|
Re: اغتيال السفير الروسي في تركيا (Re: أيمن محمود)
|
Quote: مالكم فوتو التكبير وفليعد للدين مجده؟ |
منتصف سبعينات القرن الماضي يا أيمن انطلقت رصاصة من مسدس يساري فلسطيني والذي سقط قتيلاً كان سفيراً للرأسمال الأمريكي أما مسرح الحدث فقد كان عاصمة السودان والموضوع كان فلسطين.
وليلة أمس كان القاتل - كما يظهر من سماع هتافاته- "إسلامي" والذي خرَّ صريعاً كان سفيراً لروسيا الإمبريالية والمسرح كان عاصمة تركيا والموضوع بالطبع هو سوريا وثورتها الجريحة.
يعني الفعل في الحادثتين يا أيمن كان فعلاً سياسياً بامتياز.
... .. .
|
|
|
|
|
|