مرحب بالأخ ياسر العيلفون - ،،،،
مُلازم طربناّ الجميل،، وحادي أُمسياته الرَحِبة ،،
ناس شرق النيل ،،كمان حقهم براهو .. ،،
من جِدكّ ود الرضي،،
لغاية الجاغريو - ،،وأولاد بركات ،،
ود الرضي والعبادي،، شيوخ الوصف الدقيق .
ومن ابطال سباق التحّمل، في وجع العشق،، والالم الجريح ،،
ود الرضيّ ،،،
وبخلاف ( يا جَرِح غَوِر إن شاء الله ما بريتا)،
كمان - أبانّ تعايشه مع جروحه في سماحٍ ورِضاءٍ غير قابل للنقض - أو التَخلي،،
عندما قال :-
(ويوت مُفكِر عاضض بناني ،،
حتي أنكُرّ حالي الدناني،،
يا حبيباً حُبكّ ضناني ،،
أن أموت في حُبك شهيد،،)
أما عَمكّ العبادي فقال في الوجّعّ :-
( لو سَليتو النار ما سلاكا،،
قلبي راضي وهاك الدليل،
إنّو صابِر وحاملّ بلاكا ،
مَره أرحَمّ يكفي القَليل ،،)
برضي ليك الموليّ المواليّ ،،
وفيكّ لازم الصبر الجميل ،،،،