13-17, 01:02 PM
                                                                      Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif06-13-17, 12:46 PM
                                                                        Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. زينب محمد عبدالله06-13-17, 01:48 PM
                                                                          Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. مني عمسيب07-10-17, 08:20 PM
                                                                            Re: الحرب القادمة على الإسلام الراديكالي.. Yasir Elsharif07-10-17, 08:27 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de