|
|
 Re: عصيان الحضر - ثورة الريف (Re: حسين أحمد حسين)
|
كيف تستغل الإنقاذ الأطفال مجهولى الأبوين:
1- من بلغ الحلم منهم يُستغل فيما يُعرف بالأمن السلبى: المسئول عن حالات التعذيب والإغتصاب وحرق المحال العامة والخاصة والوحشية فى التعامل مع المتظاهرين،
2- وقود لحروب الإنقاذ العبثية فى دارفور وجنوب كردفان وجنوب النيل الأزرق وغيرها،
3- يعتمد عليهم حميدتى إعتماداً كاملاً فى حملاته الإنتقامية ضد الحركات المسلحة وضد المدنيين كما حدث فى ثابت وأبودليق والقطينة وغيرها من الأحداث المكتومة. ولا يطرف له جفن فى أن يعوث بهم أى نوع من أنواع الفساد (كونهم أبناء سِفاح)، لإثبات رجولته ووحشيته العسكرية لولىِّ نعمته، مع أنَّه أجبن من فِرَّة،
4- يستغل النظام ضعف الوازع الأخلاقى عندهم وحقدهم على المجتمع فى تدمير المجتمع اللا - أخوانوى وكسر نخوته بالمخدرات والإتجار فى البشر وأعضائهم، وإشاعة الفاحشة بين الناس لمضاعفة أبناء متعة النظام الأخوانوى لإحداث تغذية راجعة فى إطار الحقد والعنف والفساد وغيرها من المسالب. وهكذا يعمل مضاعف الإستثمار الأخوانوى فى النظاق الإجتماعى،
5- يستخدمهم النظام فى تصفية الألمعيين فى المجتمع وفى تصفية خصوم النافذين فى النظام بالحوادث المرورية المختلقة والإغتيالات المباشرة المقيدة ضد مجهولٍ معلوم. وما زلتُ أتساءل عن الكيفية التى مات بها الشاعر حميد ونادر خضر والحوت. وما زلتُ مُشفقاً على الشاعر أزهرى محمد على والشاعر عثمان بشرى والفنان محمد النصرى.
6- ولما كان نظام الإنقاذ أجبن من أن يواجه الشعب السودانى فى أى معركة خاصة بعد تكديسهم للأموال الطائلة من عائدات البترول والذهب والزكاة، فإنَّ أبناء متعة النظام هم رِهانُهُ لحمايتهم وحماية أسرهم مقابل أكثر من 73.5% من ميزانة شعب السودان.
الخلاصة:
الإخوانوية رجسٌ من عمل الأخوان (لا الشيطان) فاقتلعوه (وحاشى للشيطان أن يفعل مثل هذا).
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
حسين أحمد حسين
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست