|
Re: Civil Disobedience in Sudan Nov. 27-29 (Re: طه جعفر)
|
عصيان المدني في السودان في تشرين الثاني / نوفمبر. 27-29-2016 تشرين الثاني / نوفمبر. 27.2016 كان اول يوم من العصيان المدني في السودان. مجموعات من الناشطين في وسائل الاعلام الاجتماعية بشكل رئيسي على فيس بوك, تويتر, wahatsapp بجانب مواقع الانترنت مثل alrakoba.net و sudaneseonline.com ومجموعات الناشطين بدا الاتصال لمدة ثلاثة ايام الاضراب 27-29 تشرين الثاني / نوفمبر. 2016. اول يوم كانت ناجحة كانت الشعب السوداني في الخرطوم وفي مدن اخرى مثل ود مدني وعطبرة فقط بقيت في المنزل, معظمهم من العمال في القطاع الخاص والشركات التجارية وبعض العاملين في القطاعات العامة, العديد من المدارس والجامعات الخاصة اعطيت بثلاثة ايام للعاملين والطلاب للمشاركة في الاضراب. قالت تقارير صحفية من المصارف في الخرطوم قمت فقط اقل من 20 % من المعاملات اليومية الروتينية, الخرطوم المركز المالية (البورصة) عن خسارة 280 مليون دولار في اليوم الاول. المعارضة السودانية اختارت الاضراب باطلة مماثلة الى القتل الجماعي مثل تلك التي جرت في سبتمبر. 2013 مظاهرة, وبما ان اكثر من 300 متظاهرا النار ميت من قبل الميليشيات التي تديرها الحكومة, هذه الحكومة ويعرف الميليشيات الشعبية دائرة الامن وهي منظمة سرية تماما مصنوع من اعضاء جماعة الاخوان المسلمين او ما يسمى في السودان الحركة الاسلامية. ضحايا عملية قتل جماعي من ايلول / سبتمبر 2013 او اسرهم لم تجد العدالة حتى اليوم باعتبارها حكومة الخرطوم الاسلامية هو انكار مسؤوليتها عن ذلك و اللوماعات المعارضة المتشددة في دارفور, جبال النوبة وجنوب النيل الازرق, الجميع يعلم تلك الجماعات النشطة فقط في المناطق المذكورة سابقا, لكن ليس في الخرطوم كانت القتل الجماعي. ويتمثل دورها في المقام الاول الى الدفاع عن اي هناك السودانية في دارفور, جبال النوبة وجنوب النيل الازرق الهجومية الحكومة من الضربات الجوية والبرية قوات ومليشيات الجنجويد الهجمات. حركات المعارضة المسلحة السودانية تستخدم بشكل رئيسي على شجاعتهم في ذلك الجهد الانسان الصادق حيث تعمل في ظروف سيئة, وانعدام الخدمات اللوجستية وغياب الدعم الاقليمي او الدولي. الوجود في الاتحاد الافريقي و قوات حفظ السلام للامم المتحدة والمنظمات الدولية لحقوق الانسان تم عديمة الفائدة كما ضوابط نظام الخرطوم لانشطتها وتحد من دورها في السبل التي تمكنها من ان الممارسة الابادة الجماعية. هذا بجانب معروفة من وحشية الحكومة ضد المتظاهرين السلميين اسفرت عن اتخاذ جماعات المعارضة السلمية الذهاب الى خيار العصيان المدني الذي حوكم من قبل في الاطاحة بالنظام عسكريا في تشرين الاول / اكتوبر 1964, وفي مارس-ابريل 1985, ونجحت في جلب الحكومات الديمقراطية من خلال انتخابات عامة. الان فرصة لنقابات العمال في الاضرابات وليس النظر لان النظام العسكري الاسلامي الحاكم رفضت النقابة الناشطين والقادة من العمل في القطاعات العامة مثل السودان والسكك الحديدية والنقل النهري, والاشغال العامة, وقطاع الصحة والتعليم والاكراه على مؤسسة خاصة لاسقاط التجارة الاتحاد والمناضلين في الاحزاب السياسية خصيصا لاعضاء هذا الفصل الشيوعيين, بدات مباشرة بعد الانقلاب محترف الاسلامية في 30. يونيو 1989 وهو لا يزال على. نفس الشيء حدث في قوات الجيش والشرطة اي السودانيين الذين ليست عضوا او من انصار الحركة الاسلامية. جماعات المعارضة على امل حدوث حملة في القوات المسلحة السودانية والشرطة القوة لايقاف سر الميليشيات الاسلامية " الامن الشعبي " و " الجنجويد " المتظاهرين من القتل الجماعي. القوات العسكرية المعارضة الثورية من ابناء دارفور, الجيش الشعبي لتحرير السودان في جبال النوبة وجنوب النيل الازرق, تقع في اماكن نائية بعيدة جدا عن المراكز الحضرية الكبيرة والخرطوم, ونقص الخدمات اللوجستية يمنعهم من نشر القوات لحماية المتظاهرين السلميين. الدعم الدولي التي تشتد الحاجة اليها الان ان توقف الحكومة عن تحقيق المجازر الوحشية على النحو الذي حدث في ايلول / سبتمبر. 2013, الصمت الدولي عن القتل الجماعي ل 300 مدنيا في شوارع الخرطوم كانت قابلت ببالغ الاحباط وكما الشعب السوداني وجدت نفسها وحيدة امام داعش مثل الوحشية. ·
|
|
|
|
|
|